نقابة الأطباء ترحب بالموافقة على فتح شرط السن للالتحاق بالبورد المصري
تاريخ النشر: 10th, September 2024 GMT
رحبت النقابة العامة للأطباء برئاسة النقيب العام الدكتور أسامة عبد الحي، بموافقة نائب رئيس الوزراء للتنمية البشرية وزير الصحة والسكان الدكتور خالد عبد الغفار، على فتح شرط السن وعدم التقيد بسن الأربعين، فيما يتعلق بشروط الالتحاق بالبورد المصري.
الزمالة المصرية والبورد المصريوأكدت النقابة، في بيان، أنها ترحب بأي خطوات من شأنها زيادة فرص التخصص للأطباء وتسهيل الدراسات العليا، مجددة تأكيدها في هذا الصدد على ضرورة تنفيذ القانون رقم 14 لسنة 2014، الخاص بتحمل جهة العمل لرسوم الدراسات العليا؛ حيث أنه تم تطبيقه بالنسبة للزمالة المصرية والبورد المصري، ولم يتم تطبيقه بالنسبة للماجستير والدكتوراه.
يذكر أن نائب رئيس الوزراء للتنمية البشرية وزير الصحة والسكان د. خالد عبد الغفار، وافق على فتح شرط السن وعدم التقيد بسن الأربعين، فيما يتعلق بشروط الالتحاق بالبورد المصري، وذلك في إطار خطة الدولة لسد العجز في بعض التخصصات الطبية، مثل التخدير والرعاية المركزة والطوارئ.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأطباء نقابة الأطباء البورد المصري الزمالة المصرية
إقرأ أيضاً:
سجن ضابط إسرائيلي رفض الالتحاق بالخدمة احتجاجا على حرب غزة
إسرائيل – أفادت صحيفة “يديعوت أحرنوت” بأن محكمة عسكرية إسرائيلية قضت بحبس ضابط احتياط 25 يوما رفض الالتحاق بالخدمة احتجاجا على حرب غزة.
وقالت الصحيفة الإسرائيلية إن المحكمة قضت بسجن النقيب (احتياط) رون فاينر، لـ25 يوما بعد رفضه الالتحاق بخدمة الاحتياط بسبب معارضته استمرار الحرب على غزة، رغم أنه أتم 270 يوما من الخدمة الاحتياطية منذ اندلاع الحرب في أكتوبر 2023.
والأسبوع الماضي، أدخل فاينر، إلى السجن ليقضي عقوبة 20 يوما لذات التهمة، لكن أطلق سراحه بعد أقل من 24 ساعة بزعم وجود خلل تقني في الإجراء القضائي، وأعيد من جديد النظر في قضيته.
وأشارت الصحيفة، إلى أن فاينر، كان من الناشطين البارزين في الحراك المطالب بإعادة الأسرى الإسرائيليين من غزة، حتى لو كان الثمن إيقاف الحرب.
وفي 22 أبريل الماضي، ارتفع عدد الإسرائيليين الموقعين على عرائض تطالب بإعادة الأسرى بقطاع غزة مقابل وقف الحرب، إلى نحو 143 ألفا مع ارتفاع عدد العرائض بهذا الخصوص إلى 58، وفق موقع “عودة إسرائيل”، وهو موقع خاص ينشر عرائض التوقيع.
بدورها، قالت مجموعة “جنود من أجل الأسرى” في بيان نشرته “يديعوت أحرنوت”، إنه “مع الخشية الكبيرة من تعريض الأسرى للخطر بسبب الضغط العسكري، فإن رفض الانخراط في الحرب يعد خطوة منطقية، ونحن نعبر عن دعمنا له”.
وهذه ليست الحالة الأولى التي يحاكم فيها عسكريون جراء المشاركة في حرب غزة، إذ قضت محكمة عسكرية في 29 مايو الماضي، بسجن جنديين من لواء “ناحال” لرفضهما المشاركة في الحرب على غزة.
المصدر: Ynet