يستمر طلاب الثانوية العامة في تسجيل رغباتهم ضمن المرحلة الثالثة من تنسيق الجامعات، ويبحثون عن الكليات والمعاهد التي توفر فرص عمل للطلاب، وتستعرض «الوطن» مميزات الدراسة في المعهد العالي للتكنولوجيا، والمتاح في هذه المرحلة، ويضم عدة تخصصات مختلفة، مثل الهندسة المدنية والهندسة الكهربائية.

مميزات الدراسة في المعهد العالي للتكنولوجيا

 بحسب البيانات الرسمية لعدد من المعاهد على مواقعها الرسمية، وحسابات التواصل الاجتماعي فإن مميزات الدراسة في المعهد العالي للتكنولوجيا لطلاب المرحلة الثالثة 2024 بالمحافظات كالتالي:

1- يضم المعهد عدة أقسام في مختلف المحافظات تتضمن هندسة التشييد والبناء وهندسة الاتصالات والحاسبات والهندسة الكيميائية وهندسة الكهرباء.

2- يؤهل المعهد الخريجين للعمل في الأماكن التالية:

-شركات التشييد والبناء 

-شركات البترول 

-معامل الأبحاث 

-محطات الكهرباء 

-شركات الكهرباء 

-شركات البرمجة 

3-مدة الدراسة في المعهد 5 سنوات.

4-يحصل الخريج على شهادة بمؤهل عالي وليس فوق متوسط موثقة من المجلس الأعلى للجامعات.

أماكن المعهد العالي للتكنولوجيا لطلاب المرحلة الثالثة 2024 بالمحافظات

وبحسب البيانات الرسمية للمجلس الاعلي للجامعات فإن أماكن المعهد العالي للتكنولوجيا لطلاب المرحلة الثالثة 2024 بالمحافظات في الأماكن التالية:

المعهد العالي للهندسة والتكنولوجيا 2024 في التجمع الخامس

 المعهد العالي للهندسة والتكنولوجيا 2024 في أكتوبر

 المعهد العالي للهندسة وتكنولوجيا الطيران في إمبابة

 المعهد العالي للهندسة والتكنولوجيا 2024 في الشروق.. بمصروفات

 المعهد العالي للهندسة والتكنولوجيا 2024 العاشر من رمضان

معهد العبور العالي للهندسة والتكنولوجيا 2024

المعهد العالي للهندسة والتكنولوجيا 2024 في طنطا

 المعهد العالي للهندسة والتكنولوجيا 2024 في كفر الشيخ

المعهد العالي للهندسة والتكنولوجيا 2024 في دمياط الجديدة

 المعهد العالي للهندسة والتكنولوجيا 2024 في الزقازيق

 المعهد العالي للهندسة والتكنولوجيا 2024 في الإسكندرية

المعهد العالي للهندسة والتكنولوجيا 2024 في المنصورة

 معهد المستقبل العالي للهندسة والتكنولوجيا 2024 في الفيوم

المعهد العالي للهندسة والتكنولوجيا 2024 في المنيا

 المعهد العالي للهندسة والتكنولوجيا 2024 في سوهاج

شروط القبول في المعهد العالي للهندسة والتكنولوجيا

وبحسب البيانات الرسمية لعدد من المعاهد فإن شروط القبول في المعهد العالي للهندسة والتكنولوجيا لطلاب المرحلة الثالثة 2024 كالتالي:

1- يقبل المعهد طلاب الثانوية العامة من قسم رياضة والأزهرية وما يعادلها من الشهادات العربية والأجنبية.

2- يقبل المعهد الطلاب عبر مكتب التنسيق والذي يحدده المجلس الأعلى للجامعات.

3- يقبل المعهد طلاب الثانوية الصناعية نظام الثلاث سنوات بشرط ألا يقل مجموع الطالب عن (75%) كحد أدنى للتقديم.

