لمدة 3 أيام.. تذبذب في توزيع المياه عبر 21 بلدية بالعاصمة وتيبازة
تاريخ النشر: 21st, August 2024 GMT
أعلنت شركة المياه والتطهير للجزائر “سيال” زبائنها عن برمجة شركة ” مياه تيبازة ” أشغال على مستوى محطة تحلية مياه البحر بفوكة. إبتداءا من اليوم الأربعاء. مما يؤدي إلى تذبذب في التوزيع.
وحسب بيان لمؤسسة “سيال”، فإن الاشغال ستكون اليوم على الساعة 14:00 إلى غاية يوم الجمعة 23 أوت 2024 على الساعة 14:00. ما سيتسبب في إنخفاض الإنتاج بـ 40000 متر مكعب خلال هذه الفترة.
وفي ولاية الجزائر سيمس التذبذب المدينة الجديدة سيدي عبد الله، اسطاوالي، عين البنيان. الشراقة (حي 602 مسكن الكثبان وبوشاوي البحري)، المعالمة، زرالدة، السويدانية (بلوطة) والحمامات. بالإضافة كذلك إلى تأخير برنامج التوزيع المسطر في بلديات ولاية تيبازة على مستوى القليعة، الدواودة، فوكة، الحطاطبة، الشعيبة، بواسماعيل، عين تاقورايت، بوهارون، خميستي، سيدي راشد، حجوط، مراد وتيبازة.
وأشارت مؤسسة سايل، إلى أن العودة إلى برنامج التوزيع المعتاد ستتم تدريجيا، بداية من يوم السبت 24 أوت 2024 بعد عودة الإنتاج بالطاقة الاجمالية لمحطة تحلية مياه البحر فوكة و إمتلاء الخزانات الرئيسية.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
«الأونروا»: نلعب دورًا أساسيًا في توزيع المساعدات الإنسانية داخل غزة
أكدت مديرة الإعلام بوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «الأونروا» في قطاع غزة، إيناس حمدان، أن الوضع الإنساني في القطاع بلغ مستويات كارثية بعد حرب طويلة امتدت لعامين، مشيرةً إلى أن الوكالة تُعد العمود الفقري في إدارة وتوزيع المساعدات الإنسانية، ولا يمكن تصور استجابة فاعلة دون وجودها على الأرض.
وأوضحت حمدان، في تصريح لقناة «الإخبارية السعودية»، أن «90% من الوحدات السكنية في قطاع غزة دُمرت، و77% من الطرق لم تعد صالحة، إلى جانب انهيار شبه كامل في القطاع الصحي، وسط نقص حاد في الإمدادات الطبية والدوائية»، مشددة على ضرورة تأمين بيئة آمنة ومستقرة لسكان القطاع كخطوة أولى نحو أي تعافٍ إنساني.
وأضافت «أن الأولوية القصوى حاليًا تتمثل في إغراق القطاع بالمساعدات الإغاثية، والتي تشمل الغذاء، والدواء، والمياه، والوقود، والمعدات الطبية، والخيام، ومواد النظافة»، موضحة أن الأونروا تملك الهيكلية الإدارية والكوادر البشرية الجاهزة لتوزيع هذه المساعدات على نطاق واسع.
ولفتت إلى أن 600 من منشآت الأونروا دُمرت أو تضررت بشكل جسيم خلال الحرب، ورغم ذلك استمرت الوكالة في تقديم الخدمات الصحية والدعم النفسي طيلة الأشهر السبعة الماضية، حتى في ظل القيود المفروضة على طواقمها، مضيفة «لدينا الخبرة والقدرة على الاستجابة، والغذاء والتعليم سيظلان على رأس أولوياتنا في المرحلة المقبلة».
اقرأ أيضاًالأونروا: أقل من 40% من المستشفيات في غزة لا تزال تعمل وجميعها معطلة جزئيا
الرئيس السيسي: مصر تدعم دور وكالات الأمم المتحدة وخاصةً الأونروا في قطاع غزة
"الأونروا": إسرائيل تقتل الأطفال في غزة وهم نائمون