يمن مونيتور:
2025-12-13@18:49:08 GMT

أبرز ما تناولته الصحف العالمية في الشأن اليمني

تاريخ النشر: 19th, September 2024 GMT

أبرز ما تناولته الصحف العالمية في الشأن اليمني

يمن مونيتور/وحدة الرصد/خاص

أبرزت الصحف العالمية، اليوم الخميس، العديد من القضايا في الشأن اليمني، على كافة الأصعدة السياسية والعسكرية والإنسانية وغيرها.

وتحت عنوان “نداء المحتجزين في اليمن”، أبرز مركز أخبار الأمم المتحدة” نداء ست وكالات للأمم المتحدة وثلاث منظمات غير حكومية يوم الأربعاء إلى الإفراج الفوري وغير المشروط عن عشرات الزملاء الذين احتجزوا تعسفيا في اليمن لمدة 100 يوم.

تحتجز سلطات الأمر الواقع الحوثية أكثر من 50 موظفا من الأمم المتحدة والمنظمات غير الحكومية الدولية والوطنية والمجتمع المدني والبعثات الدبلوماسية في العاصمة صنعاء.

وقال مسؤولون الوكالات في بيان “إن الهجمات على العاملين في المجال الإنساني، بما في ذلك الاعتقالات والاتهامات الباطلة، تنتهك القانون الدولي، وتعرض السلامة للخطر، وتعيق بشدة الدعم الذي نقدمه للشعب اليمني وجهود الوساطة الحاسمة لدفع عملية السلام في اليمن”.

وشددوا على أنه في غضون ذلك، يجب معاملة جميع الزملاء المحتجزين وفقا للقانون الإنساني الدولي وحقوق الإنسان، بما في ذلك السماح لهم بالاتصال بعائلاتهم وممثليهم القانونيين والمنظمات.

وأضافوا: “ندعو أيضا إلى حماية العاملين في المجال الإنساني، وضمان مساحة إنسانية آمنة والوصول إلى المجتمعات التي نخدمها”.

وتحت عنوان “عضو المجلس الرئاسي اليمني يصل إلى موسكو” قالت وكالة “تاس” الروسية إن طارق صالح، عضو مجلس القيادة الرئاسي اليمني، وصل إلى موسكو في زيارة رسمية.

ووفقا للوكالة: في 27 آب/أغسطس، أجرى وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف محادثات مع نظيره اليمني شايا محسن الزنداني.

وقال الدبلوماسي اليمني خلال مؤتمر صحفي عقب المباحثات إن الجانبين اتفقا على خطوات تعزيز التعاون الثنائي في مختلف المجالات بما في ذلك الطاقة والثقافة والعلوم والتكنولوجيا.

وأضاف الزنداني أن القيادة اليمنية مهتمة بمساعدة روسيا في حل الأزمة في البحر الأحمر والشرق الأوسط بشكل عام.

من جانبها وتحت عنوان “اليمن أول دولة في الشرق الأوسط تتصل بإنترنت ماسك ستارلينك عبر الأقمار الصناعية” قال صحيفة العربي الجديد، إن اليمن هو أول بلد في الشرق الأوسط يستفيد من خدمة الأقمار الصناعية عبر الإنترنت Starlink الخاصة ب Elon Musk ، حيث سعى قطب التكنولوجيا الملياردير إلى دعم البلدان المنكوبة بالأزمات والأجزاء النائية من العالم.

وقال ماسك يوم الأربعاء إن ستارلينك متاح الآن في اليمن ، معلنا الخبر في منشور على X ، موقع التواصل الاجتماعي الذي يرأسه.

ويعاني اليمن من أزمة إنسانية كبيرة منذ اندلاع الحرب بين الفصائل المتناحرة في عام 2015 والتي تسببت في نزوح واسع النطاق ومخاوف من المجاعة للسكان البالغ عددهم 33 مليون نسمة في واحدة من أفقر دول العالم.

ليست هذه هي المرة الأولى التي يصعد فيها ماسك ، وهو شخصية مثيرة للجدل بسبب نهجه غير الرسمي في تنظيم X ، لتوفير الوصول إلى الإنترنت إلى مناطق الصراع أو الكوارث الإنسانية.

