48 ساعة.. المهلة المحددة لدخول الإرساليات الخطرة إلى الموانئ
تاريخ النشر: 1st, September 2024 GMT
حذرت الهيئة العامة للموانئ من تصدير حاويات محملة بمواد سائلة قابلة للاشتعال مثل المواد الكيميائية أو البتروكيميائية أو المشتقات البترولية دون الحصول على تصاريح فسح مسبقة من جهات الاختصاص.
وأشارت في تعميم اطلعت عليه "اليوم"، إلى ما جرى رصده من قبل هيئة الزكاة والضريبة والجمارك من خلال متابعة حركة التصدير بالمنافذ الحدودية من وجود حاويات محملة بمواد سائلة قد تكون خطرة وقابلة للاشتعال مثل المواد الكيميائية، أو البتروكيميائية، أو المشتقات البترولية.
أخبار متعلقة الطاعون يفرض حظرًا مؤقتًا على استيراد الأغنام من رومانياوزارة الحج والعمرة: تكرار العمرة متاح ماعدا شهر رمضانولفت التعميم إلى أن هذه المواد مقيدة بتصاريح فسح من قبل جهات الاختصاص أو تكون مواد يمنع تصديرها للخارج، مشيرة إلى أن هذه المواد قد تبقى لفترات طويلة في ساحات الميناء وتتعرض لأشعة الشمس المباشرة، لعدم حصولها على تصاريح الفسح مسبقاً، أو عدم التصريح بالبيان الجمركي عن المادة الصحيحة التي بداخل الحاويات أو عدم إكمال أحد شروط التصدير، أو عدم مراجعة العميل للدائرة الجمركية، ويعد ذلك عدم تقيد بالتعليمات لمثل هذه المواد الخطرة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } تحديد مهلة لدخول الإرساليات الخطرة إلى الموانئ- أرشيفيةمواد قابلة للاشتعالوشددت الهيئة على عدم قبول طلب نقل البضائع الخطرة التي تحمل مواد سائلة قابلة للاشتعال على متن السفن إلا بوجود تصاريح فسح مسبقة من جهات الاختصاص للإرسالية المصدرة.
وحددت فترة سماح لدخول الإرساليات ساحات الميناء للمصدرين ممن لديهم تصريح فسح مسبق من جهة الاختصاص بـ 48 ساعة قبل موعد مغادرة السفينة.
ودعت الهيئة المصدرين إلى التقيد بالتعليمات الخاصة بتصدير المواد الخطرة والحرص على الحصول على التصاريح اللازمة قبل الشروع في عملية التصدير، مؤكدة أنها ستقوم باتخاذ كافة الإجراءات النظامية في حالات عدم الامتثال.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس الدمام الهيئة العامة للموانئ مواد قابلة للاشتعال موانئ السعودية
إقرأ أيضاً:
إجراءات جديدة لدخول منطقة "شنغن" و4 دول أوروبية أخرى
بدأت دول الاتحاد الأوروبي، الأحد، تطبيق نظام رقمي جديد للدخول والخروج عبر الحدود، يهدف إلى تسجيل بيانات المواطنين من خارج التكتل إلكترونيا، في خطوة تعد الأولى من نوعها لتعزيز أمن الحدود ومكافحة الهجرة غير الشرعية.
ويطبق النظام الجديد تدريجيا على مدى 6 أشهر، ويعتمد على مسح جوازات السفر ضوئيا وأخذ بصمات الأصابع وصور الوجوه، ليحل تدريجيا محل ختم الجواز التقليدي، مع استكمال التطبيق الكامل بحلول 10 أبريل 2026.
ويشمل النظام منطقة "شنغن"، التي تضم معظم دول الاتحاد الأوروبي، بالإضافة إلى أيسلندا والنرويج وسويسرا وليختنشتاين، بينما يعفى المسافرون إلى أيرلندا وقبرص من الإجراءات الجديدة.
وقال مفوض الاتحاد الأوروبي للشؤون الداخلية والهجرة ماغنوس برونر، إن "نظام الدخول والخروج هو العمود الفقري الرقمي لإطارنا الأوروبي الجديد للهجرة واللجوء"، مضيفا أن النظام سيستخدم لرصد المقيمين بصورة غير قانونية، والحد من تزوير الهوية، وتعزيز الرقابة الأمنية.
وعند معبر باياكوفو الحدودي بين صربيا وكرواتيا، اصطف مئات المسافرين، معظمهم من الصرب، في طوابير امتدت لنحو 20 دقيقة قبل الوصول إلى أكشاك الفحص البيومتري.
وفيما يتعلق بالمسافرين البريطانيين، تطبق الإجراءات البيومترية في نقاط المغادرة داخل المملكة المتحدة، مثل ميناء دوفر، ومحطة يوروتانيل في فولكستون، ومحطة يوروستار في سانت بانكراس بلندن.
وأكد وزير أمن الحدود البريطاني أليكس نوريس، أن "للمملكة المتحدة والاتحاد الأوروبي هدفا مشتركا يتمثل في تأمين الحدود، وستساهم هذه الإجراءات الحديثة في حماية المواطنين ومنع الهجرة غير الشرعية".