الإدارة العامة للمباحث والتحقيقات الجنائية (دائرة الأدلة الجنائية) “توثيق جرائم وانتهاكات الملشيا المتمردة”
تاريخ النشر: 7th, September 2024 GMT
الادارة العامة للمباحث والتحقيقات الجنائية (دائرة الادلة الجنائية) إنجازات واضحة وملموسة للعيان لا تخطئها عين في مكافحة ومنع الجريمة ومحاربة الظواهر السالبة ورصد تفلتات الملشيا ال (3/1)توثيق واخذ العينات للجثث مجهولة الهوية بمشرحة امدرمان بالتنسيق مع الجهات ذات الصلةمن أبرز الانجازات للإدارة توثيق جرائم وانتهاكات الملشيا المتمردةتقرير المكتب الصحفي للشرطةلايخفي لأي شخص متابع لنشاط واهداف وبرامج الإدارة العامة للمباحث ةالتحقيقات الجنائية (دائرة الأدلة الجنائية في مجال مكافحة الجريمة ومنعها واكتشافها قبل وقوعها ورصد انتهاكات الملشيا المتمردة علي مستوي محليتي امدرمان وكرري بالإضافة للقيام بالعديد من الأدوار الخدمية الموجهة للمواطن التي كانت قد توقفت ابان فترة اندلاع حرب المليشيا المتمردة علي الشعب السوداني بجانب العديد من الواجبات والبرامج التي تقدمها علي مستوي محليتي امدرمان وكرري لانود الخوض في التفاصيل عبر هذه السانحة وندعوكم الي متابعة السجل الذهبي لانجازات الادارة العامة للمباحث والتحقيقات الجنائية(دائرة الأدلة الجنائية) عبر هذا التقريرالجثث مجهولة الهويةتعمل ادارة الأدلة الجنائية ولاية الخرطوم علي متابعة وتوثيق واخذ العينات للجثث مجهولة الهوية بمشرحة امدرمان بالتنسيق مع الجهات ذات الصلة بجانب حصر وتوثيق وفحص شاسيهات المركبات المهملة في شوارع وطرقات محليتي امدرمان وكرري.
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: العامة للمباحث توثیق جرائم
إقرأ أيضاً:
تصرف غريب من راكب في متروبوس إسطنبول يثير الجدل.. ويعتذر لاحقًا: “لقد أصبحنا مشهورين”
تحوّل مشهد غير مألوف داخل إحدى حافلات المتروبوس في إسطنبول إلى حديث الساعة، بعدما أقدم أحد الركاب على خلع نعليه، ومدّ قدميه العاريتين على المقاعد والدرابزين، واستلقى بكل أريحية في عربة مكتظة بالركاب. التصرف الذي وصفه كثيرون بـ”المستفز” و”غير الحضاري” أثار موجة استياء واسعة، وتصدّر قائمة المواضيع الأكثر تداولًا على مواقع التواصل الاجتماعي في تركيا.
اقرأ أيضاعراقجي: خيانة أمريكية للدبلوماسية وهجوم نووي يهدد استقرار…
الأحد 22 يونيو 2025ركاب غاضبون.. ومشهد لا يُصدق
وقد التُقطت صور ومقاطع مصورة للواقعة بهواتف الركاب، أظهرت مظاهر التذمر والانزعاج الشديد من قبل الحاضرين، خاصة أن سلوك الراكب شكل انتهاكًا لقواعد النظافة والاحترام المتبادل في الأماكن العامة.
وعلّق بعض المستخدمين بالقول: “هذا لا يُصدق”، و”يا للأسف! لقد رأينا ذلك أيضًا”، في إشارة إلى تصاعد ظاهرة السلوكيات المزعجة في المواصلات العامة.
“لقد أصبحنا مشهورين.”