ترامب: سأقوم بحل “أغلب” المشاكل المتعلقة مع إيران “عبر الهاتف”
تاريخ النشر: 14th, September 2024 GMT
14 سبتمبر، 2024
بغداد/المسلة: صرح الرئيس الأمريكي السابق والمرشح عن الحزب الجمهوري للانتخابات الرئاسية، دونالد ترامب، أنه سيكون قادرا على حل “معظم المشاكل” المتعلقة بكوريا الشمالية وإيران من خلال “المكالمات الهاتفية” وربما المحادثات الشخصية، بحسب قوله.
وقال ترامب، خلال مؤتمر صحفي في نادي الغولف الخاص به بالقرب من لوس أنجلوس، مسلطا الضوء على “مهاراته” في السياسة الخارجية: “سأكون قادرا على إجراء مكالمات هاتفية وحل معظم المشاكل.
وأظهرت استطلاعات الرأي المختلفة أن الرئيس الأمريكي السابق، ومنافسته من الحزب الديمقراطي، كامالا هاريس، في سباق متقارب للبيت الأبيض في الانتخابات الرئاسية المقبلة، بعد أقل من شهرين.
وجاءت تصريحات ترامب، ردا على سؤال حول كيفية معالجته للقضايا المتعلقة بخصوم أمريكا المحتملين، بما في ذلك كشف كوريا الشمالية عن منشأة لتخصيب اليورانيوم، الأسبوع الماضي، و”شحنة” إيران المزعومة للصواريخ البالستية إلى روسيا، في حال أُعيد انتخابه في شهر نوفمبر/ تشرين الثاني المقبل.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author moh mohSee author's posts
المصدر: المسلة
إقرأ أيضاً:
انقسام متزايد في الكونغرس الأمريكي بشأن تسليح “إسرائيل” وسط تفاقم المجاعة في غزة
الثورة نت/وكالات رفض مجلس الشيوخ الأمريكي الأربعاء محاولة من السيناتور بيرني ساندرز لوقف بيع قنابل وأسلحة نارية أمريكية إلى “إسرائيل” رغم أن نتيجة التصويت أظهرت تزايد عدد الديمقراطيين المعارضين لصفقات السلاح في ظل الجوع والمعاناة الواسعة في غزة . وحاول ساندرز، المستقل عن ولاية فيرمونت، مرارا خلال العام الماضي وقف بيع الأسلحة الهجومية إلى “إسرائيل”. وكان من شأن القرارات المطروحة أمام مجلس الشيوخ يوم الثلاثاء المنصرم أن توقف صفقة بيع قنابل بقيمة 675 مليون دولار، بالإضافة إلى شحنات تضم 20 ألف بندقية هجومية أوتوماتيكية لـ”إسرائيل”. ومرة أخرى، فشلت هذه الجهود في الحصول على موافقة المجلس، لكن 27 عضوا ديمقراطيا، أي أكثر من نصف الكتلة الديمقراطية، صوتوا لصالح القرار المتعلق بالبنادق الهجومية، و24 صوتوا لصالح القرار المتعلق بصفقة القنابل. وتعد هذه الأرقام أكبر من أي محاولة سابقة لساندرز، حيث حصلت مبادرته الأعلى دعما في نوفمبر الماضي على تأييد 18 ديمقراطيا فقط . وأظهرت نتيجة التصويت كيف أن صور المجاعة الواردة من غزة بدأت تحدث انقساما متزايدا في صفوف النواب الأمريكيين، الذين كانوا يدعمون “إسرائيل” تقليديا بأغلبية ساحقة من الحزبين الديمقراطي والجمهوري . وقال ساندرز:” إن الديمقراطيين يستجيبون لـ”أغلبية كبيرة من الشعب الأمريكي الذي سئم من إنفاق المليارات تلو المليارات من الدولارات على حكومة “إسرائيلية” تقوم حاليا بتجويع الأطفال حتى الموت “.