الوطن:
2025-12-13@08:44:36 GMT

Beetlejuice Beetlejuice يتصدر الإيرادات العالمية في أول أيام عرضه

تاريخ النشر: 10th, September 2024 GMT

Beetlejuice Beetlejuice يتصدر الإيرادات العالمية في أول أيام عرضه

نجح فيلم الرعب الكوميدي Beetlejuice Beetlejuice في تصدر قائمة الإيرادات في أيامه الأولى بدور العرض السينمائي في الولايات المتحدة الأمريكية، في عرضه الأول افتتاح فعاليات الدورة الـ81 من مهرجان فينيسيا السينمائي، وحقق الفيلم إيرادات مرتفعة إضافة إلى ردود فعل إيجابية من النقاد.

وبلغ إجمالي إيرادات فيلم Beetlejuice Beetlejuice عالميا نحو 145.

4 مليون دولار، بعدما حقق 110 ملايين دولار في دور العرض المحلية بالولايات المتحدة، بجانب 35.4 مليون دولار في السينمات حول العالم، وفقا لموقع «موجو بوكس أوفيس».

تفاصيل فيلم Beetlejuice Beetlejuice

الفيلم يعتبر الجزء الثاني من فيلم Beetlejuice الصادر عام 1988، وهو من إخراج تيم بيرتون ومن سيناريو ألفريد جوخ ومايلز ميلار، ويؤدي بطولته مايكل كيتون ووينونا رايدر وكاثرين أوهارا الذين يعيدون تمثيل أدوارهم في الجزء السابق، إلى جانب أعضاء فريق التمثيل الجدد جاستن ثيروكس ومونيكا بيلوتشي وجينا أورتيجا وويليم دافو.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: فيلم Beetlejuice Beetlejuice مهرجان فينيسيا هوليوود Beetlejuice Beetlejuice

إقرأ أيضاً:

ضبط شحنة رقائق إنفيديا إلى الصين بقيمة 50 مليون دولار

في خطوة تعكس تصاعد الصراع التكنولوجي بين الولايات المتحدة والصين، أعلنت المنطقة الجنوبية لولاية تكساس عن إحباط واحدة من أكبر عمليات تهريب الرقائق المتطورة خلال العام، بعد مصادرة وحدات معالجة رسومية من إنتاج شركة إنفيديا تفوق قيمتها 50 مليون دولار.

 كانت هذه الشحنة متجهة إلى الصين بشكل غير قانوني، في انتهاك صارخ لضوابط التصدير الأمريكية المفروضة على تقنيات الذكاء الاصطناعي عالية الأداء.

وألقت السلطات الفيدرالية القبض على رجلَي أعمال، أحدهما يمتلك شركة مقرها هيوستن، بتهمة قيادة شبكة تهريب معقدة تهدف إلى نقل الرقائق المتقدمة المستخدمة في تدريب نماذج الذكاء الاصطناعي وتشغيلها خارج الحدود، لبيعها في السوق السوداء أو لجهات محظور التعامل معها. 

ووفقًا للمدعي العام الأمريكي نيكولاس ج. غانجي، فإن هذه العملية كانت جزءًا من تحقيق موسّع يُعرف باسم عملية "حارس البوابة"، التي تستهدف التصدي للتسريب غير المشروع للتكنولوجيا الحساسة.

وقال غانجي في بيان رسمي إن العملية كشفت شبكة تهريب متقدمة تعمل منذ سنوات، موضحًا أن تسريب هذه التكنولوجيا قد يهدد الأمن القومي الأمريكي عبر وصول التقنيات المتقدمة إلى جهات يمكن أن تستخدمها ضد مصالح الولايات المتحدة. 

وأشار إلى أن التحقيق لم يقتصر على الشحنة المصادرة فحسب، بل امتد ليشمل محاولات تهريب ما لا يقل عن 160 مليون دولار من رقائق إنفيديا H100 وH200، وهي من أقوى الوحدات الرسومية في العالم والمستخدمة بشكل رئيسي في الذكاء الاصطناعي الفائق.

وتكشف وثائق التحقيق أن المتورطين اعتمدوا أساليب متنوعة لتضليل السلطات، من بينها تزوير وثائق الشحن، وإعادة تصنيف البضائع بشكل مضلل لتبدو غير خاضعة للوائح التصدير، بالإضافة إلى استخدام وسطاء شراء وهميين لإخفاء الجهات الحقيقية المستفيدة من الشحنات. 

