خبير تغذية: لا مانع من استخدام أواني الطهي الأولومنيوم في تلك الحالة فقط
تاريخ النشر: 12th, October 2025 GMT
قال الدكتور مجدي نزيه استشاري التثقيف والإعلام الغذائي إنه لا توجد مشكلة في الكاتيل فهو مجرد آلة تستخدم للتسخين، موضحا أن البلاستيك مرفوض تمامًا.
وأضاف «نزيه» خلال حوار تلفزيوني ببرنامج «أنا وهو وهي» والمذاع عبر قناة «صدى البلد» مع آية شعيب، وشريف نور الدين، أنه لا مانع من استخدام أواني الطهي الأولومنيوم طالما أنها سليمة غير منقرة.
وشدد على أنه يجب بعد الانتهاء من الطهي وتفقد الأواني درجة حرارتها يجب تفريغها في أواني أخرى وغسلها جيدًا وتجفيفها وتخزينها، محذرًا من ترك الأواني في الحوض.
المناعة والصحةوأوضح الدكتور مجدي نزيه استشاري التثقيف والإعلام الغذائي أن الإنسان حال احتياجه إلى المناعة والصحة لابد من العودة إلى الطبيعة مرة أخرى، وذلك للحفاظ على المناعة.
عمليات تنظيف المنازلمؤكدا على أن العودة إلى الماضي لمدة 50 عاما لم يكن هناك أي مواد كيميائية خطيرة تستخدم في عمليات تنظيف المنازل، لافتا إلى أن «الفنيك» مادة كيميائية ولكن لا يوضع على الجسم، بل يتم استخدامه في عملية التنظيف وترك المكان مفتوح للهواء.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مجدي نزيه الدكتور مجدي نزيه الكاتيل البلاستيك المناعة والصحة مجدی نزیه
إقرأ أيضاً:
بدء ضخ كميات محدودة من غاز الطهي لغزة لأول مرة منذ حوالي سبعة أشهر
غزة - صفا
بدأ مساء اليوم الأحد ضخ كميات محدودة من غاز الطهي لقطاع غزة، وذلك لأول مرة منذ ما يزيد عن ستة أشهر.
وأكدت جمعيات توزيع الغاز في قطاع غزة، دخول عدد من شاحنات الغاز عبر معبر كرم أبو سالم التجاري جنوبي قطاع غزة.
وأفاد عدد من موزعي الغاز لوكالة "صفا" أن الهيئة العامة للبترول أبلغتهم بضرورة جمع أسطوانات الغاز من المواطنين بأقصى سرعة، بسقف زمني أقصاه مساء اليوم.
وقال الموزع يوسف أبو سمرة "بناءً على تعليمات الهيئة سيكون سعر الأسطوانة للمواطن 60 شيقل، بمعدل 8 شيقل للكيلو الواحد".
وفجر يوم الجمعة، صادقت حكومة الاحتلال، على اتفاق وقف الحرب على قطاع غزة وتبادل الأسرى مع الفصائل الفلسطينية، برعاية قطرية مصرية أمريكية، بما يشمل إدخال المساعدات دون شروط بمعدل 600 شاحنة يوميًا بما فيها غاز الطهي والوقود.
وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترمب أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، مساء يوم الثلاثاء، انتهاء الحرب في قطاع غزة.
ويعاني قطاع غزة أزمة حادة جراء انعدام غاز الطهي كليًا، بسبب إغلاق المعابر المستمر منذ مارس المنصرم.
وكانت سلطات الاحتلال قبل الحصار تسمح بإدخال 10 شاحنات يوميًا، عبر معبر كرم أبو سالم، محملة بالغاز بواقع 200 طن وهي أقل من نصف الكمية التي يحتاجها القطاع.
ولجأ الغزيون إلى استخدام النار عبر شراء ألواح الخشب سريعة الاحتراق، والتي لا تصمد نارها، بالإضافة لما تسببه النار من أزمات صحية وبيئية وأمراض في الجهاز التنفسي.
ومنذ حوالي سبعة أشهر أغلقت "إسرائيل" معابر قطاع غزة أمام المساعدات الإغاثية والطبية والغذائية ما فاقم من معاناة الغزيين الذين أنهكتهم الإبادة الجماعية.