نشطاء من حركة "تمرد ضد الانقراض" يغلقون الطريق السريع في لاهاي احتجاجًا على دعم الوقود الأحفوري
تاريخ النشر: 15th, September 2024 GMT
نشطاء من حركة "تمرد ضد الانقراض" يغلقون الطريق السريع في لاهاي احتجاجًا على دعم الوقود الأحفوري
نظم نشطاء من حركة "تمرد ضد الانقراض - إكستنكشن ريبليون" يوم السبت احتجاجا جديدا في مدينة لاهاي، حيث قاموا بإغلاق الطريق السريع A12 في مدينة أوترخت للتنديد بالدعم الحكومي للوقود الأحفوري.
وبدأت عملية الإغلاق عند الساعة 12:00 ظهرا، وشارك في الاحتجاج حوالي 500 متظاهر، مما تسبب في ازدحام مروري، وفقا لتقارير الشرطة.
وتكررت الاحتجاجات على هذا الطريق من قبل، مما أدى إلى تأثيرات مماثلة.
في الوقت نفسه، تحتج نقابات الشرطة ضد نظام التقاعد الجديد، مما يعكس وجود عدد أقل من عناصر الشرطة في الشارع.
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية شاهد: للتنديد بمؤتمر كوب 28 حركة "تمرد ضد الانقراض" تلون القناة الكبرى في البندقة باللون الأخضر شاهد | ناشطتان مناخيتان من منظمة "تمرد ضد الانقراض" تلصقان يديهما بلوحة لغويا في مدريد شاهد: نشطاء حركة "تمرد ضد الانقراض" في لندن يواصلون معركتهم من أجل المناخ هولندا مظاهرات أوروبا تغير المناخالمصدر: euronews
كلمات دلالية: فيضانات سيول روسيا الصراع الإسرائيلي الفلسطيني ألمانيا غزة أوروبا فيضانات سيول روسيا الصراع الإسرائيلي الفلسطيني ألمانيا غزة أوروبا هولندا مظاهرات أوروبا تغير المناخ فيضانات سيول روسيا الصراع الإسرائيلي الفلسطيني ألمانيا غزة أوروبا الحرب في أوكرانيا ضحايا بولندا كوارث طبيعية تركيا السياسة الأوروبية یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
تردي انتاج العصائر ببغداد يعرض سلامة أطفالنا للمخاطر
يونيو 12, 2025آخر تحديث: يونيو 12, 2025
أحمد الجبوري
شاعت في أسواق بغداد ومنطقة الدورة بالتحديد مؤخرا وللأسف الشديد عصائر فواكه (بس بالاسم) مغلفة ورقيا، تعد هي الأسوأ والاكثر عرضة للغش التجاري وتضليل المستهلك، وهي عبارة عن (ماء بوري) زائدا (صبغات) تتشابه في طعمها غير المستساغ، والتي لم تكن قبل سنوات بهذه النوع من الانتاج الرديء للغاية ولا علاقة لها بالفاكهة المرسومة على الغلاف الكارتوني.
وتحمل هذه العصائر الورقية أسماء عديدة تمتلئ بها شوارع بغداد، ورغم تعدد اسمائها، فإنها تتشابه في أنها مجرد مياه بوري مخلوطة بأصباغ لا علاقة لها بطعم المواد والفواكه المرسومة عليها.
كنا نتمنى ان تطور الصناعة العراقية من منتجاتها نحو الأفضل وتدخل سوق المنافسة مع صناعات أجنبية لا ان تهوي بها نحو الأسوأ، وهو ما يشكل انتكاسة ستؤدي الى خسائر لن يقبل المستهلك العراقي ان يشتريها من الأسواق، وبخاصة أن أغلبها مكرس للأطفال وليس للكبار، وهو ما يشكل الخطر الاكبر على صحتهم عند تناول مواد اصباغ تصيبهم بأمراض مختلفة.
وينبغي على دوائر صحة بغداد والجهات الرقابية التجارية ودوائر السيطرة النوعية متابعة تردي تلك الصناعات المتعلقة بالعصائر الورقية وسحبها من الأسواق، لما تتركه من تأثيرات خطيرة على صحة أطفالنا وناسنا البسطاء الذين يشترونها وهي بهذه الحالة من الغش الصناعي والانتاج الرديء الخالي من أي مواد، كما هي مرسومة على أغلفة تلك الصناعات المتردية في انتاجها.