توفي بعد صراع مع المرض.. من هو رسام الكاريكاتير أحمد قاعود؟
تاريخ النشر: 17th, September 2024 GMT
رسام الكاريكاتير أحمد قاعود.. رحل عن عالمنا منذ قليل فنان الكاريكاتير أحمد قاعود، عن عمر يناهز 38 عاما، وذلك بعد صراع مع المرض، منذ ما يزيد عن شهر، حيث أصابته وعكة صحية شديدة في أغسطس الماضي.
وأعلنت أسرته على صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك» صباح اليوم الثلاثاء عن خبر وفاته، في تدوينة جاء فيها: «الفنان أحمد قاعود في ذمة الله».
الفنان أحمد قاعود هو واحد من أشهر فناني الكاريكاتير في مصر، وتتسم رسوماته بالمزج بين الحياة الاجتماعية والسياسية، والاهتمام بمواكبة جميع القضايا الجماهيرية، والتعبير عما يشغل الرأي العام في الوطن العربي بفنه الراقي.
واستخدم الكاريكاتير أحمد قاعود في رسوماته، خطوطا وألوانا تتسم بالرشاقة والجاذبية، وأفكاراً واضحة ومباشرة قادرة على الوصول إلى كل شرائح القراء على اختلاف اهتماماتهم ومستوياتهم الثقافية.
أبرز المعلومات عن فنان الكاريكاتير أحمد قاعود- من مواليد 1986.
- عمل في اليوم السابع وله في الموقع العديد من البروتريهات الفريدة.
- خاض العديد من التجارب في العمل بمختلف المواقع والصحف الإخبارية.
- شارك في عدد من المعارض الفنية داخل مصر وخارجها.
- حاز على العديد من الشهادات والجوائز التقديرية خلال مسيرته الفنية.
اقرأ أيضاًموعد ومكان عزاء الفنانة ناهد رشدي
مدحت العدل ينعي الفنانة ناهد رشدي بهذه الكلمات «صورة»
«كل سنة وأنتي طيبة في الجنة يارب».. إنجي علاء تنعي الفنانة ناهد رشدي
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أحمد قاعود فنان الكاريكاتير أحمد قاعود
إقرأ أيضاً:
فعاليات الحملة الدولية لتحرير الأسرى اللبنانيين تنطلق في العديد من العواصم
بيروت - صفا
شهدت مدينة بيروت وعدد من المدن والعواصم فعاليات تضامنية مع الأسرى والمعتقلين اللبنانيين في سجون الاحتلال، وذلك ضمن سلسلة فعاليات نظّمتها شبكة صامدون وحلفاؤها حول العالم، حيث جرى وضع ملصقات للأسرى في شوارع العاصمة اليونانية أثينا، ومدن "تولوز" في فرنسا و"شارلروا" في بلجيكا، وغيرها.
وقالت المنسّقة الدولية لشبكة صامدون، شارلوت كيتس، إنّ الحملة الشعبية الدولية ستنطلق رسميًا من لبنان في العاشر من ديسمبر الجاري، بتوجيه وقيادة هيئة الأسرى والمحررين وعائلات الأسرى في لبنان تزامنًا مع اليوم العالمي لحقوق الإنسان، داعيةً إلى "أوسع حركة تضامن مع الأسرى اللبنانيين في سجون النظام الصهيوني" ومؤكدة في الوقت ذاته "أن المقاومة المسلحة وحدها من سيحرر الأسرى لكن دورنا هو دعم خيار المقاومة وتعزيز صمود الأسرى وفضح الجرائم الصهيونية أمام الراي العام"
وكانت شبكة صامدون قد نظّمت في الأسابيع الأخيرة سلسلة فعاليات مع الأسرى المحررين كما أحيت اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني في مدن مدريد وساو باولو وبروكسل وغيرها، مركّزةً على إبراز الجرائم الصهيونية بحق الأسرى الفلسطينيين واللبنانيين والعرب، وإبراز قضية الأسرى والمعتقلين في الشتات.