ولم يتوقف الأمر عند ذلك، بل لجأت الشبكة إلى إزالة العلامات التجارية والملصقات الأصلية لإنفيديا من الوحدات بهدف إخفاء مصدرها الحقيقي وتفادي الرقابة الجمركية.

وبحسب المعلومات الرسمية، فإن الرقائق المصادرة من طراز H200 تُعد أقوى بكثير من شريحة H20 التي صممتها إنفيديا خصيصًا للامتثال لقواعد التصدير الأمريكية. 

ومع ذلك، وبحسب تقارير متعددة، فقد جرى تعليق إنتاج H20 بعد فترة قصيرة من إعلان إدارة ترامب التوصل إلى اتفاقية لتقاسم الإيرادات مع إنفيديا، والتي سمحت للشركة ببيع بعض الرقائق لعملاء محددين داخل الصين، شريطة خضوعهم للمراجعة والموافقة الحكومية.

 ورغم ذلك، بدأت الحكومة الصينية لاحقًا في تحذير الشركات المحلية من الاعتماد على هذه الرقائق، مما زاد من نشاط السوق السوداء.

وتشكل الولايات المتحدة قيودًا صارمة على تصدير رقائق الذكاء الاصطناعي المتقدمة إلى الصين، في محاولة للحفاظ على تفوقها التكنولوجي ومنع بكين من تسريع قدراتها في مجالات تثير حساسية استراتيجية، خاصة في تطبيقات الذكاء الاصطناعي وأنظمة المحاكاة العسكرية. 

لذلك، لا تزال إنفيديا ممنوعة من بيع أحدث رقائقها من عائلة Blackwell، التي تعتبر الجيل الأكثر تقدمًا في تاريخ الشركة.

وبالرغم من القيود، تستمر السوق السوداء في الازدهار، إذ ينجح المهربون في دفع مبالغ ضخمة للحصول على الرقائق المتطورة بسبب الحاجة المتزايدة لها في تطوير نماذج الذكاء الاصطناعي الصينية. 

ويشير خبراء إلى أن الفجوة التكنولوجية بين الصين والولايات المتحدة في هذا القطاع جعلت من الرقائق الأمريكية هدفًا ثمينًا، خصوصًا أن البدائل المحلية مثل رقائق هواوي لا تزال غير قادرة على المنافسة على مستوى الأداء.

ويواجه المتهمون في قضية تكساس عقوبات قد تصل إلى عشرين عامًا من السجن، وفق تهم تشمل الاحتيال، التهريب، وانتهاك قوانين التصدير، ويتوقع مراقبون أن هذه القضية لن تكون الأخيرة، إذ تتعامل السلطات الأمريكية حاليًا مع زيادة ملحوظة في محاولات تهريب التقنيات المتقدمة خارج البلاد، في ظل اشتعال سباق الذكاء الاصطناعي العالمي.

ومع استمرار المعركة الجيوسياسية حول التقنيات الفائقة، تكشف هذه الواقعة حجم التحديات التي تواجهها الولايات المتحدة في حماية تفوقها التكنولوجي، وضمان عدم وصول الذكاء الاصطناعي المتقدم إلى جهات تعتبرها خصمًا استراتيجيًا.

مقالات مشابهة

  • علاقة توكسيك.. البرومو الرسمي لفيلم إن غاب القط
  • «الست» يواصل صدارة إيرادات الأفلام في ثاني أيام عرضه بهذا الرقم
  • فيلم الست.. كم جمع في ثاني أيام عرض بالسينما؟
  • "فيها إيه يعني" يتربع على عرش الإيرادات قبل عرضه على يانغو بلاي
  • إقبال كبير على فيلم الست في أول أيام عرضه .. ماذا جنى أمس؟
  • فيلم «الست» يتصدر إيرادات الأفلام بأول أيام عرضه بهذا الرقم
  • الإمارات تعلن دعمًا بقيمة 550 مليون دولار لخطة الاستجابة الإنسانية العالمية للأمم المتحدة لعام 2026
  • تعر ف على إيرادات فيلم الست في أول أيام عرضه بالسينمات المصرية
  • توقعات بنمو "التجارة العالمية" 7% إلى 35 تريليون دولار في 2025
  • ضبط شحنة رقائق إنفيديا إلى الصين بقيمة 50 مليون دولار