بعد خطفهم من قبل عصابة إجرامية.. الجيش يكشف تفاصيل عملية تحرير 8 فلسطينيين
تاريخ النشر: 11th, September 2024 GMT
صدر عن قيادة الجيش – مديرية التوجيه البيان الآتي:
"ليل 9-10 / 9 / 2024، أقدمت عصابة إجرامية على استدراج ٨ فلسطينيين من سكان مخيم برج البراجنة إلى منطقة البقاع بزعم تأمين هجرتهم إلى أوروبا بطريقة غير شرعية، وقامت بخطفهم مطالِبةً بفدية للإفراج عنهم. على الأثر، نفذت مديرية المخابرات عملية رصد ومتابعة أمنية بالتزامن مع عمليات دهم، ما أسفر عن تحرير المخطوفين عند الحدود اللبنانية السورية في منطقة الهرمل وتوقيف المواطن (ع.
بوشر التحقيق مع الموقوف بإشراف القضاء المختص، وتجري المتابعة لتوقيف بقية أفراد العصابة". وكانت أشارت معلومات خاصة لـ"لبنان 24" الى انه وبعد رصد جهاز المخابرات في الجيش مكان تواجد المخطوفين الفلسطينيين في الداخل السوري قرب بلدة القصر شمالي الهرمل عملت جهات عشائرية على تسليم المخطوفين لمخابرات الجيش. ولقراءة الخبر الرجاء الضغط هنا:
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
خدعت أمهات وربّت المخطوفين كأبنائها… السعودية تُنهي أسطورة “خاطفة الدمام”
في قضية هزّت المجتمع السعودي والعربي، أعلنت وزارة الداخلية في السعودية تنفيذ حكم القتل تعزيرًا بحق مواطنة سعودية ومقيم يمني أدينا بخطف 3 أطفال حديثي الولادة وممارسة أعمال السحر والشعوذة.
نفذت السلطات السعودية، اليوم الأربعاء 21 مايو 2025، حكم القتل تعزيرًا بحق كل من مريم بنت محمد المتعب (سعودية الجنسية)، ومنصور قايد عبدالله (يمني الجنسية)، بعد ثبوت تورطهما في واحدة من أبشع الجرائم الإنسانية التي شغلت الرأي العام لسنوات، والمعروفة إعلاميًا باسم “قضية خاطفة الدمام”.
تفاصيل الجريمة
وفقًا لبيان وزارة الداخلية، أقدمت مريم المتعب على خطف 3 أطفال من مستشفى بعد ولادتهم مباشرة، مستخدمة الحيلة والخداع مع أمهاتهم، قبل أن تنسب الأطفال لغير آبائهم وتربيهم كأبنائها على مدار أكثر من 20 عامًا، بمشاركة وتستر من منصور عبدالله، الذي علم بالجريمة وساعدها على تنفيذها.
وبعد تحقيقات دقيقة، تبين استخدام المتهمة ممارسات سحر وشعوذة في تنفيذ مخططها الإجرامي، إلى جانب محاولتها استخراج أوراق ثبوتية للأطفال المخطوفين، ما كشف الجريمة قبل نحو عامين، لتتحرك الجهات المختصة على الفور وتلقي القبض على الجناة.
اقرأ أيضاالخطر يعود لإسطنبول.. واجتماع عاجل لمكافحة الكارثة
الأربعاء 21 مايو 2025مسار القضية وإدانة المتهمين
أحيلت القضية إلى المحكمة الجزائية بالدمام التي أصدرت حكم القتل تعزيرًا بحق مريم وشريكها، وأيدت محكمة الاستئناف الحكم، قبل أن تصدق المحكمة العليا عليه، ليصدر بعد ذلك أمر ملكي بتنفيذه.