ولي العهد يجري اتصالاً هاتفياً بالرئيس التركي
تاريخ النشر: 1st, September 2024 GMT
المناطق_واس
أجرى صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، اتصالاً هاتفياً، بفخامة الرئيس رجب طيب أردوغان رئيس الجمهورية التركية.
أخبار قد تهمك مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 12189 نقطة 1 سبتمبر 2024 - 4:17 مساءً “أمانة القصيم” تطرح فرصًا استثمارية في مجال أنشطة الخدمات العامة 1 سبتمبر 2024 - 3:30 مساءً
وأكد سمو ولي العهد – حفظه الله – خلال الاتصال حرص المملكة على توحيد الجهود العربية والإسلامية لمساندة الشعب الفلسطيني الشقيق في مواجهة ما يتعرض له من عدوان غاشم من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي وعلى ضرورة تكثيف الجهود لوقف الاعتداءات والانتهاكات الإسرائيلية المتواصلة ضد الشعب الفلسطيني.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أبرز المواد1 سبتمبر 2024
إقرأ أيضاً:
المؤقتون بالصحف القومية يستغيثون بالرئيس بعد تعطيل تعيينهم
تقدم العاملون غير المعينين بالمؤسسات الصحفية القومية المصرية بمذكرة استغاثة إلى فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، موقع عليها من أكثر من 130 مؤقتاً بهذه المؤسسات، يطالبون فيها بالتدخل الشخصي للرئيس لحل أزمة تعطيل تنفيذ قرار تعيينهم، الصادر في أغسطس 2024 من قبل الهيئة الوطنية للصحافة.
وطالب المؤقتون فخامة الرئيس بالتدخل لإنصافهم لدى الجهات المعنية، لإلزامها بتنفيذ قرار الهيئة الوطنية للصحافة، وتكليف مجلس الوزراء لها، بتعيين المؤقتين بالصحف القومية، والمعلن في أغسطس 2024. وقد تبع هذا القرار خضوع الكثير منهم لإجراء مقابلات شخصية بمقر الهيئة، خلال شهري سبتمبر وأكتوبر من العام الماضي، ولكن منذ ذلك التاريخ، لم تُتخذ أية خطوات فعلية لتنفيذ قرار التعيين حتى اليوم.
وأوضح "المؤقتون" أن عددهم يبلغ نحو 700 عامل، ما بين صحفيين وإداريين وعمال، وبينهم أرباب أسر، وآخرون يحلمون بتكوين أسر، وأنهم يتقاضون رواتب هزيلة. وأكدوا أنهم يعملون منذ سنوات طويلة، تصل لأكثر من 15 عاماً، ولم يحصلوا حتى على الحد الأدنى للأجور الذي قرره الرئيس خلال السنوات الماضية، على الرغم من أنهم يتحملون دولاب العمل اليومي ويسدون العجز في المواقع الأساسية في منظومة العمل بهذه المؤسسات، التي يعتزون بالانتماء لها، ويؤدون دورهم الوطني بكل تفانٍ وجد، من أجل تحقيق أهداف الصحافة الوطنية.
وأشار "المؤقتون" إلى أنهم مروا بالأحداث الفارقة في تاريخ مصر الحديث من ثورتي 25 يناير 2011 و 30 يونيو 2013، وكانوا داعمين للدولة المصرية والحفاظ عليها، ورغم ذلك لم يحصلوا على حقوقهم في التعيين والاستقرار المهني والمالي والأسري.
كما أوضح "المؤقتون" أن الرئيس كلف الهيئات الصحفية والإعلامية بالاستعانة بالكوادر الشبابية في تطوير المحتوى الصحفي والإعلامي، ورغم ذلك لم تستطلع جلسات تطوير المحتوى رأيهم في سبل تطوير المحتوى الصحفي والإعلامي، على الرغم من الخبرات الكبيرة الموجودة بينهم في الكثير من فروع الصحافة الحديثة والإعلام الرقمي، والتي تواكب تطورات المهنة على مستوى العالم، وتستطيع النهوض بهذا المجال في الإعلام الوطني.
ولفتوا إلى أن بينهم أصحاب خبرات مهنية وأكاديمية كبيرة، والبعض يحملون الماجستير والدكتوراه، ورغم ذلك، يظل تنفيذ قرار التعيين معطلاً حتى اليوم، بينما أعلن رئيس الهيئة الوطنية الاستعانة بطلاب كلية الإعلام.
وناشد المؤقتون بالصحف القومية الرئيس بالتدخل لإنصافهم وتكليف الجهات المعنية بإنهاء إجراءات تنفيذ قرار التعيين عاجلاً.