عمرو مصطفى يتحدث عن نجوم “خفتت نجوميتهم”.. فمن قصد؟
تاريخ النشر: 21st, August 2024 GMT
متابعة بتجــرد: أثار الملحن عمرو مصطفى حالة من الجدل، برسالة جديدة وجّهها الى جمهوره وأوضح فيها أن هناك بعض النجوم خفتت نجوميتهم بعد أن ابتعد عنهم صنّاع أغانيهم، كما أكد أن هناك فئة من الشباب يكتبون التاريخ من جديد بمواهبهم الفذّة.
وقال عمرو عبر حسابه الشخصي في “فيسبوك”: “فيه ناس كانت بتلمع على حساب غيرها، والناس كانت فاكرة إنهم كنز، بس لما اللي كان بيديهم بريقه سابهم، طلعوا ورق مطلي، والمكان اللي كانوا معتمدين عليه سابهم النهاردة، الأرقام ما بتكدبش، والحفلات ما بقتش زي زمان، واللي بيحاولوا يخلقوا رأي عام ضدي من ورا الكواليس، ده كله ما بيهزش شعرة مني”.
وأضاف: “الشباب اللي جاي بقوة، وأنتم مش عارفين تقفوا قدامهم، الجمهور بيعرف مين اللي يستاهل، ومين اللي خلاص بقى من الماضي، والتاريخ بيتكتب من جديد، واللي كان شايف نفسه كنز، طلع مجرد مغارة فاضية”.
وكان عمرو مصطفى قد أعلن خلال الفترة الماضية عن تسجيله القرآن الكريم بصوته، كصدقة جارية، كما أوضح أن كل الأعمال التي قدّمها منذ عام 1999 سيقدّمها مرة أخرى بصوته بعد انتهاء مدة حقوق ملكيتها، وذلك رداً على أحد متابعيه الذي طالبه بتسجيل القرآن بصوته كصدقة جارية.
main 2024-08-21 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
من وحي ” علم النفس “
من وحي ” #علم_النفس “
#محمد_طمليه
أراجع طبيبا نفسيا : ” أنا مريض يا دكتور ، فمنذ أيام لم أضحك ولم تفتر شفتاي عن ابتسامة ، ولم أقوى على المساهمة في لهو الرفاق .
أنا #مكتئب… #حزين…. عاجز عن الانهماك في #الحياة_العامة … وحيد معزول .. امشي في الطريق فأخال ان المارة يراقبون خطواتي العاثرة … أنا أكره الناس ، ويتجلى كرهي لهم في موقفي من المرأة ، اذ أنني لا أحب هذا النوع من الكائنات ، ما جدوى النساء ؟ لا أحد يدري !! أنا سوداوي … لا أرى طريقا سالكا ، كل الابواب موصدة انها مهزلة ، اعني ان الحياة مهزلة . وانا فيها وحيد … لشد ما أشعر أنني مبصوق ..منبوذ…متروك على قارعة الكآبة . عبثا تحاول امي تقديم المساعدة . أنا في الواقع لا أحبها …نعم … لا أحب امي .. انك لا تستطيع ،ان تحب شخصا لمجرد أن الصدفة شاءت أن يحملك في رحمه ! هراء … مشاعرنا هراء … وعشقنا هراء … وكل ما يمكن أن نقوم به هو هراء في هراء في هراء . لماذا اكون مضطرا للعيش مع الآخرين ؟ ان الآخرين ما ينفكون يوترون أعصابي ، ويدفعونني دفعا الى الجنون . هل أنا مجنون يا دكتور ؟.
مقالات ذات صلةويقول الطبيب : ” أنت لست مجنونا ، ولكنك لست شخصا سويا ايضا . لنقل أنك مريض ، واستطيع القول ، مبدئيا ان امكانية العلاج واردة ، اذا استطعنا أن نحدد معا ابرز العوامل التي اثرت في حياتك عندما كنت طفلا . فالداء والدواء مطموران في وعي تلك المرحلة واستخراجهما يتطلب عدة جلسات هادئة ” .
وأقاطع الدكتور : ” هل نقصد أن الطفولة هي منبع معاناتي حاليا ، علما بأنني في الأربعين “؟ .
يجيب الدكتور : ” ان الطفولة هي منبع المتاعب ، حتى لو بلغ المرء عمرا عتيا ، فما من سلوك شاذ ، الا وله ما يسوغه في مرحلة الطفولة ومن أجل ذلك ، نجد العالم المتمدن ، يولي أهمية خاصة لأطفاله.
وأهذي :” الطفولة اذن … تلك المرحلة “النظيفة” التي أحن اليها ، تلك المرحلة الطازجة ، التي ابادل رأسي بكيس من البصل ، لقاء أن يعود لي يوم واحد منها … وتعود لي براءتها … وعفويتها…
الطفولة … هل يمكن أن يكون دائي مطمورا فيها . في حين حسبت أنها مصدر وهجي ؟! وقلت :” اذا صح ما يقوله علم النفس ، وعلى ضوء واقع الاطفال في بلادنا … فنحن موشكون على كارثة..