الخدري مساعد مدرب اليرموك لـ الثورة: سعيد بعودتي للبيت اليرموكي وهدفنا الوصول إلى الجاهزية والمنافسة على الألقاب
تاريخ النشر: 14th, September 2024 GMT
الثورة/ أحمد السعيدي
أقرت إدارة نادي اليرموك بصنعاء تعيين كابتن ونجم الفريق السابق عصام الخدري مساعداً لمدرب الفريق الأول لكرة القدم وذلك استعداداً للاستحقاقات القادمة.
وضمن مساعيها للاعتماد على أبناء النادي عملت إدارة نادي اليرموك على الاستفادة من خبرات النجم الخدري وأوكلت إليه مهمة قيادة الفريق الأول كمساعد للمدرب الوطني عبدالسلام الصعدي.
وفي هذا الصدد عبر الكابتن عصام الخدري في تصريح لـ»لثورة» عن سعادته بالانضمام للجهاز الفني لأسود الروضة الذي تدرج فيه من الفئات العمرية حتى وصل للفريق الأول وخاض معه العديد من المواسم قدم فيها كل ما يستطيع لخدمة النادي وجماهيره المحبة، موضحاً أن ما يربطه بالنادي ذكريات خالدة ولحظات لا تنسى أهمها انطلاقته الأولى وقيادته للفريق الأول لعدة مواسم.
وشكر الخدري إدارة النادي على منحه الثقة التي تدل على سياسة النادي النموذجية في إعطاء الفرصة لأبناء النادي وتفعيلهم لخدمة النادي.
وعن هدف الجهاز الفني خلال المرحلة القادمة قال الكابتن عصام الخدري: «هدفنا في المرحلة القادمة العمل على إعداد الفريق والوصول به إلى الجاهزية ليكون قادراً على المنافسة في الاستحقاقات المقبلة فنادي اليرموك لا يليق به إلا أن يكون مرشحاً لتحقيق البطولات وحصد الألقاب حيث يعد نادي اليرموك رافداً للمواهب للمنتخبات الوطنية والأندية الأخرى ويملك مخزونا من اللاعبين المتألقين والواعدين في جميع الفئات العمرية وحتى الفريق الأول».
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
نادي جعلان يعلن نتائج الإبداع الثقافي
أعلن نادي جعلان نتائج المرحلة الأولى لمسابقة الأندية للإبداع الثقافي ٢٠٢٤-٢٠٢٥، وعلى هذا ينظر النادي بعين الأمل إلى مواصلة هذه الجهود على مستوى المرحلة الثانية والثالثة والتوفيق لتلك الإبداعات الشبابية المتنوعة لهذا الموسم، وعلى امتداد تلك الجهود الحثيثة التي نالت المراكز المشرفة أعلنت اللجنة الشبابية بالنادي المراكز المتقدمة في شتى المجالات الإبداعية. ففي مسابقة الشعر الشعبي جاء ناصر بن بدر الشحيمي في المركز الأول، وعبدالله بن ثابت الجابري في المركز الثاني، وصالح بن علي المسروري في المركز الثالث. وفي الشعر الفصيح نال محمد بن سعيد الحسني المركز الأول، وفي مسابقة التعليق الرياضي أحرز أحمد بن سالم الخوذيري المركز الأول وحمد بن مسلم العويسي المركز الثاني وسالم بن محمد الراجحي المركز الثالث، وفي مسابقة الألعاب الإلكترونية تأهل كل من محمد المقاحمي وعمار المشرفي والقاسم المسروري ورياض المطاعني وداؤود المسروري والمنتصر المطاعني ومحمد المسروري والحارث الحارثي ومحمد الحسني وناصر المقاحمي للمرحلة الثانية بعد فوزهم في المرحلة الأولى.
أما في مسابقة الإنشاد فقد ظفر يحيى بن سعيد الحسني بجائزة المركز الأول وفجر بنت جمعة الخوذيرية بالمركز الثاني وسالم بن جابر العريمي بالمركز الثالث، أما الجوائز التشجيعية فكانت من نصيب كل من عبدالرحمن بن خميس المشايخي والعنود بنت جميل المشايخية وماهر بن محمود البهلولي وديمة بنت صالح بن تعيب. وفي مسابقة الإبتكار وريادة الأعمال جاء المنصور بن ناصر المطاعني أولا، والمنذر بن ناصر الراجحي ثانيا وسلطان بن سيف الإسماعيلي ثالثا. أما في مسابقة التصوير الضوئي فقد نال خميس الشكيلي المركز الأول وفارس بن علي المشرفي المركز الثاني وصلاح بن ناصر الشكيلي المركز الثالث. أما الجوائز التشجيعية فنالها كل من حاتم بن ضحي الراشدي ومحمد بن راشد المسروري. وفي الفنون التشكيلية (الخط العربي) حصلت وعد بنت ناصر الحسنية على المركز الأول وصالح بن حميد الدغيشي على المركز الثاني وإسراء بنت خليفة المسرورية على المركز الثالث، وفي مسابقة الموسيقى جاء عوف بن عبدالرحمن البلوشي أولا ومنذر بن مبارك المسروري ثانيا وسالم بن ناصر المشايخي ثالثا. أما في مسابقة المناظرات فقد حصل مهند بن سالم المشايخي على المركز الأول ويمنى بنت راشد الراجحية على المركز الثاني ومعاذ بن خالد المسروري على المركز الثالث ومصعب بن سعيد المنذري على المركز الرابع ومروان بن عبدالملك المسروري على المركز الخامس. وأكد أحمد بن محمد الراجحي رئيس اللجنة الشبابية بنادي جعلان أن روح التنافس كانت حاضرة بقوة بين المتنافسين وبلغت أوجها في كل مسابقة، وهذا يدل على المداومة القوية لدى هؤلاء المتسابقين مع مواهبهم والتعامل المناسب معها، كما أن المسابقات حظيت بلجان تحكيمية رائعة وعلى مستوى عالٍ، إذ ضمت كل مسابقة من حكمين إلى خمسة حكام، أما عن صعوبات مسار هذه المرحلة فتجلت في مسألة الوقت وموضوع امتحانات الطلبة للاختبارات الفترية، ولكن تم التعامل معها بتجاوز هذا الظرف ونجحنا في اجتياز المرحلة الأولى بمثالية.