مذيعة تحتفل بعيد ميلادها بلسعات قناديل البحر
تاريخ النشر: 15th, September 2024 GMT
البلاد ــ وكالات
بمناسبة بلوغها 56 عاماً، اختارت إعلامية بريطانية سابقة اختبار مرونة جسمها، ورفع قدرة تحمّلها، من خلال السباحة في مكان مليء بقناديل البحر، لتعريض نفسها إلى لسعاته المؤلمة.
وكشفت مذيعة «بي بي سي» السابقة لويز مينشين عن تجربتها الغريبة في تصريح لصحيفة «ديلي ميل»، على هامش حفل إطلاق روايتها الجديدة «جزيرة العزلة»، مؤخراً في لندن- حسب موقع 24 الإلكتروني.
وعبرت عن سعادتها بنجاحها في السباحة مع قناديل البحر في «أرخبيل جزر سيلي» البريطاني، مؤكدة أنها تحب مواجهة نفسها لتتعامل بمرونة أفضل عند ارتفاع نسبة الأدرينالين في جسمها. وخلال اللقاء أظهرت الندوب على يديها معلقة:« كنت أرتدي بدلة الغوص. في أي مكان لا تغطيه بدلة الغوص، أحصل على لسعة قناديل البحر الأرجوانية. لقد كان الأمر مؤلماً حقاً».
ونشرت مينشين فيديو عبر حسابها على «إنستغرام»، وثقت فيه التجربة، وظهرت وهي تسبح في البحيرة يرافقها آخرون، ومسعفون على قوارب الكاياك. وأرفقته بتعليق مطول أعربت فيه عن سعادتها باحتفالها بعيد ميلادها هذا العام بطريقة مميزة. ومازحت قائلة:« من يريد رؤية شكل قنديل البحر، فليستمر في المشاهدة حتى النهاية!.. إنها ليست لضعاف القلوب، بل هي قاسية ولاذعة».
المصدر: صحيفة البلاد
إقرأ أيضاً:
معركة الفاشر برهنت حقيقة قاسية للمليشيا
معركة الفاشر برهنت حقيقة قاسية للمليشيا، وهي أن الانتصار العسكري لا يقربك من أهدافك بالضرورة بل قد يبعدك عنها.
بمعنى آخر، الانتصار العسكري ليس بالضرورة انتصارا سياسيا بل قد يتحول إلى كارثة سياسية.
وبالتالي، فإن سعي المليشيا للمزيد من السيطرة على الأرض يصبح بلا معنى.
تصور أنك في قيادة المليشيا أو من داعميها وأنت ترى هذه الحقيقة أمامك!
شعور محبط. إنها لحظة إدراك أن غياب المشروع السياسي لا يعوضه نصر عسكري. فالمليشيا في النهاية هي مجرد أدة للتدمير والقتل ولكنها غير صالحة لأي شيء آخر، وبالتالي مهما حققت من انتصارات عسكرية فلن تتقدم خطوة إلى الأمام بل ستخسر مثلما حدث في الفاشر. المشكلة ليست في الشعب السوداني أو العالم الخارجي، المشكلة في تكوين المليشيا نفسها كمليشيا، وهذه مشكلة لا حل لها إلا بزوال المليشيا نفسها.
حليم عباس
Promotion Content
أعشاب ونباتات رجيم وأنظمة غذائية لحوم وأسماك
2025/11/27 فيسبوك X لينكدإن واتساب تيلقرام مشاركة عبر البريد طباعة مقالات ذات صلة العميل سلك وآخرين2025/11/27 تبيّن في النهاية إنّه السَنبلة والقحتنة، مثلها مثل الكوزنة2025/11/27 القحاتة دايما شغالين مدافع قشاش قدام حراسة مرمي الدعم السريع2025/11/27 علاء نقد قد شرب مع سادته في نيالا موية الرهيد والوادي2025/11/27 غياب المليشيا وحضور سلطة أبوظبي وصمود2025/11/27 هل يرتفع الإعلام السوداني إلى مستوى الزخم الجديد؟2025/11/27الحقوق محفوظة النيلين 2025بنود الاستخدامسياسة الخصوصيةروابطة مهمة فيسبوك X ماسنجر ماسنجر واتساب إغلاق البحث عن: فيسبوك إغلاق بحث عن