شبكة مخدرات بقبضة الأمن الوطني بالتنسيق مع مكافحة مخدرات أربيل
تاريخ النشر: 29th, August 2024 GMT
بغداد اليوم -
من خلال المعلومات الاستخبارية الدقيقة واستحصال الموافقات القضائية تمكنت مفارز جهاز الأمن الوطني من الإطاحة بشبكة مخدرات في أربيل تمارس عمليات التجارة والترويج لمادة الماريجوانا المخدرة والاتصال الدولي مع تجار رئيسيين خارج العراق
حيث جرت العملية بعد متابعة خط سير المتهمين (بغداد-أربيل) وتزويد مديرية مكافحة المخدرات في أربيل بمعلومات استخبارية عن اماكن تواجدهم ليتم مداهمتهم والقاء القبض عليهم بالجرم المشهود
اذ تم استلام المتهمين من قبل اسايش اربيل اصولياً واحالتهم الى الجهات القضائية المختصة لأتخاذ الاجراءات اللازمة بحقهم وفق القانون.
جهاز الأمن الوطني العراقي
مديرية العلاقات والإعلام
المصدر: وكالة بغداد اليوم
إقرأ أيضاً:
عميل بالخدمة السرية يحاول تهريب زوجته إلى إسكتلندا لحضور زيارة ترامب.. وجهاز الأمن يحقق
يُجري جهاز الخدمة السرية الأمريكي "تحقيقًا في شؤون الموظفين" بعد أن حاول عميل تهريب زوجته على متن طائرة متجهة إلى اسكتلندا لحضور زيارة الرئيس دونالد ترامب الأخيرة.
صرح متحدث باسم جهاز الخدمة السرية لصحيفة "ذا هيل": "كانت الطائرة، التي تُشغلها القوات الجوية الأمريكية، تُستخدم من قِبل جهاز الخدمة السرية لنقل الأفراد والمعدات".
وأضاف: "قبل مغادرته إلى الخارج، أُبلغ الموظف من قِبل المشرفين بحظر هذا الإجراء، ومُنعت زوجته لاحقًا من السفر على متن الطائرة".
ووفقًا لصحيفة "ذا تلجراف"، نقل العميل زوجته جوًا من دالاس إلى ماريلاند، حيث تلقت إحاطة كاملة من كبار مسؤولي الجهاز حول عطلة العمل التي استمرت خمسة أيام، والتي أفادت أيضًا أنها سُمح لها بالدخول إلى صالة الزوار في قاعدة أندروز المشتركة.
وأكد المتحدث باسم جهاز الخدمة السرية أن هذا الحدث "لم يؤثر على عملياتنا الوقائية في الخارج".
عاد ترامب من اسكتلندا أمس الأول الثلاثاء بعد اجتماعه مع رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر وافتتاح ملعبه الجديد للجولف خارج أبردين، المُهدى لوالدته الراحلة.
تأتي حادثة العميل بعد عام تقريبًا من اتهام عناصر جهاز الخدمة السرية بمحاولة اغتيال ترامب بسبب ثغرات أمنية، حيث أطلق شاب يبلغ من العمر 20 عامًا النار على ترامب، ما أدى إلى خدش أذنه برصاصة أثناء إلقائه كلمة في فعالية انتخابية في بتلر، بنسلفانيا.
استقالت مديرة جهاز الخدمة السرية، كيمبرلي تشيتل، بعد ردود الفعل الغاضبة على الحادثة التي كادت أن تُودي بحياته.