بعد ضغوط دولية، وافق ماسك على إنشاء قمر صناعي ستارلينك فوق غزة، في أعقاب تدمير إسرائيل لشبكات الاتصالات في القطاع في وقت مبكر من الحرب. كما أقام اتصالا لأوكرانيا بعد الغزو الروسي.

 

المصدر: يمن مونيتور

كلمات دلالية: الحرب الخليج الصحافة اليمن فی الیمن

إقرأ أيضاً:

أمازون تدخل سباق الإنترنت الفضائي لمنافسة ستارلينك

وبدأت الشركة -وفقا لحلقة (2025/12/10) من برنامج "حياة ذكية"- مرحلة المعاينة قبل الإطلاق التجاري المتوقع العام المقبل، حيث صممت الجهاز للشركات والجهات الحكومية بقدرات إنتاجية مذهلة تصل إلى واحد غيغابايت في الثانية، ما يتيح تنزيل فيلم كامل في ثوان وبث عدة فيديوهات بدقة "4 كيه" دون أي تأخير حتى في المواقع النائية.

ويدعم الهوائي الجديد الشبكات الخاصة ويرتبط مباشرة بخدمات أمازون للإنترنت "إيه دبيلو إس" والمنصات السحابية الأخرى، ما يجعله مثاليا للتعامل مع البيانات الحساسة وحماية المعلومات المهمة بحسب الشركة.

وفي سياق متصل، توفر أمازون خيارات أصغر للاستخدامات المختلفة، حيث تقدم "هوائي برو" بقياس 11 بوصة بسرعة تصل إلى 400 ميغابايت في الثانية، و"هوائي نانو" بحجم 7 بوصات بسرعة 100 ميغابايت في الثانية.

وتقدم ستارلينك حاليا سرعات أقل بكثير رغم خططها المستقبلية لتقديم سرعات مذهلة تصل إلى واحد تيرابايت في الثانية، وهي قفزة قد تغير موازين المنافسة تماما بين العملاقين.

وتمنح ميزة الشبكات الخاصة ليو ألترا تفوقا مهما على الأقمار القديمة التي يمكن اعتراض بياناتها بحسب دراسات جامعات أميركية مرموقة، ما يثير تساؤلات حول ما إذا كان الهدف ثورة حقيقية في الإنترنت الفضائي أم وسيلة لتعزيز هيمنة أمازون على عملائها.

ويواجه الإنترنت الفضائي رغم إمكانياته الهائلة قيودا عدة، منها تأثر الخدمة بالطقس والعوائق، وتأخير زمني أعلى من الألياف الضوئية، وتكلفة مرتفعة، وتذبذب الأداء بحسب المنطقة والازدحام، فضلا عن تساؤلات بيئية حول إطلاق الأقمار بكثرة.

ورغم هذه التحديات يظل الإنترنت الفضائي حلا ثوريا للمناطق غير المشمولة بالخدمة، وخيارا إضافيا يكمل الإنترنت السلكي التقليدي الذي يبقى الأكثر استقرارا وسرعة وكفاءة للاستخدام اليومي والمهني.

هاتف وجهاز لوحي

وعلى صعيد الهواتف الذكية، كشفت شركة سامسونغ من قلب العاصمة الكورية الجنوبية سول عن هاتف غالاكسي "زي تراي فولد" الذي يجمع بين طموح المستقبل وجرأة التصميم، حيث يُطوى مرتين ليتحول من هاتف ذكي مدمج في الجيب إلى جهاز لوحي متكامل بشاشة بقياس 10 بوصات.

يعتمد الجهاز على تصميم ثلاثي الطي يسمح بفتحه من جهتين ليكشف عن شاشة "دايناميك أموليد X2" بمعدل تحديث يصل إلى 120 هيرتز ودقة تتجاوز ألفي بكسل، بينما يتحول عند الطي العكسي إلى هاتف تقليدي بشاشة خارجية مقاسها 6.5 بوصات.

ويستند الجهاز إلى إطار من الألمنيوم مع مفصلتين من التيتانيوم صممتا لتحمل ما يصل إلى 200 ألف عملية طي دون أن تتأثر بالشروخ أو فقدان التماسك، فيما تعتبره الشركة إنجازا هندسيا حقيقيا.