4- يقبل المعهد التحويلات وتحويلات تقليل الاغتراب وفق الشروط والقواعد التي تقررها وزارة التعليم العالي.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: معهد الهندسة والتكنولوجيا في المحافظات المعهد العالی للهندسة والتکنولوجیا 2024 فی لطلاب المرحلة الثالثة 2024

إقرأ أيضاً:

تقدير إسرائيلي.. تنسيق قطر مع أمريكا بشأن غزة يُضيّق الحيز الاستراتيجي للاحتلال

ما زالت الأوساط الاسرائيلية تترقب إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن الشروع في المرحلة الثانية من اتفاق ‏وقف إطلاق النار في غزة، حتى بدون إعادة جثة آخر جندي قتيل في غزة، وبدون نزع سلاح كامل من ‏القطاع، وفي الوقت الذي يُطلب من الولايات المتحدة تضييق الفجوة مع دولة الاحتلال، يبقى السؤال عما إذا كان ‏ذلك على حسابها.‏

أمير بار شالوم المحلل العسكري في موقع زمان إسرائيل، ذكر أنه "في نهاية الأسبوع الماضي، انعقد "منتدى ‏الدوحة" في قطر، وهو مؤتمر جمع قادة عربًا قدّموا العديد من التصريحات البارزة حول قضية الاحتلال ‏الإسرائيلي وقطاع غزة، ومع ذلك، كشف تصريحٌ باللغة الإنجليزية لرئيس الوزراء القطري محمد بن عبد الرحمن آل ‏ثاني عن نظرة الدولة المضيفة للمؤتمر إلى استمرار خطة ترامب للقطاع، قائلا إننا اجتمعنا هنا لفرض استمرار ‏العملية، مستخدما كلمة "فرض"، ما لا يدع مجالاً للشك في مقصده". ‏

وأضاف في مقال ترجمته "عربي21" أنه "ينبغي لهذه الكلمات أن تثير قلق الاحتلال، لأنها تشير إلى الاتجاه ‏الذي تنظر به قطر، وربما تركيا أيضاً، إلى استمرار العملية، وتتمثل في فرض حل على الجانب الإسرائيلي، بدلاً ‏من الحوار معه، ولذلك لم يكن استخدام المصطلحات القطرية مصادفة، بل نتاج تحليل لتصريحات رئيس الوزراء ‏بنيامين نتنياهو الأخيرة". ‏

وأوضح أنه "من وجهة نظر إسرائيل، لا استمرار للمرحلة الثانية من الخطة ما لم تعد جثة الجندي القتيل ‏ران غويلي من قطاع غزة، فقد ألمح بنيامين نتنياهو لذلك في مؤتمر صحفي عقده مؤخراً مع المستشار الألماني ‏فريدريش ميرتس، قائلاً إننا أوشكنا على إتمام المرحلة الأولى، ولم يتبقَّ لنا سوى مختطف واحد لإعادته، ستكون ‏المرحلة الثانية هي الأصعب، أما السؤال المطروح هو ما سيكون عليه الموقف الأمريكي من هذه المسألة، فهل ‏سيتبنى النسخة الإسرائيلية أم القطرية لاستكمال العملية". ‏

وأشار إلى أنه في غضون ذلك، وطالما أن حماس عاجزة عن العثور على جثة غويلي، فإن الاحتلال لا ينظر في ‏الموضوع بتاتًا، و"ثمة نقطة اختبار أخرى يقترب منها بخطى حثيثة، وهي موعد ومدة وكيفية نزع سلاح حماس، ‏فمن وجهة نظره، لا توجد خطة لإعادة إعمار غزة دون نزع سلاح كامل لها، وفي الوقت الراهن، على الأقل، لا ‏توجد دولة مقبولة لديه ومستعدة لإرسال جنود إلى قوة متعددة الجنسيات يُفترض أن تدخل القطاع". ‏

وأكد أنه "من وجهة نظر حماس، فالوضع مختلف تمامًا، فمن خلال ما يصدر عن قيادتها، يبدو أن هناك ‏محاولة لإيجاد حل وسط يتمثل في إيجاد صيغة تُبقي الحركة مسلحة، وفي موقع قوة مؤثر، وليس من المستبعد ‏أن تحظى هذه الخطوة بدعم من قطر وتركيا، وقد صرّح مسؤولوها بأنها منفتحة على جميع الخيارات بشأن ‏مصير الأسلحة. يمكننا مناقشة تجميدها، أو تخزينها، أو التخلص منها، مع ضمانات فلسطينية بعدم استخدامها ‏إطلاقاً خلال فترة وقف إطلاق النار". ‏

