المناطق_واس

يؤرخ “شارع الملك فيصل “بسوق محافظة رفحاء القديم زمناً من عمر المحافظة يربو على سبعة عقود مع نشأة المحافظة بمحاذاة خط الأنابيب الذي ينقل البترول الخام من المنطقة الشرقية إلى أروبا غرباً، ليظل شاهداً إلى اليوم على عراقة المكان وتاريخ المحافظة، والنكهة التي تنبض بعبق الماضي الجميل، وبمجرد أن تزور الشارع العتيق وكأنك عدت بالزمن لأكثر من (70) عاما مضت، لتظهر أمامك عدد من المحال التجارية على جانبي الشارع التي أخذت طابع البناء القديم، كلوحة فنية توثق تاريخ رفحاء، وما زال يحظى بنسبة كبيرة من الزوار نظراً لمكانته التاريخية وعراقته وأصالته.

يذكر مؤخراً أن بلدية رفحاء طورت وأهلت شارع الملك فيصل بطول 1,270م وعرض 21 م، شملت إعادة السفلتة والأرصفة والإنارة، وتحسين الجزيرة الوسطية بالتشجير والإنارة، بالإضافة لتوحيد ألوان واجهت المحال التجارية على الطراز القديم وتوحيد لوحات المحال التعريفية، ضمن مشاريعها الجديدة لأنسنة المحافظة وتحسين جودة الحياة.

أخبار قد تهمك مدرب تشيلسي ينتقد لاعبه مودريك 23 أغسطس 2024 - 3:35 مساءً «الصحة العالمية»: الحاجة ملحة إلى لقاحات مضادة لـ«جدري القردة» 23 أغسطس 2024 - 3:27 مساءً نسخ الرابط تم نسخ الرابط 23 أغسطس 2024 - 4:09 مساءً شاركها فيسبوك ‫X لينكدإن ماسنجر ماسنجر أقرأ التالي أبرز المواد23 أغسطس 2024 - 3:10 مساءًجدري القرود.. هل يصيب الحوامل والأطفال؟ أبرز المواد23 أغسطس 2024 - 3:04 مساءًاستعداداً لموسم الأمطار ..أمانة القصيم تنفذ فرضية هطول أمطار وجريان سيول بمدينة بريدة أبرز المواد23 أغسطس 2024 - 2:57 مساءًمكافحة المخدرات تقبض على شخصين بمنطقة نجران لترويجهما مادة الحشيش المخدر أبرز المواد23 أغسطس 2024 - 2:52 مساءًخيارات سياحية مميزة ومهرجانات ترفيهية فريدة شكلت مقصداً للزائر والسائح في متنزهات حائل أبرز المواد23 أغسطس 2024 - 2:46 مساءًمكافحة المخدرات تقبض على شخص بمنطقة الجوف لترويجه مادة الإمفيتامين المخدر23 أغسطس 2024 - 3:10 مساءًجدري القرود.. هل يصيب الحوامل والأطفال؟23 أغسطس 2024 - 3:04 مساءًاستعداداً لموسم الأمطار ..أمانة القصيم تنفذ فرضية هطول أمطار وجريان سيول بمدينة بريدة23 أغسطس 2024 - 2:57 مساءًمكافحة المخدرات تقبض على شخصين بمنطقة نجران لترويجهما مادة الحشيش المخدر23 أغسطس 2024 - 2:52 مساءًخيارات سياحية مميزة ومهرجانات ترفيهية فريدة شكلت مقصداً للزائر والسائح في متنزهات حائل23 أغسطس 2024 - 2:46 مساءًمكافحة المخدرات تقبض على شخص بمنطقة الجوف لترويجه مادة الإمفيتامين المخدر مدرب تشيلسي ينتقد لاعبه مودريك مدرب تشيلسي ينتقد لاعبه مودريك تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2024   |   تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوك‫X‫YouTubeانستقرامواتساب فيسبوك ‫X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوك‫X‫YouTubeانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عن

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: مساء مکافحة المخدرات تقبض على أبرز المواد23 أغسطس 2024

إقرأ أيضاً:

على امتداد سبعة عقود.. ما هي أبرز المحطات في مسار الموقف الفرنسي من الاعتراف بفلسطين؟

بعد سبعة عقود من التردد والمواقف المتأرجحة، كسرت فرنسا صمتها. وفي خطوة تاريخية، أعلن الرئيس إيمانويل ماكرون مؤخرًا أن بلاده ستعترف رسميًا بدولة فلسطين خلال الأشهر المقبلة. اعلان

جاء إعلان ماكرون ليشكل لحظة مفصلية في السياسة الخارجية الفرنسية، وإشارة واضحة إلى تحوّل دبلوماسي طال انتظاره، يعيد باريس إلى واجهة المبادرات الهادفة إلى حل الصراع الفلسطيني-الإسرائيلي على أساس الدولتين.

