غوارديولا: أكره “واتساب”.. ولا أطيق “تيك توك”
تاريخ النشر: 13th, September 2024 GMT
المناطق_متابعات
كشف بيب غوارديولا مدرب مانشستر سيتي جانباً مختلفاً من شخصيته بعدما أكد أنه لا يتعامل مع تطبيق “واتساب” ولا يحب وسائل التواصل الاجتماعي، مشيراً إلى أنه يستخدم هاتفه فقط لتلقي المكالمات.
وظهر المدرب الأيقوني في حوار مع “سكاي سبورت” يوم الخميس وقال: لا أحب وسائل التواصل الاجتماعي، ولا أستخدم تطبيق واتساب، حتى إنني لا أشاهد إنستغرام أو تيك توك.
وزاد ضاحكا: لدي هاتف واحد أستخدمه للمكالمات والرسائل النصية، إذا أردت معرفة شيء ما فإنني أذهب إلى بناتي كي أرى ما يدور في وسائل التواصل الاجتماعي.
وأتبع: لست ضمن مجموعات واتساب مع لاعبي فريقي، أراهم دائماً ولهذا أفضل أن أمنحهم فرصة الحديث مع بعضهم، أعتقد أنني لا أريد رؤيتهم وهم لا يريدون رؤيتي.
وختم: أصبحت أكثر كسلاً مع مرور الوقت، لم أعد أشاهد فيديوهات المنافسين كما كنت أفعل في البداية، الآن أنا أشاهد ما يكفي فقط لشرح نقاط ضعف المنافسين.
وصنع بيب لنفسه اسما كأحد أعظم مدربي كرة القدم عبر التاريخ، إثر نجاحاته المتتالية التي حققها مع برشلونة الإسباني وبايرن ميونخ الألماني ومانشستر سيتي الإنجليزي.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: غوارديولا
إقرأ أيضاً:
حكم تصوير الأضحية عند نحرها ونشرها على مواقع التواصل الاجتماعي
ورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال يقول صاحبه "هل يجوز التصوير مع الأضاحي قبل النحر أو بعده أو تصوير النحر نفسه.
وأجاب الدكتور محمد وسام، أمين الفتوى، في البث المباشر لصفحة دار الإفتاء، أن تصوير عملية نحر الأضحية لا يجوز شرعا لأن البعض قد لا يسر وهو يرى عملية النحر بالرغم من أن النحر نفسه للأضحية مباح في الشرع ولكن بدون التصوير والنشر على العامة.
وأشار إلى أنه على الإنسان أن يكون لديه نوع من الإحساس والإنسانية وألا يقدم على أمور تزعج غيره.
هل يشترط على المضحي أن ينوي ذبح الأضحيةقالت دار الإفتاء، إنه يشترط على المضحي أن ينوي ذبح الأضحية، لأن الذبح قد يكون لقصد الحصول على اللحم فحسب، وقد يكون تقربًا لله- تعالى- والفعل لا يقع قربة إلا بالنية.
واستدلت الإفتاء في إجابتها عن سؤال: «هل يجب على المضحي أن ينوى الأُضْحِيَّة؟» بما روي عن عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ رضى الله عنه قَالَ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ: «إِنَّمَا الأَعْمَالُ بِالنِّيَّاتِ، وَإِنَّمَا لِكُلِّ امْرِئٍ مَا نَوَى، فَمَنْ كَانَتْ هِجْرَتُهُ إِلَى دُنْيَا يُصِيبُهَا أَوْ إِلَى امْرَأَةٍ يَنْكِحُهَا فَهِجْرَتُهُ إِلَى مَا هَاجَرَ إِلَيْهِ»، أخرجه البخاري في صحيحه.