من ألبومها الجديد.. كارمن سليمان تطرح أحدث أغانيها «بكائيات» فيديو
تاريخ النشر: 21st, August 2024 GMT
طرحت الفنانة كارمن سليمان، أغنية «بكائيات»، من ألبومها الجديد «حبايب قلبي»، عبر قناتها على موقع الفيديوهات «يوتيوب»، ومختلف منصات الموسيقى الرقمية.
أغنية بكائياتأغنية بكائيات لـ كارمن سليمان، من كلمات وألحان عزيز الشافعي، ومكس وتوزيع يحيى يوسف.
وجاءت كلمات أغنية بكائيات كالآتي: «بكائيات ندم بالكوم وزاد اللوم على نفسي، على اللي فات على الايام على اللي عملته انا في نفسي، ويفهم مين ويعرف مين نهاري وحيد وليلي حزين، حبايبنا يا ناس غايبين، حبايبنا يا ناس غايبين ياريت البعد بينسي، بكائيات ندم بالكوم وزاد اللوم على نفسي».
ويعد ميني ألبوم «حبايب قلبي»، هو التعاون الرابع الذي يجمع كارمن سليمان مع زوجها المنتج مصطفى جاد، وذلك بعد نجاحهما في أغنية «كنا في مكان»، «لينا رقصة»، وأغنية «يا جمالك».
ويتضمن الألبوم 4 أغان متنوعة ومن المقرر طرح أغنية كل 10 أيام.
آخر أعمال كارمن سليمانطرحت الفنانة كارمن سليمان، مؤخر أغنية بعنوان «يا حرام معلش» وذلك عبر قناتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «يوتيوب».
أغنية «يا حرام معلش»، من كلمات منة الضيعي، ألحان عزيز الشافعي، توزيع ومكس وماستر توما، وإنتاج مصطفى جاد بالاشتراك مع الفنان عزيزالشافعي، إخراج ساندي.
اقرأ أيضاًكارمن سليمان: أنغام من أوائل الناس اللي شجعتني.. واتمنى عمل دويتو مع ويجز وتامر حسني
كارمن سليمان تكشف عن موعد حفلها في مهرجان القلعة الدورة 32 (صورة)
«يا حرام معلش».. كارمن سليمان تطرح اليوم أحدث أعمالها الغنائية |فيديو
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: كارمن سليمان أغنية كارمن سليمان الجديدة آخر أعمال كارمن سليمان ألبوم حبايب قلبي أغنية بكائيات أغنية بكائيات لـ كارمن سليمان ألبوم حبايب قلبي كارمن سليمان أغنية بكائيات كارمن سليمان کارمن سلیمان
إقرأ أيضاً:
دار الإفتاء: التصوير سيلفي مع المتوفى أو المحتضر "حرام شرعًا" ويخالف الأخلاق والقيم الإنسانية
أثارت واقعة تصوير فتاة مقطع فيديو "سيلفي" مع والدها أثناء لحظات احتضاره، حالة من الجدل والغضب الشديد على مواقع التواصل الاجتماعي، بعد تداول الفيديو الذي يُظهر الفتاة وهي تبكي مودعة والدها، الذي بدا عليه شدة المرض، وسط مشاعر مختلطة من الحزن والدهشة بين المتابعين.
وتسبب هذا التصرف في موجة من الاستياء، حيث أكد كثير من المتابعين على ضرورة احترام حرمة الميت ورفض هذا السلوك المخالف للدين والأعراف الإنسانية.
السعودية تستطلع هلال شهر ذي الحجة اليوم.. ودار الإفتاء تتابع إعلان المملكة لتحديد موعد عيد الأضحى هل أحفاد نوال الدجوي يستحقون الحصول على الميراث رغم وفاة الأب والأم؟ دار الإفتاء تُوضح دار الإفتاء تحسم الجدل: التصوير سيلفي مع المتوفى عمل محرم شرعًا وغير أخلاقيمن جانبه، أكد الدكتور خالد عمران، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن تصوير مثل هذه المشاهد، سواء كان مع الميت أو المحتضر، عمل "محرم شرعًا"، وهو سلوك غير أخلاقي، خاصة في ثقافتنا وتقاليدنا الدينية والاجتماعية.
وشدد عمران على أن الموت له حرمته وجلاله، وهو نهاية رحلة الإنسان في الدنيا، مشيرًا إلى أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "كفى بالموت واعظًا"، مما يستوجب الوقوف أمامه بتعظيم وإجلال، وليس بالتعامل معه بطريقة لا تليق بكرامة الإنسان وخصوصيته.
حرمة الموت وكرامة الإنسان.. واجب ديني وأخلاقيوأوضح أمين الفتوى أن لحظة الاحتضار والموت هي موقف عظيم يتطلب من المحيطين بالمحتضر أن يتعاملوا معه برفق ورحمة، وأن ينشغلوا بالدعاء له، وتلقينه الشهادة، وتحسين ظنه بالله تعالى، وليس بتصويره أو مشاركة لحظاته الأخيرة مع الآخرين.
وأضاف أن واجب الأحياء نحو الميت بعد وفاته يشمل تغسيله، وتكفينه، والصلاة عليه، ودفنه، مع الحفاظ على خصوصيته وكرامته، مصداقًا لقوله تعالى: {وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ} [الإسراء: 70].
دعوة لضبط استخدام التكنولوجيا بما يوافق الشرع والقيموأكدت دار الإفتاء أن استخدام وسائل التكنولوجيا، ومنها الهواتف المحمولة والكاميرات، يجب أن يكون في إطار شرعي وأخلاقي، وألا يتم استغلالها في مواقف تمس مشاعر الآخرين أو تتعدى على حرمة الإنسان، حيًا أو ميتًا.
وأشارت إلى أن تصوير الميت أو المحتضر ونشر هذه الصور أو مقاطع الفيديو على مواقع التواصل الاجتماعي يعد أمرًا غير مقبول شرعًا وأخلاقيًا، محذرة من عواقب هذه الأفعال التي تسيء لكرامة الإنسان وتخالف تعاليم الإسلام وقيمه السامية.
دار الإفتاء تدعو لاحترام حرمة الموتى وتقدير مشاعر الأسر
واختتم الدكتور خالد عمران تصريحاته بالتأكيد على ضرورة احترام حرمة الموتى، وتقدير مشاعر ذويهم، وعدم استغلال المواقف الصعبة لتحقيق أي شهرة أو إثارة على مواقع التواصل الاجتماعي.
وأشار إلى أن الإسلام دين يحث على الستر والاحترام، ويدعو إلى التعامل مع الميت والمحتضر بكل رحمة وإنسانية، بعيدًا عن المظاهر المستحدثة التي تتنافى مع تعاليم الدين الحنيف.