وقد أكد الرئيس الفرنسي أن الإعلان الرسمي سيتم خلال كلمته أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة في أيلول/سبتمبر المقبل، مشيرًا أيضًا إلى نية بلاده تنظيم مؤتمر دولي مشترك مع السعودية لدعم حل الدولتين.

ويمثل هذا الإعلان تتويجًا لمسار دبلوماسي طويل بدأت أولى ملامحه عام 1947، عندما صوتت فرنسا لصالح قرار تقسيم فلسطين (القرار 181)، رغم تحفظات دبلوماسييها على واقعية الخطة، التي نصّت على إقامة دولتين يهودية وعربية، مع جعل القدس منطقة دولية.

عقود من التهميش والتردد

بعد تأخر دام تسعة أشهر عن إعلان قيام إسرائيل، اعترفت فرنسا بها رسميًا في كانون الثاني/يناير 1949، في ظل غياب تام لأي كيان فلسطيني قائم، حيث كانت الضفة الغربية تحت السيطرة الأردنية، وغزة خاضعة للإشراف المصري. آنذاك، كانت فرنسا لا تزال قوة استعمارية، منشغلة بحروبها الخارجية، وبدت القضية الفلسطينية غائبة عن أولوياتها الدبلوماسية.

ومع أزمة السويس عام 1956، تعزز التحالف بين باريس وتل أبيب، وتوسعت الشراكة العسكرية بين الطرفين، في ظل دعم الرئيس شارل ديغول لهذا التحالف من دون أي اعتبار للحقوق الفلسطينية، حتى عام 1967.

تحول تدريجي بعد العام 1967

مثلت حرب الأيام الستة في حزيران/يونيو 1967 نقطة تحول في السياسة الفرنسية. فقد أدان ديغول احتلال إسرائيل للأراضي الفلسطينية، وفرض حظرًا على تصدير السلاح إليها، وساند القرار الأممي 242 الداعي إلى الانسحاب من الأراضي الفلسطينية، ما أسس لتحول فرنسي نحو دعم حل مبني على مبدأ الأرض مقابل السلام.

Related إغاثة جوية لغزة بتنسيق ألماني-أردني.. وميرتس يؤكد: الاعتراف بفلسطين خطوة نهائية لحل الدولتين حنظلة.. أيقونة ناجي العلي التي تحوّلت إلى رمز للفلسطينيين واسماً لسفينة أبحرت نحو غزةمستوطن إسرائيلي يقتل ناشطًا فلسطينيًا شارك في فيلم "لا أرض أخرى" الحائز على جائزة الأوسكار

في سبعينيات القرن الماضي، بدأت فرنسا تنفتح تدريجيًا على الفلسطينيين. ففي عام 1971، دعا الرئيس جورج بومبيدو إلى حل القضية الفلسطينية عبر استفتاء حر. وعام 1974، شهدت العلاقات تطورًا نوعيًا مع أول لقاء رسمي بين ياسر عرفات ووزير فرنسي، تلاه تصريح بارز للرئيس فاليري جيسكار ديستان قال فيه إن من حق الشعب الفلسطيني أن يمتلك "وطنًا".

وساهمت فرنسا عام 1980 في دفع المجموعة الاقتصادية الأوروبية إلى تبني "إعلان البندقية"، الذي اعترف بحقوق الفلسطينيين في الحكم الذاتي وبشرعية مشاركة منظمة التحرير الفلسطينية في مساعي السلام.

ميتران، شيراك، وهولاند: اعترافات ضمنية وتردد رسمي

عام 1982، أحدث الرئيس فرانسوا ميتران قفزة في الخطاب السياسي الفرنسي عندما تحدث أمام الكنيست عن إمكانية أن يفضي حق تقرير المصير إلى قيام دولة فلسطينية، ثم استقبل عرفات في قصر الإليزيه عام 1989.

