تحت رعاية خالد بن محمد بن زايد.. فعاليات المؤتمر العالمي للمرافق تنطلق اليوم
تاريخ النشر: 16th, September 2024 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةتحت رعاية سموّ الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، ولي عv«المؤتمر العالمي للمرافق»، التي تستضيفها شركة أبوظبي الوطنية للطاقة «طاقة» في مركز «أدنيك» أبوظبي وتستمر إلى 18 سبتمبر.
وتستقطب نسخة هذا العام أكثر من 12 ألف متخصص وخبير عالمي في قطاع مرافق الكهرباء والمياه، لتسليط الضوء على أحدث التطورات البحثية والخدمات التقنية والحلول المبتكرة لرسم ملامح مستقبل هذا القطاع الحيوي.
وتركز نسخة هذا العام على أهمية تبني أحدث التقنيات وإيجاد الحلول التي من شأنها أن تدفع عجلة الابتكار والتطوير في قطاع المرافق، إلى جانب تبادل الخبرات والرؤى مع رواد الصناعة، وبحث معالجة التحديات المتعلقة بقطاع الطاقة والمياه واستكشاف الفرص المتاحة للمساهمة في تعزيز كفاءة استخدام الموارد، وتطوير سياسات واستراتيجيات متكاملة تضمن استدامة الموارد.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: خالد بن محمد بن زايد المؤتمر العالمي للمرافق أدنيك فی قطاع
إقرأ أيضاً:
الشؤون الاجتماعية: ملتزمون بتعزيز خدمات رعاية كبار السن
اختتمت في طرابلس أعمال المؤتمر الوطني لتعزيز رعاية كبار السن، الذي نظمته وزارة الشؤون الاجتماعية بدعم من رئيس حكومة الوحدة الوطنية المهندس عبد الحميد الدبيبة، في إطار تنفيذ الاستراتيجية الوطنية للحماية الاجتماعية، وبما ينسجم مع الاستراتيجية العربية لكبار السن، وذلك تحت شعار «أعمار تُصان وحقوق تُحترم».
وشكّلت الجلسات النقاشية للمؤتمر منصة لعرض التجارب العربية في اقتصاد الرعاية الاجتماعية، وتسليط الضوء على دور الأخصائيين الاجتماعيين والنفسيين في تطوير خدمات رعاية كبار السن. وشارك في المؤتمر خبراء من مصر والإمارات وتونس والأردن ولبنان والمغرب، إضافة إلى خبراء محليين ومنظمة الأسرة العربية، بما يعكس اهتمامًا إقليميًا بتحديث منظومات الرعاية.
وخلال كلمتها، أكدت وزيرة الشؤون الاجتماعية وفاء أبو بكر الكيلاني التزام الوزارة بوضع كبار السن في صدارة برامج الحماية الاجتماعية، باعتبارهم رصيدًا مجتمعيًا وخزانًا للخبرات، مشددة على مواصلة تطوير الخدمات والسياسات التي تكفل حياة كريمة لهذه الفئة وتعزز دمجها في المجتمع.
واختُتم المؤتمر بجملة من التوصيات التي ركزت على تعزيز برامج الرعاية، وتحسين جودة الخدمات المقدمة لكبار السن، مع التأكيد على ضرورة مواصلة التنسيق العربي وتطوير آليات مهنية أكثر فاعلية في هذا المجال.
تزايد الاهتمام الإقليمي بقضايا الشيخوخة ورعاية كبار السن في ظل التحولات الديموغرافية وارتفاع متوسط الأعمار في العديد من الدول العربية. وفي ليبيا، تأتي هذه الجهود ضمن مساعي إصلاح منظومة الرعاية الاجتماعية وتحسين الخدمات المقدمة للفئات المستضعفة، لا سيما في ظل تأثيرات الأزمات الاقتصادية والنزاعات على قدرة المؤسسات على تقديم خدمات مستدامة. ويتماشى المؤتمر مع توجّه عربي أوسع نحو تبادل الخبرات وتطوير نماذج الرعاية والدمج المجتمعي لكبار السن.