" أيام العز" تجربة غنائية استعراضية تأخذك إلى عالم الفن والتراث على مسرح البالون
تاريخ النشر: 27th, August 2024 GMT
في تجربة فنية ساحرة تمزج بين الغناء والاستعراض، تستمر فرقة "أنغام الشباب" في تقديم عرضها المسرحي الغنائي "أيام العز" على مسرح البالون، لتأخذ الجمهور في رحلة مليئة بالتراث والفن الأصيل.
تقديم فني متكامل يوميًا على مسرح البالون
يعرض العمل المسرحي "أيام العز" يوميًا على مسرح البالون، والذي يتبع البيت الفني للفنون الشعبية والاستعراضية بقطاع الإنتاج الثقافي، العرض يبدأ يوميًا في تمام الساعة التاسعة مساءً، مقدمًا تجربة فنية متكاملة تجمع بين الغناء والاستعراض بأسلوب حديث يحترم الأصول الفنية.
يشارك في هذا العمل مجموعة من الفنانين المتميزين، أبرزهم ندى ماهر، عزت غانم، والفنان القدير رضا الجمال. كما يضم العرض كوكبة من النجوم مثل أحمد صادق، محمد صلاح آدم، سيد الشرويدى، ماهر عبيد، محمد الشربيني، محمد زينهم، عبير عبد الوهاب، الفنان حسام العمدة، ريم علي، الفنان شريف قاسم، عمار صلاح، وهند الشافعي.
إبداع فني متجذر في التراث
العمل من تأليف الشاعر الكبير بديع خيري، ما يضفي عليه عمقًا تاريخيًا فنيًا، الألحان الموسيقية تأتي من إبداع داوود حسني، بينما التوزيع الموسيقي وضعه منير الوسيمي، مما يضمن تجربة صوتية استثنائية. استعراضات حسن شحاتة تضيف للحفل أبعادًا حركية مبهرة، بينما يتولى محمد الغرباوي مسؤولية الديكور، ومروة عودة تصميم الملابس، أما إضاءة المسرح فهي بإشراف أمين عادل.
عرض "أيام العز" ليس مجرد عرض مسرحي، بل هو رحلة في قلب الفن المصري الأصيل، حيث تمتزج الأغاني بالاستعراضات لتقديم تجربة لا تُنسى على مسرح البالون.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: استعراضات فرقة انغام الشباب قطاع الانتاج الثقافي مسرح البالون أيام العز على مسرح البالون
إقرأ أيضاً:
ثاني أيام عيد الأضحى.. حادث مأساوي بـ”سور العز” يودي بحياة 7 أشخاص ويخلّف مصابين في وضع حرج ضواحي قلعة السراغنة
لقي 7 أشخاص مصرعهم وأصيب آخرون بجروح خطيرة، في حادث مأساوي وقع صباح اليوم الاحد، ثاني أيام عيد الأضحى، بمنطقة “سور العز” التابعة لإقليم قلعة السراغنة.
وحسب معطيات أولية توصل بها « اليوم24″، فإن الحادث نجم عن انقلاب دراجة نارية ثلاثية العجلات (تريبورتور) كانت تقل حوالي 14 شخصاً دفعة واحدة حيث يرجح فقدان السائق السيطرة على المركبة وانقلابها بشكل مروّع.
وقد استنفرت السلطات المحلية مصالحها، حيث تدخلت عناصر الدرك الملكي والوقاية المدنية لنقل الجرحى إلى مستشفى القرب بمدينة دمنات لتلقي العلاجات الضرورية، بينما تم توجيه جثامين الضحايا إلى مستودع الأموات بقلعة السراغنة، وسط أجواء مأساوية.
هذا وفتحت الجهات المختصة تحقيقاً تحت إشراف النيابة العامة، للكشف عن ظروف وملابسات الحادث، الذي يعيد إلى الواجهة من جديد ظاهرة النقل العشوائي في العالم القروي، واستعمال وسائل غير آمنة لنقل الأشخاص، في ظل غياب بدائل تنقل لائقة.