ليلى عبداللطيف تصدم عمرو أديب.. وبشرى سارة عن الاقتصاد المصري
تاريخ النشر: 3rd, September 2024 GMT
توقعت ليلى عبد اللطيف، خبيرة الفلك، أن النادي الأهلي سيفوز على نادي الزمالك في مباراة السوبر الأفريقي المقرر عقدها في الرياض، ليقاطعها الإعلامي عمرو أديب: “ليه كده يا ليلى”.
"القومي للصحة النفسية" يوجه تنبيها للأسر التي لديها مريض نفسي عمرو أديب يكشف تطورا جديدا في العلاقات المصرية الإسرائيليةوأشار عبداللطيف، خلال لقا خاص ببرنامج "الحكاية" المذاع عبر فضائية "إم بي سي مصر"، مساء الإثنين، إلى أن الاقتصاد المصري في تحسن مستمر، وقيمة الجنيه ستتحسن كثيرا أمام الدولار، وهناك حركة بواخر وسفن في البحر الأحمر، فضلا على أن الأسواق المصرية ستشهد انتعاش جديد.
وأضافت ليلى عبد اللطيف، خبيرة الفلك، أن مصر ستشهد نهضة اقتصادية الفترة المقبلة لم تحدث منذ 5 سنوات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ليلى عبد اللطيف النادى الاهلى مباراة السوبر الإفريقي برنامج الحكاية
إقرأ أيضاً:
خبير: توقعات صندوق النقد بنمو الاقتصاد المصري شهادة ثقة دولية
قال الخبير الاقتصادي عماد كرم، إن توقعات صندوق النقد الدولي الأخيرة بشأن أداء الاقتصاد المصري؛ تمثل شهادة ثقة دولية متجددة، تعكس فعالية المسار الإصلاحي الذي تبنته الدولة، وقدرتها على تجاوز التحديات الراهنة، وبدء مرحلة جديدة من التعافي المستدام.
وأضاف كرم، في تصريحات لـ “صدى البلد”، أن إعلان الصندوق عن توقعه بارتفاع معدل نمو الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي إلى 4% خلال عام 2025، ثم إلى 4.1% في عام 2026؛ يعد رسالة إيجابية للمستثمرين والمؤسسات الدولية، ويؤكد أن الاقتصاد المصري يسير على الطريق الصحيح، رغم الضغوط العالمية والأوضاع الاقتصادية المتقلبة إقليميًا ودوليًا.
وأشار إلى أن هذه التقديرات تستند إلى تحسن مؤشرات الاقتصاد الكلي، وفي مقدمتها تراجع معدلات التضخم تدريجيًا، واستقرار سوق الصرف، وعودة تدفقات الاستثمار الأجنبي المباشر، إلى جانب تعزيز الإنفاق على مشروعات البنية التحتية والإنتاج، وهي العوامل التي تمهد لمزيد من النمو في القطاعات الاستراتيجية، خاصة الصناعة، والسياحة، واللوجستيات.
وأوضح عماد كرم، أن هذه التوقعات لا تُعد مجرد أرقاما؛ بل تعكس رؤية مؤسسات التمويل العالمية لجدية الحكومة المصرية في تنفيذ الإصلاحات المالية والنقدية، وتحسين بيئة الأعمال، وإعادة هيكلة الدعم وتوجيهه للفئات المستحقة، ما يسهم في ترسيخ الثقة بالاقتصاد الوطني وتعزيز قدرته على استقطاب الشراكات والاستثمارات طويلة الأجل.