مطار زايد الدولي يتعاون مع “طيران ناس” لتوسيع شبكة ربطه بـ #السعودية
تاريخ النشر: 3rd, September 2024 GMT
أعلن مطار زايد الدولي، اليوم، استقباله أولى رحلات طيران ناس، في خطوة تُعدّ أول خدمة تطلقها المملكة العربية السعودية للسفر الاقتصادي المباشر من جدّة والمدينة المنوّرة إلى أبوظبي.
وقال المطار، في بيان صحفي، إنه من شأن هذا المسار الاستراتيجي الجديد أن يسهم في تعزيز الربط الجوي بين دولة الإمارات والمملكة العربية السعودية، بما يلبي الطلب المتزايد على السفر في اثنتين من الأسواق الرئيسية لدى مطار زايد الدولي.
ورحبت ناتالي جونجما، نائبة رئيس تطوير الطيران في مطارات أبوظبي بانضمام “طيران ناس” إلى شبكة مطار زايد الدولي مشيرة إلى أن هذه الشراكة تعزز رحلاتنا إلى المملكة العربية السعودية، مما يوفر للمسافرين المزيد من الخيارات ويعزز مكانتنا كمركز رئيسي في المنطقة.
يُعدّ إطلاق المسار الجديد لطيران “طيران ناس” إلى أبوظبي إنجازاً بارزاً في مسيرة مطار زايد الدولي الطموحة ليصبح وجهة عالمية رائدة في مجال الطيران.
وتؤكد “مطارات أبوظبي”، من خلال سعيها المستمرّ لتوسيع شبكتها وإطلاق الشراكات الواعدة مع شركات طيران مثل “طيران ناس”، التزامها الراسخ بربط المسافرين بسلاسة مطلقة بمجموعة واسعة من الوجهات الرئيسية.
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: مطار زاید الدولی طیران ناس
إقرأ أيضاً:
مركز “PJPC” : استهداف العدو الصهيوني لخيام الصحفيين خرقًا صارخًا للقانون الدولي
الثورة نت/..
اعتبر مركز حماية الصحفيين الفلسطينيين (PJPC)،اليوم الأحد ان الهجومَ الإسرائيلي المتكرر على مخيم الصحفيين المقام قرب مجمع ناصر الطبي في مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة انتهاكا صارخا للقانون الدولي الإنساني.
وقال المركز في بيان إن العمليات العسكرية الإسرائيلية في جنوب ووسط خان يونس أدّت إلى تطاير طلقات نارية وشظايا صواريخ باتجاه خيام الصحفيين، ما أجبر عددًا كبيرًا منهم على مغادرة المخيم في ظروف خطيرة.
وأوضح أن المخيم يضم 38 خيمة إعلامية، تخدم نحو 280 صحفيًا، يقيم معظمهم في محيط المجمع الطبي بهدف مواصلة التغطية الميدانية للأحداث.
وأشار المركز إلى أن تصعيد الهجمات الإسرائيلية أجبر العديد من المؤسسات الإعلامية على إخلاء مواقعها، مما قيّد قدرة الصحفيين على أداء مهامهم وعرّض سلامتهم للخطر.
وأكد أن هذه الانتهاكات تمثل خرقًا صارخًا للقانون الدولي الإنساني، الذي ينص على حماية الصحفيين باعتبارهم مدنيين أثناء النزاعات المسلحة، ويُجرِّم استهدافهم أو استهداف البنية التحتية الإعلامية.