وفي إطار المواصفات التقنية، يأتي الهاتف بمعالج "سناب دراغون 8 إلايت" نسخة غالكسي مع ذاكرة عشوائية بسعة 16 غيغابايت وخيارات تخزين تصل إلى واحد تيرابايت، مع دعم كامل لميزات غالكسي "إيه آي" المدمجة في واجهة "1 يو آي 8" المبنية على أندرويد 16.

ويضم الهاتف نظام تصوير ثلاثي تتصدره كاميرا رئيسية بدقة 200 ميغابكسل مدعومة بكاميرا واسعة وأخرى مقربة لتحسين التجربة الفوتوغرافية في مختلف الظروف، في حين تأتي البطارية بسعة 5600 مللي أمبير موزعة داخل الأجزاء الثلاثة مع دعم الشحن السريع بقدرة 45 واط.

وتتيح المواصفات المتقدمة تشغيل عدة تطبيقات في آن واحد، حيث يمكن عرض 3 تطبيقات جنبا إلى جنب أو حتى 5 نوافذ عائمة، كما يدعم تشغيل وضع "ديكس" كجهاز كمبيوتر محمول من خلال توصيل لوحة مفاتيح وفأرة.

ومن جهة أخرى، سبقت شركة هواوي سامسونغ في تجربة مفهوم الهاتف ثلاثي الطي بهاتف "ميت إكس تي تراي فولد" الذي ظهر كبرهان تقني مبكر، لكن سامسونغ تعود اليوم لتنافس بقوة ولتمنح هذه الفكرة بعدا تجاريا أكبر وانتشارا أوسع.

واختارت هواوي في هاتفها طية خارجية كاملة تعتمد على شاشة واحدة تلتف حول الجهاز، في حين اختارت سامسونغ منهجا آخر بشاشة داخلية تحميها المفصلات لضمان متانة أكبر وحماية أفضل للشاشة.

يأتي هاتف هواوي بوزن أخف، لكن شاشة سامسونغ أكبر وأكثر سطوعا، كما أن معالج سناب دراغون يمنح غالاكسي "زي تراي فولد" تفوقا في القوة مقارنة بمعالجات "كيرين" في هواتف هواوي الحديثة.

وعلى المستوى التجاري، حددت سامسونغ موعد الإطلاق في كوريا الجنوبية في 12 ديسمبر/كانون الأول بسعر يقارب 2500 دولار، ما يثير تساؤلات حول ما إذا كان المستخدم يحتاج فعلا إلى هاتف ينفتح 3 مرات أم أن هذه الأجهزة لا تزال أقرب إلى عروض تقنية تستعرض العضلات أكثر مما تلبي حاجة يومية.

Published On 10/12/202510/12/2025|آخر تحديث: 21:56 (توقيت مكة)آخر تحديث: 21:56 (توقيت مكة)انقر هنا للمشاركة على وسائل التواصل الاجتماعيshare2

شارِكْ

facebooktwitterwhatsappcopylink

حفظ

مقالات مشابهة

  • الولائي زيدان:نرفض التدخل الأمريكي في الشأن العراقي
  • أبرز عناوين الصحف الفلسطينية الصادرة اليوم السبت
  • مختص: السوق العقاري السعودي جاذب ومليء بالفرص
  • سايمون شيمانسكي رئيس قسم النمو في شركة إكس تي بي العالمية: الذكاء الاصطناعي شريك ومساعد في الرحلة المالية وعملية الاستثمار
  • تصريحات سلوت بشأن محمد صلاح حديث الصحف العالمية
  • السهلي: “قفز السعودية” تحولت لـ “مهرجان شامل” ومركز إقليمي للرياضة العالمية
  • ستارلينك الأميركية تبدي استعدادها لتشغيل خدمة الإنترنت الفضائي بالعراق
  • أمازون تدخل سباق الإنترنت الفضائي لمنافسة ستارلينك
  • مجلس النواب اليمني: المملكة حريصة على وحدة اليمن وأمنه واستقراره
  • أحمد موسى يستعرض أبرز رسائل محاضرة أحمد أبو الغيط حول التطورات العالمية