عائلة أسيرة قتيلة: قتل الرهائن سببه الضغط العسكري
تاريخ النشر: 11th, September 2024 GMT
#سواليف
قال أحد #أقارب #محتجزة إسرائيلية قتلت في غزة: إن « #الضغط_العسكري يقتل #الرهائن، وإن هذه هي الحقيقة التي نعرفها». وأضاف أن العدد الكبير من المحتجين الذين تظاهروا أظهر أن #الحكومة_الإسرائيلية منفصلة عن إرادة الشعب. وأضاف «نحن نقاتل من أجل حياة الرهائن وليس للثأر».
وقال جيل ديكمان (32 عاماً) أمام مبنى الكنيست الإسرائيلي، حيث كان يشارك في تجمع لمطالبة أعضائه بالضغط من أجل التوصل إلى اتفاق يضمن إطلاق سراح الرهائن: إن قريبته كرمل «كانت على وشك معانقة والدها».
وقال: إن أسوأ كابوس تحقق عندما بلغه نبأ العثور على جثة قريبته في أحد أنفاق قطاع غزة قبل وقت قصير من وصول القوات الإسرائيلية إليها، وذلك بعد أن ظلت رهينة لدى حركة حماس لمدة 11 شهراً. وأضاف «فشلنا كدولة، وفشلنا كمجتمع».
وفي الشهر الماضي، توجه ديكمان إلى حدود إسرائيل الجنوبية بصحبة مجموعة من أسر الرهائن الذين ركضوا صوب الحدود في محاولة لحشد التعاطف مع قضيتهم.
وانتشلت القوات الإسرائيلية جثث خمس رهائن آخرين في الأول من سبتمبر/ أيلول، ما أثار موجة من الحزن والاحتجاجات الحاشدة من الإسرائيليين المطالبين بإبرام اتفاق لإعادة الرهائن.
وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مراراً: إن زيادة الضغط العسكري ستؤدي في النهاية إلى إعادة الرهائن إلى ديارهم.
وتتعثر المحادثات الرامية لإعادة الرهائن وإنهاء القتال في غزة
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف أقارب محتجزة الضغط العسكري الرهائن الحكومة الإسرائيلية
إقرأ أيضاً:
الأمين العام للجامعة العربية يُدين اقتحام القوات الإسرائيلية مقر "الأونروا"
أدان الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، بأشد العبارات اقتحام القوات الإسرائيلية لمقر وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) بالقدس الشرقية، عادًا الهجوم حلقة في سلسلة متواصلة من حملة يشنها الاحتلال على الوكالة الدولية بهدف تقويض دورها والقضاء على ما تُمثله من حفاظ على حقوق اللاجئين الفلسطينيين.
وقال أبو الغيط في بيان له اليوم: "إن الحجج التي قدمها الاحتلال لشن هذا الاقتحام غير القانوني ليس لها أي سند منطقي أو شرعي، فما يحدث هو خطة متواصلة من أجل إنهاء وجود "الأونروا" وعملها في الأرض المحتلة.
وناشد الأمين العام للجامعة العربية المجتمع الدولي التدخل بشكل فعال وحاسم لوضع حد لهذه الحملة الإسرائيلية التي تستهدف الوكالة الدولية التي تقدم خدمات الصحة والتعليم والعمل لملايين اللاجئين الفلسطينيين في مناطق عملياتها الخمس، مذكرًا بالتصويت المهم في الأمم المتحدة قبل أيام لتمديد تفويض "الأونروا" لثلاث سنوات إضافية.