#سواليف

حذر مصدر رفيع في #جيش_الاحتلال الإسرائيلي من أن أي عملية برية واسعة النطاق في قطاع #غزة ستعرض حياة #الرهائن للخطر مشيرا إلى أنه على الحكومة أن تقرر ما إذا كانت تتحمل المسؤولية عن حياتهم.

وقال المصدر لصحيفة “يديعوت أحرنوت” العبرية: “نظرا لعدم وجود #صفقة_رهائن بعد ثلاثة أيام من إعدام المخطوفين الستة في رفح أوضح الجيش للقيادة السياسية أن أي عملية برية واسعة النطاق في قطاع غزة ستعرض #حياة_الرهائن للخطر”، مشيرا إلى أن “الشيء نفسه ينطبق على المخيمات المركزية في وسط وشمال قطاع غزة”.

وأضاف: “سيتعين على مجلس الوزراء أن يقرر ما إذا كان يتحمل المسؤولية عن حياة الرهائن”.

مقالات ذات صلة لماذا يجب على الغرب الوقوف في وجه نتنياهو؟.. ديفيد هيرست يجيب 2024/09/04

وأشار المصدر إلى أن “هذا #التحذير يأتي على خلفية #المظاهرات واسعة النطاق في أعقاب مقتل 6 رهائن الأسبوع الماضي”.

وأعلن الجيش الإسرائيلي يوم السبت، العثور على جثث مجهولة الهوية في غزة، مشيرا إلى أنه تم انتشالها ونقلها إلى إسرائيل لتحديد هوياتهم. ولاحقا قال إنها لـ6 رهائن كانوا لدى “حماس” بينهم روسي وأمريكي والبقية إسرائيليون.

وفي إسرائيل، يواجه رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو غضبا متزايدا وضغوطا متزايدة من عائلات الرهائن، الذين يطالبونه بمخاطبة الأمة، حيث شارك مئات الآلاف من المحتجين في احتجاجات على مستوى البلاد ليلة الأحد الماضي.

واتهمت عائلات الرهائن نتنياهو منذ أشهر بإعطاء الأولوية لبقائه السياسي وانتصاره على “حماس” على صفقة من شأنها إعادة أحبائهم إلى الوطن.

من جهتها، حمّلت “حماس” مسؤولية مقتل الرهائن لتل أبيب والرئيس الأمريكي جو بايدن، في ظل استمرار الحرب على قطاع غزة، والتهرب من التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار.

وتقود الولايات المتحدة وقطر ومصر منذ أشهر، جهود وساطة بين إسرائيل وحركة “حماس” تهدف لإبرام اتفاق هدنة في الحرب المتواصلة منذ نحو 11 شهرا على قطاع غزة، يتيح الإفراج عن الأسرى الذين ما زالوا محتجزين في القطاع، وإطلاق سراح أسرى فلسطينيين في السجون الإسرائيلية.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف جيش الاحتلال غزة الرهائن صفقة رهائن حياة الرهائن التحذير المظاهرات قطاع غزة إلى أن

إقرأ أيضاً:

سرقة صادمة أمام “الأسطورة مول” في عدن

الجديد برس| في واقعة أثارت موجة من الغضب والاستياء، تعرّض باص أحد المواطنين للسرقة، مساء أمس الأربعاء، أمام مجمع “الأسطورة مول” في العاصمة المؤقتة عدن، الخاضعة لسيطرة الحكومة الموالية للتحالف، وذلك في سابقة تكشف مرة أخرى الانفلات الأمني المتفشي في المدينة. ونقلت مصادر محلية، عن المواطن عبدالله ناصر – مالك الباص- إنه أوقف مركبته بالقرب من المجمع التجاري وذهب للتسوق، ليعود بعدها ويجد زجاج المركبة محطمًا ومحتوياتها مسروقة بالكامل، بما في ذلك مبلغ مالي يقدر بـ 500 ألف ريال، بالإضافة إلى بطارية السيارة، وحتى كمية من القات ودبة الغاز. وأضاف الضحية: “عندما استفسرت عن كاميرات المراقبة، قيل لي إن الزاوية التي أوقفت فيها سيارتي غير مغطاة!”، مما أثار تساؤلات حول جدية الإجراءات الأمنية في حماية الممتلكات في المناطق الحيوية. الحادثة أثارت غضبًا واسعًا بين نشطاء ومواطني عدن، الذين عبّروا عن قلقهم من تزايد جرائم السرقة في ظل غياب الردع الأمني الفعّال. وتأتي هذه الواقعة في سياق الانفلات الأمني المتصاعد في عدن، حيث تشهد المحافظة موجة من الجرائم بما فيها السرقات والنهب والقتل، وسط اتهامات للسلطات المحلية بـالتقصير في معالجة الأزمة الأمنية وتوفير الحماية اللازمة للمواطنين وممتلكاتهم.

مقالات مشابهة

  • “حماس”: ما يتداوله الاحتلال حول المفاوضات بشأن غزة مخالف للحقيقة
  • “حماس”: عملية حرميش رد مشروع على جرائم الاحتلال
  • سرقة صادمة أمام “الأسطورة مول” في عدن
  • سفينة “مادلين” .. رسالة أمل وتضامن وصلت رغم المنع والاعتقال
  • تقرير رسمي إسرائيلي يوجه أصابع الاتهام لنتنياهو في الفشل بمعالجة أوضاع مستوطني الشمال 
  • “التعاون الإسلامي” تدين قرصنة الاحتلال الإسرائيلي على سفينة كسر الحصار عن غزة
  • "صيغة مبتكرة" لاتفاق غزة.. ونتنياهو يؤكد وجود تقدم
  • البيوضي: لن يُسمح مطلقاً بحرب واسعة النطاق في العاصمة
  • “حماس”: استهداف المجوّعين قرب مراكز توزيع المساعدات بغزة جريمة حرب
  • مسؤول أميركي كبير: تقدم في المفاوضات بشأن غزة