وأكد أنه "بعبارة أخرى، لا يتضمن أي من هذه الخيارات نزع سلاح الحركة، ومن المحتمل أن تتوافق هذه الخيارات ‏مع التعويضات التي وُعدت بها مقابل إطلاق سراح الرهائن، بمعنى آخر، من الممكن أن يكون الوسطاء قد ‏أوضحوا لحماس أنه مقابل إطلاق سراح الرهائن، سيكون لها خيار البقاء في قطاع غزة بتشكيل معين، وعندما ‏سُئل نتنياهو عن وضع جداول زمنية لنزع سلاح حماس، وعن المدة التي سيكون مستعدا للانتظار فيها، تهرب ‏من الإجابة، وقال إنه سيناقش الأمر في اجتماعه المرتقب مع ترامب نهاية الشهر". ‏



وأشار أنه "بات من الواضح الآن أن على الولايات المتحدة التدخل لسدّ هذه الفجوة من أجل المضي قدماً في خطة ‏ترامب لإعادة إعمار قطاع غزة، في غضون ذلك، يبرز اختلاف كبير وجوهري بين التفسيرين الإسرائيلي والقطري ‏للمرحلة الثانية، وهذا التباين والانقطاع بين تل أبيب والدوحة قد يفسران الاجتماع الذي عُقد في الولايات المتحدة ‏بين المبعوث الأمريكي للمنطقة، ستيف ويتكوف، ورئيس الموساد ديفيد بارنيع، وممثل رفيع المستوى للحكومة ‏القطرية، ولعلّ موافقة القطريين على الاجتماع تحديدًا مع بارنيع دون غيره من الممثلين الإسرائيليين لم تكن عبثًا".‏

وأضاف أن "رئيس الموساد مسؤول عن الملف القطري نيابةً عن إسرائيل، لذا فمن المنطقي أن يكون هو الممثل ‏في هذا الاجتماع، لكن ثمة حقيقة لا بد من التذكير بها، ففي سبتمبر، عارض المحاولة الإسرائيلية لاغتيال قيادة ‏حماس في الدوحة، ولم يغب هذا الأمر عن أنظار كبار المسؤولين في الدوحة، وفي الواقع، يُعدّ الاجتماع الذي ‏عُقد في نيويورك، من وجهة نظر الولايات المتحدة، استمرارًا مباشرًا لمحادثة الاعتذار التي فرضها ترامب على ‏نتنياهو خلال زيارته للبيت الأبيض في سبتمبر، عقب الهجوم الفاشل في الدوحة مباشرةً". ‏

تكشف هذه القراءة الإسرائيلية القلقة أن هناك محاولة أمريكية لتقريب وجهات النظر بين الطرفين مجددًا، انطلاقًا ‏من معرفة ترامب بأن قطر عاملٌ ذو تأثير كبير على حماس، وبالتالي فهي مفتاحٌ هام لنجاح المرحلة الثانية، لكن ‏السؤال الإسرائيلي المقلق هذه المرة ما إذا سيكون ذلك على حساب الاحتلال هذه المرة.‏

مقالات مشابهة

  • تنسيق مصرى أوزبكستانى في مجال استرداد الآثار المهربة
  • اليوم.. الهيئة الوطنية للانتخابات تعلن نتائج إعادة جولة المرحلة الأولي الملغاة
  • وكالة الفضاء تبحث تعزيز التعاون الفضائي مع معهد بكين للتكنولوجيا
  • تموضع إماراتي وتراجع سعودي أم تنسيق مشترك؟
  • اغلاق صناديق الاقتراع في 30 دائرة من المرحلة الأولى لانتخابات مجلس النواب
  • وكالة الفضاء المصرية تبحث تعزيز التعاون الفضائي مع معهد بكين للتكنولوجيا
  • تقدير إسرائيلي.. تنسيق قطر مع أمريكا بشأن غزة يُضيّق الحيز الاستراتيجي للاحتلال
  • وكالة الفضاء المصرية تبحث تعزيز التعاون مع معهد بكين للتكنولوجيا
  • خبير تربوي يوضح مميزات إلغاء الدبلومات والتحول إلى البكالوريا التكنولوجية
  • استئناف التصويت في «انتخابات النواب» بالدوائر الملغاة بعد انتهاء ساعة الراحة الرسمية للقضاة