الولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا يصدرون بياناً مشتركاً حول مستجدات الساحة الليبية
تاريخ النشر: 8th, September 2024 GMT
الوطن | متابعات
أعربت سفارات فرنسا، المملكة المتحدة، والولايات المتحدة، عقب مشاورات في تونس، عن دعمها الكامل لجهود القائمة بأعمال رئيس بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا، ستيفاني خوري، لحل أزمة مصرف ليبيا المركزي.
وأكدت مجموعة الدول الثلاث على أهمية التوصل إلى حلول سريعة تضمن استقرار الاقتصاد الليبي واستعادة نزاهة المصرف المركزي، داعيةً الأطراف الليبية إلى تقديم تنازلات لضمان توزيع عائدات النفط بشكل عادل لصالح جميع المواطنين.
كما شددت على ضرورة تجنب أي إجراءات أحادية قد تؤثر سلبًا على استقرار البلاد.
الوسوم#الولايات المتحدة الأمم المتّحدة بريطانيا فرنسا ليبياالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: الولايات المتحدة الأمم المت حدة بريطانيا فرنسا ليبيا
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: غزة تعاني من نفاد الأغذية العلاجية المتخصصة
أكدت الأمم المتحدة ان غزة تعاني من نفاد الأغذية العلاجية المتخصصة لعلاج الأطفال الذين يعانون من سوء التغذية.
وفي سياق اخر؛ اكدت الحكومة الألمانية انه لا توجد خطط للاعتراف بدولة فلسطينية على المدى القريب؛ مشيرة الي ان الأولوية الآن لاتخاذ خطوات طال انتظارها نحو حل الدولتين.
وفي وقت سابق؛ أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، أمس الخميس إنه سيعترف بالدولة الفلسطينية رسميا في الجمعية العامة للأمم المتحدة، التزاما من باريس سلام عادل ودائم في الشرق الأوسط.
وقال الرئيس الفرنسي في بيان "وفاءً بالتزامها التاريخي بتحقيق سلام عادل ودائم في الشرق الأوسط، قررتُ أن تعترف فرنسا بدولة فلسطين".
وأضاف ماكرون "سأُعلن هذا رسميًا في الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر المقبل، الحاجة المُلِحّة اليوم هي إنهاء الحرب في غزة وإنقاذ السكان المدنيين".
وأكد ماكرون "نحن بحاجة إلى وقف فوري لإطلاق النار، وإطلاق سراح جميع الرهائن، وتقديم مساعدات إنسانية ضخمة لشعب غزة. كما يجب علينا ضمان نزع سلاح حماس، وتأمين غزة وإعادة إعمارها".
وأخيرًا، يجب علينا بناء دولة فلسطين، وضمان استمراريتها، وضمان أن قبولها بنزع سلاحها والاعتراف الكامل بإسرائيل يُسهم في أمن الجميع في الشرق الأوسط.
وأوضح أن الفرنسيون يريدون السلام في الشرق الأوسط. والأمر متروك لنا، نحن الفرنسيين، إلى جانب الإسرائيليين والفلسطينيين وشركائنا الأوروبيين والدوليين، لإثبات أن هذا ممكن.
وقال إنه في ضوء الالتزامات التي قطعها لي رئيس السلطة الفلسطينية، كتبتُ إليه مُعربًا عن عزمي على المضي قدمًا.