سرايا - قال مكتب المدعي العام في الإكوادور يوم الأربعاء عبر منصة إكس، تويتر سابقا، إن مشتبها به في قتل المرشح الرئاسي فرناندو فييافيسينسيو لقي حتفه متأثرا بجروح أصيب بها خلال تبادل لإطلاق النار.

وقُتل فييافيسينسيو مساء الأربعاء خلال فعالية انتخابية في شمال كيتو، وذكرت وسائل إعلام محلية أن النائب السابق تعرض لإطلاق نار.



وقال مكتب المدعي العام "تم إلقاء القبض على مشتبه به، أصيب خلال تبادل لإطلاق النار مع رجال الأمن، ونقل مصابا بجروح بالغة إلى وحدة (تابعة للادعاء العام) في كيتو"، وأضاف أن سيارة الإسعاف أكدت وفاته وأن الشرطة تتابع الإجراءات.

وقال حزب فييافيسينسيو عبر منصة إكس إن مسلحين هاجموا مقاره في كيتو.

ولم ترد الشرطة ولا وزارة الداخلية على طلبات متكررة للإدلاء بتفاصيل.

وتعهد الرئيس الإكوادوري جييرمو لاسو بمعاقبة الجناة.

وكتب لاسو على منصة إكس "تقديرا لذكراه ونضاله، أؤكد لكم أن هذه الجريمة لن تمر دون عقاب... لقد تجاوزت الجريمة المنظمة الحد بكثير، ولكنهم سيقعون تحت طائلة القانون".

وقال إنه سيدعو كبار المسؤولين الأمنيين لاجتماع طارئ.

وأظهرت مقاطع فيديو على وسائل التواصل الاجتماعي يقال إنها التُقطت خلال الفعالية أشخاصا يختبئون ويصرخون وسط دوي إطلاق نار.

وتشير استطلاعات الرأي إلى أن فييافيسينسيو كان سيحصل على 7.5% من الأصوات ليأتي خامسا من بين ثمانية مرشحين في الانتخابات المقررة في 20 آب.
إقرأ أيضاً : بايدن يحظر بعض الاستثمارات الأميركية في التقنيات الحساسة بالصينإقرأ أيضاً : الأسد يتبرأ من تجارة المخدرات: اذا شجعناها فنحن نشجع على الإرهابإقرأ أيضاً : الأسد: سيناريوهات القذافي وصدام خلقت لإيجاد حالة من الرعب


المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية

كلمات دلالية: تويتر الرئيس الرأي الرأي بايدن تويتر الرئيس

إقرأ أيضاً:

انطلاق أعمال القمة العربية في بغداد السبت

صراحة نيوز ـ تنعقد الدورة 34 من القمة العربية، السبت، في العاصمة العراقية بغداد، في وقت يشهد تحولات إقليمية مصيرية، ليس آخرها التبدّل الجذري في سوريا، والعدوان العنيف على غزة، وانكفاء إيران وأدواتها في المنطقة.

ومندوبا عن جلالة الملك عبدالله الثاني، يشارك رئيس الوزراء جعفر حسان، في مؤتمر القمة العربية بدورته العادية الرابعة والثلاثين ومؤتمر القمة التنموية الاقتصادية والاجتماعية بدورته الخامسة اللذين تستضيفهما بغداد.

وإلى جانب المسؤولين العرب، سيحضر الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش ورئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز؛ الذي اعترفت بلاده العام الماضي بالدولة الفلسطينية والذي يُعد من أكثر الزعماء الأوروبيين انتقادا لإسرائيل.

وتأتي هذه القمة بعد اجتماع طارئ عُقد في القاهرة في آذار، تبنى خلاله القادة العرب خطة لإعادة إعمار غزة وعودة السلطة الفلسطينية إلى القطاع، وتمثل الخطة طرحا بديلا لمقترح قدّمه ترامب يقضي بتهجير السكان ووضع القطاع تحت سيطرة واشنطن.

وقال وزير الخارجية العراقي فؤاد حسين في مؤتمر صحفي الأربعاء، إن قمة بغداد “ستدعم” قرارات قمة القاهرة، في وقت تتصدّر القضية الفلسطينية أولويات الاجتماع.

وقال الأمين العام المساعد لجامعة الدول العربية السفير حسام زكي، إن القضية الفلسطينية تتصدر أعمال القمة العربية الرابعة والثلاثين، إلى جانب عدد من الملفات السياسية المهمة.

ولفت زكي النظر، إلى أن قرار تمويل إعادة الإعمار يحتاج إلى تهيئة الظروف المناسبة لكي يتم البدء في تنفيذه، فيما أن مسألة التمويل لن تكون العقبة الأساسية

مقالات مشابهة

  • في الطريق الى قبة البرلمان ..
  • الادعاء العام في تشاد يحقق مع رئيس الوزراء السابق المعتقل
  • المرشح أشرف الزعبي يوجه دعوة لحضور اللقاء العام في المدينة الرياضية
  • الرئيس السيسي ورئيس الوزراء العراقي يؤكدان على ضرورة الوقف الفوري لإطلاق النار في غزة
  • الأمين العام للأمم المتحدة: يجب تنفيذ وقف دائم لإطلاق النار في غزة
  • الجيش الإسرائيلي يُعلن توقيف مشتبه به تجاوز الحدود من الأردن
  • انطلاق أعمال القمة العربية في بغداد السبت
  • شراكة استراتيجية لـ«جي 42» لإطلاق منصة عالمية للرعاية الصحية بالذكاء الاصطناعي
  • توجيه أتهامات بحق 17 شخص بشأن حادثة انهيار برج في بانكوك
  • رغم رحيله عن «القارة العجوز».. ميسي يتصدر «منصة الأساطير»