سفير مصر في كينيا: شعبية الزمالك كبيرة.. وتمنيات بالتوفيق للزمالك والأهلي في مواجهاتهما الإفريقية
تاريخ النشر: 14th, September 2024 GMT
أعرب السفير المصري في كينيا، خالد عطية، عن سعادته الكبيرة بالدعم والشعبية التي يتمتع بها نادي الزمالك في كينيا، وذلك قبيل مباراة الفريق المرتقبة أمام نادي الشرطة الكيني في ذهاب دور الـ 32 من بطولة الكونفدرالية الإفريقية.
سفير مصر في كينيا: شعبية الزمالك كبيرة.. وتمنيات بالتوفيق للزمالك والأهلي في مواجهاتهما الإفريقيةوأكد عطية، خلال مداخلة هاتفية عبر برنامج «ملعب الشمس» الذي يقدمه الإعلامي عبدالناصر زيدان على قناة الشمس، أن الجماهير الكينية متحمسة لرؤية نجوم القلعة البيضاء في هذه المواجهة المهمة.
وأشار السفير إلى أن مباراة الزمالك تحظى بمتابعة واسعة من الجماهير في كينيا، معبرًا عن ثقته في أن الفريق سيقدم أداءً مشرفًا يُليق بتاريخه العريق.
وأضاف عطية: "أتمنى كل التوفيق لنادي الزمالك في مباراته المقبلة، كما أتمنى النجاح أيضًا للنادي الأهلي الذي وصل مؤخرًا إلى كينيا استعدادًا لمباراته ضد جورماهيا الكيني."
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
السبت ..تظاهرة شعبية كبرى في عدن رفضاً للجوع والفساد
وأكد بيان صادر عن اللجنة اليوم الخميس، أن هذه الخطوة تأتي في سياق استمرار الثورة الشعبية المطالبة بالحقوق المهدورة التي يفترض أن تكون مكفولة بحكم القانون والكرامة، لكنّ غيابها تحوّل إلى جريمة ضد الإنسانية وضد الوطن الجريح.
وجاء في البيان:
“نخرج لأننا نعيش في جوع وفقر مدقع، وسط غلاء فاحش لا يُطاق، بلا كهرباء، ولا ماء، ولا دواء، في ظل انهيار العملة، وضياع قيمة الرواتب المنقطعة، وتجاهل تام من نخبة حاكمة تنعمت بالسلطة وتخلت عن واجبها الأخلاقي والوطني.”
وأضاف "نخرج لنقول لهم تحمّلوا مسؤولياتكم أو تنحّوا عن كراسيكم. أعيدوا لنا وطننا المختطف.. أعيدوا لنا كرامتنا وحقوق أطفالنا.”
كما حملت “ثورة نساء عدن” رسالة قوية مفادها أن المرأة العدنية ستكون في مقدمة النضال الشعبي السلمي لاستعادة الحقوق المسلوبة، وتحقيق العدالة والكرامة والحياة الكريمة لكل أبناء عدن واليمن، مؤكدات أن هذه الانتفاضة ليست لحظية، بل هي ثورة وعي وحق وصمود حتى إسقاط الفساد.
وتأتي هذه الدعوة في ظل تصاعد الغضب الشعبي والاحتجاجات المستمرة في عدن ومناطق أخرى الخاضعة لسيطرة حكومة المرتزقة الموالية للتحالف، رفضًا للانهيار الكارثي في العملة المحلية، وارتفاع الأسعار بشكل جنوني، وانعدام الخدمات الأساسية، وسط صمت حكومي تجاه معاناة السكان المتفاقمة.