يمانيون:
2025-06-27@11:06:45 GMT

الحديدة .. عودة 31 صياداً يمنياً من سجون إريتريا

تاريخ النشر: 22nd, August 2024 GMT

الحديدة .. عودة 31 صياداً يمنياً من سجون إريتريا

يمانيون../
عاد 31 صيادًا يمنيا إلى ميناء الاصطياد السمكي في محافظة الحديدة، اليوم، بعد احتجازهم من قبل القوات الإريترية.

و أوضح الصيادون العائدون ، أن القوات الإريترية اختطفتهم من المياه الإقليمية اليمنية أثناء مزاولتهم الصيد على متن ثلاثة قوارب واقتادتهم إلى سجونها تحت قوة السلاح.

وأفادوا بأنهم تعرضوا خلال فترة الاختطاف لشتى أنواع التعذيب والتجويع وسوء المعاملة ثم أُجبروا على العودة بقارب واحد ومصادرة بقية قواربهم ومعدات الصيد.

المصدر: يمانيون

إقرأ أيضاً:

العفو الدولية: الناجون من سجون الأسد يعانون في ظل غياب شبه تام للدعم

قالت منظمة العفو الدولية -الخميس- إن "الناجين من الاحتجاز الوحشي في سجون نظام الرئيس المخلوع بشار الأسد في سوريا -ومن ضمنهم نزلاء سجن صيدنايا المرعب- ما زالوا يعانون من تبعات جسدية ونفسية مدمرة في ظل غياب مقلق وشبه تام للدعم".

وأكدت المنظمة بمناسبة اليوم الدولي لدعم ضحايا التعذيب أن الوضع المقلق للناجين من التعذيب في سوريا يتواصل بعد مضي 6 أشهر على سقوط نظام الأسد.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2هيومن رايتس: خفض المساعدات أدى لإغلاق آلاف مدارس أطفال الروهينغاlist 2 of 2اتهامات أممية لإسرائيل بتسريع وتيرة التهجير القسري للفلسطينيينend of list

وأعلنت المنظمة ضم صوتها إلى جمعيات الناجين في سوريا في الدعوة إلى اتخاذ إجراءات ملموسة تضمن حق ضحايا التعذيب في الحصول على التعويض بما يشمل إعادة التأهيل وتحقيق العدالة.

وأفادت بأن الحكومة السورية الجديدة يقع على عاتقها التزام بضمان حقوق ضحايا التعذيب وغيره من الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان، بما في ذلك الحق في معرفة الحقيقة وتحقيق العدالة والحصول على التعويض.

كما دعت العفو الدولية الحكومات المانحة إلى توفير التمويل العاجل للمجموعات التي يقودها الناجون في سوريا والجمعيات العائلية والبرامج المخصصة لدعم ضحايا التعذيب.

قصص مرعبة

وقالت مسؤولة حملات في منظمة العفو الدولية بيسان فقيه إن قصص التعذيب والاختفاء القسري والشنق الجماعي سرا في مراكز الاحتجاز بسوريا أثارت "الرعب في النفوس على مدى سنوات".

وأضافت "من غير المعقول أن هؤلاء الذين تمكنوا من الخروج أحياء من زنزانات التعذيب المروعة يواجهون صعوبة اليوم في الحصول على العلاج الطبي والنفسي العاجل".

وشددت فقيه على أن الحكومة السورية تواجه تحديات اقتصادية وسياسية جمة، ولكن يتوجب عليها أن تضمن إحالة جميع المشتبه في مسؤوليتهم الجنائية عن التعذيب وجرائم أخرى معترف بها دوليا إلى العدالة في محاكمات عادلة أمام محاكم مدنية عادية فورا ودون تأخير.

وأشارت إلى أن سنوات التعذيب والظروف غير الإنسانية التي عانى منها الناجون في سوريا خلفت "آثارا صحية جسيمة على المحتجزين السابقين"، حيث يعاني العديد منهم من السل ومشاكل صحية أخرى في العيون والمفاصل والأعصاب.

إعلان

كما اعتبرت أن الأسنان المكسورة جراء التعذيب تبقى أمرا شائعا لدى الناجين، فضلا عن معاناتهم من أعراض تتطابق مع اضطراب ما بعد الصدمة، وأكدت حاجتهم إلى الدعم الطبي والنفسي والقانوني فورا.

مقالات مشابهة

  • أمريكا ترحل مقيما يمنيا على خلفية قضايا مخدرات
  • العفو الدولية: الناجون من سجون الأسد يعانون في ظل غياب شبه تام للدعم
  • فتح الحدود بين إريتريا وإثيوبيا دون إعلان رسمي.. ما القصة؟
  • إريتريا تسعى لإلغاء ولاية المحقق الأممي لديها بعد إدانتها
  • 600 أمر اعتقال إداري خلال أسبوعين في سجون الاحتلال
  • منافسة عمالية وتكاليف باهظة.. بحارة الشرقية يدعون لإنقاذ مهنة الصيد
  • محافظ القاهرة يستقبل وفدا يمنيا على هامش ورشة عمل تعزيز المرونة المؤسسية والاقتصادية في اليمن
  • أرحام قطعتها السياسة تتواصل مجددا.. احتفالات بفتح الحدود الإثيوبية الإريترية
  • مركز الملك سلمان للإغاثة يوزع 3.000 كرتون تمر في محافظة الحديدة باليمن
  • التفاصيل كاملة لفضيحة تصفية شاب تحت التعذيب في سجون الانتقالي بـ عدن