فرنسا – حققت البعثة البارالمبية المصرية في دورة ألعاب باريس 2024، رابع ميدالياتها امس الجمعة، بعد أن اكتسبت ميداليتين جديدتين، تضافان إلى ذهبيتي مساء الخميس.

واليوم، حققت الرباعة المصرية فاطمة محروس، الميدالية الفضية في رفع الأثقال وزن 67 كغم،

وحققت فاطمة محروس، الميدالية بعدما نجحت في رفع ثقل 130 كغم في المحاولة الأولى، وفي الثانية رفعت ثقل 134 كغم، وفي المحاولة الثالثة رفعت 139 كجم.

وقبل ذلك أضاف المنتخب المصري للكرة الطائرة جلوس، ميدالية لرصيد الفراعنة اليوم، بعدما تغلب في مباراة المركز الثالث على حساب منتخب ألمانيا بنتيجة 3/ 2، وحصد الميدالية البرونزية

وأمس، حقق الرباع المصري محمد المنياوي، ذهبية رفع الأثقال وزن 59 كغم، كما حققت الرباعة رحاب رضوان ذهبية وزن 50 كغم.

وتشارك مصر في بارالمبياد باريس ببعثة تضم 54 لاعبا ولاعبة، في 10 رياضات مختلفة، هي: رفع الأثقال البارالمبي – ألعاب القوى البارالمبي – الكرة الطائرة جلوس – كرة الهدف – السباحة البارالمبي – تنس الطاولة البارالمبي – الباراتايكوندو – البوتشيا – التجديف البارالمبي – الباراكانوي.

وحصدت مصر 184 ميدالية متنوعة خلال مشاركاتها السابقة في دورة الألعاب البارالمبية، بواقع 49 ذهبية و68 فضية و67 برونزية.

المصدر: RT

باريس

المصدر: صحيفة المرصد الليبية

إقرأ أيضاً:

حلمي أكون دكتورة.. «منه سمير» الثانية على إعدادية الشرقية: فضل ربنا ورضا والدي

حرصت على مذاكرة دروسها أول بأول، ونظمت وقتها وبعزيمة وإصرار وتحدى حققت ما كانت تتمناه، وحصلت على المركز الثاني فى الشهادة الإعدادية، لتعم الفرحة أرجاء المنطقة ويتوافد الأهل والجيران لتقديم التهاني والتبريكات والدعوات باستكمال الدراسة وتحقيق الحلم بالإلتحاق بكلية الطب.

وقالت الطالبة «منه سمير شعبان عبد المعطي» ابنة قرية شيبة التابعة لمركز الزقازيق "حصلت على المركز الثاني بمجموع ٢٧٨.٥ من ٢٨٠، وأنا طالبة مدرسة الشهيد طيار إبراهيم على الحداد الإعدادية التابعة لإدارة غرب الزقازيق التعليمية، وفور علمى بالنتيجة بكيت وسجدت شكرا لله وحمدت الله على هذا المجموع، حقا تفوقت بفضل الله ثم بدعم أسرتي، ولدى عزيمة وإصرار على تحقيق حلمي وهو الالتحاق بكلية طب الأسنان وأكون طبيبة أسنان.

وبينت الطالبة «منه سمير شعبان »فى تصريحات خاصة لـ«الأسبوع» سر تفوقها" يبدأ يومي بصلاة الفجر ومذاكرة ومراجعة دروسي وبعدها أتوجه للمدرسة للاستماع للشرح من معلمي المدرسة الأجلاء الذين بذلوا ما في وسعهم لمساعدتي، ثم أعود لمنزلنا لاستكمال مذاكرتي للدروس دون تأخير، ولا تقل مذاكرتى يوميا عن ست ساعات.

وقالت الطالبة «منه سمير» كان لأسرتي دور كبير فى تفوقي من خلال توفير كل الامكانيات التى احتاج اليها، ودعمي معنويا من خلال الحث على المذاكرة والحديث المستمر عن النماذج المشرفة والتى حققت حلمها بنجاح وتفوق وأصبحوا نماذج يحتذي بها فى المجتمع.

واشارت الطالبة «منه»ليس هناك صعوبة أمام طالب يسعى لتحقيق حلمه، كماأنصح الطلاب بالتوكل على الله ثم الجد والإجتهاد فالحكمة تقول"ليست المأساة أن تصل إلى هدفك ولكن المأساة أن لا يكون لك هدف "، وأقول للجميع"لكل مجتهد نصيب"، فلا تتخلوا عن حلمكم ولحظات الفرحة تنسى كل شيء، والله يقول "إن الله لا يضيع أجر من أحسن عملا".

واضافت والدة الطالبة «منه» كانت تسهر الليالى فى المذاكرة وتحرص على صلاة الفجر يوميا، ومذاكرة دروسها ومراجعتها حتى تفوقت وأصبحت من أوائل محافظة الشرقية.

مقالات مشابهة

  • مكتب نتنياهو: إسرائيل حققت كافة أهداف الحرب على إيران 
  • «تعليم القليوبية» يتابع امتحانات الثانوية العامة: هدوء وسلاسة في رابع أيام الاختبارات
  • بدء إجراءات تفتيش طلاب الثانوية العامة أمام اللجان في رابع أيام ماراثون الامتحانات
  • بهدفيه أمام بورتو.. وسام أبو علي يدخل تاريخ كأس العالم للأندية
  • لحظة سرقة محل مشغولات ذهبية شهير.. ومكافأة لمن يتعرف على السارق
  • فحوصات طبية شاملة لمنتخبات مصر البارالمبية ولاعبي الأندية ضمن خطة وزارة الشباب والرياضة
  • 32 ألف إصابة بسرطان الثدي.. ماذا حققت مبادرة صحة المرأة حتى الآن؟
  • حلمي أكون دكتورة.. «منه سمير» الثانية على إعدادية الشرقية: فضل ربنا ورضا والدي
  • أطفال في لبنان بمرمى الخطر.. محال الألعاب تتحول إلى بؤر بلا رقيب
  • أمانة جازان تحقق قفزة نوعية في جودة الحياة بإطلاق مشروع “بهجة الوطني”