أما الرئيس جاك شيراك فحافظ خلال التسعينيات على دبلوماسية نشطة تجاه الفلسطينيين، كان أبرز تجلياتها زيارته الشهيرة للقدس الشرقية عام 1996، حيث اصطدم علنًا مع قوات الأمن الإسرائيلية. ورغم العلاقة الجيدة مع السلطة الفلسطينية بعد اتفاقيات أوسلو، لم يتجرأ أي رئيس فرنسي حتى ذلك الحين على الاعتراف رسميًا بدولة فلسطين.

الرئيس الفرنسي جاك شيراك في مواجهة مع الشرطة الإسرائيلية خلال جولة في القدس القديمة، في 22 أكتوبر 1996. AP Photo/Laurent Rebours

وفي عهدي نيكولا ساركوزي وفرانسوا هولاند، تواصل التردد الرسمي، رغم دعم باريس لانضمام فلسطين إلى اليونسكو عام 2011، وقرار الجمعية العامة عام 2012 بمنحها صفة دولة غير عضو بصفة مراقب.

واعتمد البرلمان الفرنسي بغرفتيه قرارًا رمزيًا يؤيد الاعتراف بفلسطين خلال ولاية هولاند، من دون أثر عملي. ورغم تنظيمه مؤتمرًا دوليًا في مطلع 2017، فإن هولاند لم يتخذ أي خطوة ملموسة قبل مغادرته.

عام 2024: من الانحياز إلى إعادة التوازن

شهدت ولايتا ماكرون مراحل من الغموض والتذبذب، فرغم استمرار الحديث عن حل الدولتين، دفعت هجمات 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023 الرئيس الفرنسي إلى اتخاذ مواقف فُهمت على نطاق واسع باعتبارها منحازة لإسرائيل، متجاهلة الوجود الفلسطيني.

متظاهرون يهتفون دعمًا لفلسطين ويرفعون لافتات كتب عليها "تحيا مقاومة الشعب الفلسطيني"، خلال تجمع في باريس، 2 ديسمبر 2023. Thomas Padilla/ AP

وفي شباط/فبراير 2024، بدأ ماكرون بإعادة ضبط موقفه، معلنًا أن الاعتراف بدولة فلسطين "ليس من المحرمات". لكنه، في أيار/مايو، لم ينضمّ إلى إسبانيا وإيرلندا والنرويج في اعترافها الرسمي، مبررًا ذلك برغبته في تجنب "اعتراف انفعالي"، وأكد استعداده للاعتراف "في الوقت المناسب".

أما اليوم، فيطمح ماكرون إلى إقناع شركاء مجموعة السبع باتخاذ خطوة الاعتراف بالدولة الفلسطينية. ولكن يبقى السؤال معلقًا: هل يمكن لهذا الاعتراف الفرنسي، بعد عقود من التردد، أن يشكّل نقطة تحول حقيقية؟

انتقل إلى اختصارات الوصول شارك هذا المقال محادثة

مقالات مشابهة

  • وزير “الموارد البشرية” يُشيد بتكامل الجهود الوطنية في مكافحة الإتجار بالأشخاص
  • على امتداد سبعة عقود.. ما هي أبرز المحطات في مسار الموقف الفرنسي من الاعتراف بفلسطين؟
  • مكافحة المخدرات تقبض على مقيمين بالشرقية لترويجهما مادة الميثامفيتامين المخدر الشبو
  • مكافحة المخدرات تقبض على 3 أشخاص لترويجهم المخدرات في جازان وجدة
  • تركيا تكشف عن “الغضب”.. أقوى قنبلة في تاريخ الناتو
  • “اغاثي الملك سلمان” يوزّع (1,000) سلة غذائية في السودان
  • توقيع عقود المرحلة الأولى من مشروع إنتاج الحليب المجفف “بلدنا”
  • الملك فهد في لقاء مع صالح الخريصي قبل نحو 4 عقود.. فيديو
  • اغلى من الذهب .. لوحة مركبة “1-1” قد تُحدث ضجة في السوق بسعر يصل إلى 10 ملايين دينار
  • دعم “غير مسبوق” لأكثر من 7 آلاف محطة مياه في السودان