بعد إعلانه.. سامسونغ تسخر من آيفون 16 وتثير ردود فعل متباينة
تاريخ النشر: 13th, September 2024 GMT
لم تمض ساعات قليلة على إعلان شركة "آبل" عن هاتفها الجديد "آيفون 16" في مؤتمرها السنوي يوم 9 سبتمبر الجاري، حتى استغلت شركة "سامسونغ" الفرصة للسخرية من الهاتف الجديد ومميزاته. قامت سامسونغ بإعادة نشر تغريدة قديمة من عام 2022 عبر حسابها على منصة "إكس"، كانت تسخر فيها من عدم وجود ميزة "الطي" في هواتف آبل، وأضافت تعليقًا جديدًا "ما زلنا ننتظر.
تنوعت ردود الفعل على تدوينة سامسونغ، حيث أيد بعض المستخدمين تعليقها، مشيرين إلى غياب ميزة الطي في "آيفون 16"، بينما انتقد آخرون تركيز سامسونغ على ميزة واحدة فقط. نشر أحد المستخدمين صورة ساخرة لهاتفين "آيفون" متصلين مع تعليق "وبينما نحن ننتظر"، في حين كتب آخر مهاجمًا أجهزة سامسونغ قائلاً: "ننتظر منك أن تطرح ميزة ثورية في أجهزة السمع... تعمل في كلا الاتجاهين". وأشار مستخدم ثالث إلى أن ميزة الطي ليست سوى "حيلة" ولا تحظى باهتمام كبير.
وفي إطار تنافسها مع آبل، استهدفت سامسونغ أيضًا الميزات الجديدة المتعلقة بالذكاء الاصطناعي في "آيفون 16" والتشابهات في تصميمه مع الإصدارات السابقة. نشرت الشركة تعليقًا آخر يسخر من التقدم الذي حققته آبل في مجال الذكاء الاصطناعي، مشيرة إلى أن التوقعات كانت مبالغاً فيها بقولها: "كما تعلمون... ربما وضعنا توقعاتكم بشأن الذكاء الاصطناعي أعلى مما ينبغي".
يأتي هذا التراشق بين سامسونغ وآبل في سياق المنافسة الشديدة بين الشركتين العملاقتين، حيث تسعى كل منهما إلى التفوق في سوق الهواتف الذكية وجذب انتباه المستخدمين بميزات مبتكرة وتصاميم جديدة.
Still waiting...... https://t.co/s6SFaLTk3b
— Samsung Mobile US (@SamsungMobileUS) September 9, 2024المصدر: أخبارنا
كلمات دلالية: آیفون 16
إقرأ أيضاً:
ماجد الكدواني: ردود فعل الجمهور على فيها إيه يعني؟ مبهرة
علق الفنان ماجد الكدواني على اسم فيلمه الجديد "فيها إيه يعني"، قائلاً:"الاسم يبدو غريبًا، لكنه منذ بداية العمل وهو يحمل هذا الاسم. فكرنا كثيرًا في تغييره، وبحثنا إمكانية ذلك أثناء التصوير وطوال فترة العمل، لكن في النهاية قررنا جميعًا أن هذا هو الاسم الأنسب والأفضل".
وأضاف، خلال لقاء ببرنامج "الصورة"، الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة "النهار":"ردود أفعال الجماهير تجاه الفيلم كانت مبهرة.
وتابع ماجد الكدواني :" رغم الاعتقاد السائد بأن الجمهور يميل لنوعية أفلام الأكشن، إلا أننا قررنا من البداية أن نخوض تجربة فيلم يقدم حالة بسيطة تُشبه أفلام زمان، كأفلام الأبيض والأسود، بروح نوستالجيا تعكس الحنين. ووجدنا أن الناس فعلًا بحاجة إلى فكرة البساطة والهدوء والنوستالجيا، وده مالوش علاقة بالأجيال".
ولفت إلى أن:"الناس، مع الوقت، افتقدت هذه النوعية وهذه الحالة من الأفلام