تجاهل عضو الكنيست الإسرائيلي يتسحاق كرويزر، تحذيرات أجهزة الأمنية، من إشعال الغضب الفلسطيني من الصلاة اليهودية العلنية في الحرم القدسي، والتهديد بتصعيد العنف في القدس.

Live update: Far-right MK visits Temple Mount despite warning Jewish prayer could trigger upsurge in violence https://t.co/Cl1tXVMAyc

— ToI ALERTS (@TOIAlerts) September 8, 2024

وتعمد عضو الكنيست العضو في حزب وزير الأمن المتطرف إيتمار بن غفير، أداء صلاة يهودية في الحرم القدسي اليوم الأحد، حسب صحيفة "تايمز أوف إسرائيل".

خلال عطلة نهاية الأسبوع، ذكرت القناة الإسرائيلية الـ12، إن المؤسسة الأمنية تشعر بالقلق من تسامح الشرطة مع الصلاة اليهودية في الحرم القدسي، رغم الوضع الراهن الذي يحظرها.

وقال وزير الأمن الإسرائيلي بن غفير مراراً وتكراراً في الأسابيع والأشهر الماضية إن سياسته في وزارته، تقوم على السماح رسمياً بالصلاة اليهودية، رغم معارضة رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو، الذي يصر على بقاء الوضع الراهن المستمر منذ عقود  على حاله دون تغيير. 

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية المؤسسة الأمنية الوضع الراهن عقود إسرائيل الأقصى فی الحرم القدسی

إقرأ أيضاً:

الهيئات الإسلامية بالقدس تستنكر انتهاكات الاحتلال والجماعات اليهودية ضد الأقصى

القدس المحتلة - صفا

استنكرت الهيئات الإسلامية في القدس الشريف، انتهاكات سلطات الاحتلال الإسرائيلي والجماعات اليهودية المتطرفة، التي تعمل مؤخراً بتصعيد مستمر وغير مسبوق على تخريب الوضع التاريخي والديني في المسجد الأقصى المبارك.

وقالت الهيئات، في بيان وصل وكالة "صفا"، اليوم الخميس، إن ذلك من خلال تكثيف اقتحام باحات المسجد بأعداد كبيرة وتدنيسه، وتمكين المتطرفين اليهود من ممارسة أشكال مختلقة من الطقوس والصلوات التلمودية المزعومة داخل باحاته.

ورفضت الهيئات، كافة الانتهاكات والإجراءات الاحتلالية التي تمارس ضد المسجد الأقصى، وخطبائه وموظفيه وحراسه من خلال سياسة التحريض المتطرف والإبعاد الظالم عن المسجد؛ بهدف تفريغه من المصلين وتهويده زمانياً ومكانياً.

وأكدت الهيئات، على حق المسلمين وحدهم في المسجد الأقصى المبارك بمساحته البالغة 144 دونم، وجميع مبانيه وساحته وأسواره والطرق المؤدية إليه فوق الأرض وتحتها، مسجداً خالصاً للمسلمين وحدهم لا يقبل القسمة ولا الشراكة، وليس لأحد الحق في حرمان أي مسلم من الوصول إلى المسجد الأقصى والصلاة وأداء الشعائر الإسلامية في رحابه.

وناشدت المجتمع الدولي وبالأخص صاحب الوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية، الملك عبد الله الثاني ابن الحسين، للتدخل وردع هذه الاعتداءات الصارخة ضد المسجد الأقصى المبارك، ضمن جهود والتزام الملك المستمر للحفاظ على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس الشريف.

يشار إلى أن الهيئات الإسلامية تضم كلًا من: "مجلس الأوقاف والشؤون والـمقدسات الإسلامية، الهيئة الإسلامية العليا، دار الإفتاء الفلسطينية، دائرة قاضي القضاة، دائرة الأوقاف الإسلامية بالقدس".

مقالات مشابهة

  • الهيمنة على المسجد الإبراهيمي: الاحتلال يكافئ الصهيونية الدينية بالسيطرة على المقدسات
  • رئيس البرلمان الإيراني مخاطباً رئيس الكنيست الإسرائيلي: أنتم مصدر خزي وعار للبشرية
  • إمام الحرم: التعلق المرضي بوسائل التواصل الرقمية داء مهلك
  • انسحاب جماعي من مؤتمر جنيف احتجاجا على خطاب رئيس الكنيست الإسرائيلي (شاهد)
  • الهيئات الإسلامية بالقدس تستنكر انتهاكات الاحتلال والجماعات اليهودية ضد الأقصى
  • وزير الدفاع الإسرائيلي: هاجمنا أكبر موقع لإنتاج الصواريخ الدقيقة لحزب الله
  • عاجل | وزير الدفاع الإسرائيلي: الجيش يهاجم بنى تحتية لحزب الله في لبنان
  • خلال زيارته "الإنتربول".. وزير الداخلية يشيد بالجهود الأمنية الدولية
  • اليابان ترفع جميع التحذيرات على سواحلها تحسبًا لحدوث "تسونامي"
  • انقراض الطائفة اليهودية في اليمن برحيل بدرة يوسف إلى إسرائيل