احمد ياسر المحمدي ينفعل أثناء تواجده في قفص الاتهام، ووالدته تحاول تهدئته (صور)
تاريخ النشر: 19th, September 2024 GMT
انفعل اللاعب أحمد ياسر المحمدي علي الصحفيين أثناء التقاط صور له وهو داخل قفص الاتهام لحضور أولي جلسات محاكمته بتهمة اغتصاب فتاة أجنبية بدولة قطر.
ذهبت والدة اللاعب اتجاه وقامت بتهدئته، " متخافش يا حبيبي اهدي انت ومتشلش هم حاجة".
وتنظر محكمة جنايات عابدين المنعقدة في عابدين، اليوم الخميس، أولى جلسات محاكمة أحمد ياسر المحمدي، لاعب كرة القدم بنادي الريان القطري، وشقيق نجم الزمالك السابق حسين ياسر المحمدي، في اتهامه باغتصاب فتاة في دولة قطر.
وتعقد الجلسة برئاسة المستشار وائل زهران وعضوية المستشارين محمود رشدان وعبدالله سلام.
ووجهت النيابة للاعب اتهامات تتعلق بالاعتداء الجنسي على فتاة في قطر، ثم الهروب من البلاد بعد صدور قرار بإخلاء سبيله.
وأشارت التحقيقات إلى تورط اللاعب في قضية تتعلق باتهامه من قِبَل فتاة بالاعتداء عليها، وبعد جلسات تحقيق موسعة، تم إخلاء سبيله على ذمة القضية، ولكنه غادر إلى مصر فورًا بعد القرار.
هذا الأمر دفع السلطات القطرية إلى مخاطبة الإنتربول للقبض عليه وإعادة التحقيق معه.
وقامت الأجهزة الأمنية في مصر بإلقاء القبض على اللاعب، حيث تم تحرير محضر بالواقعة في قسم شرطة عابدين، وعرضه على نيابة حوادث وسط القاهرة للتحقيق معه والاستماع إلى أقواله بشأن الاتهامات الموجهة إليه.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اللاعب احمد ياسر المحمدي محكمة جنايات عابدين قسم شرطة عابدين یاسر المحمدی
إقرأ أيضاً:
مثال على دوران الزمان : العبادي وسمير عبيد
تذكير من : د. سمير عبيد ..
تمهيد:- الايمان وحسن البصيرة ثروة كبيرة يعطيها الله للإنسان فتتجسد بالثقة بالنفس، والايمان بما انت مقتنع فيه (بشرط ان لا يتعارض مع الاديان والاخلاق والأعراف ) والثبات على الحق حتى النهاية !
اولا : عندما قرر السياسي الصدفة حيدر العبادي استخدام سلطاته وأمر باعتقالي بتاريخ ٢٢ اكتوبر ٢٠١٧ و بطريقة مروعة لأسرتي ولجيراني وبطريقة دراماتيكية وبوليسية وقمعية وكأني ابو بكر البغدادي وطبعا هو لن يصل للبغدادي حتى لو كان البغدادي يسكن حي الأميرات لاني اعرف تاريخ ومراجل هذا الرجل اي العبادي منذ فترة المعارضة (والذي أهين العراق وتاريخه وأهين الجيش العراقي عندما اصبح العبادي القائد العام ورئيس حكومة العراق)!
ثانيا :ومن ثم أطلق سراحي القضاء بعد شهرين لعدم ثبوت الادلة .. فقرر اعتقالي بطريقة ثانية ولكن بطريقة الخطف من الشارع بعد ترويع اسرتي واسرة ابن عمّي كان برفقتي واطفاله في نفس السيارة و بتهم نسجها هو ومدير مكتبه سيء الصيت ( نوفل ابو الشون ) وموظفين بمكتبه نعرفهم بالاسم واستاذ جامعي مغرور وآخرين ( جميعهم أسماءهم عندي وعند اسرتي وعشيرتي ) بحيث تلك التهم التي نسجوها ضدي جميعها تقود للإعدام !
ثالثا : اثناء جلسات المحكمة طبعا (تسع جلسات ) ولم يقدموا ادلة ضدي بحيث القضاء عرفها تهم سياسية وكيدية … والعبادي يتصل بالقضاء صباح كل جلسة ليؤجل القضية لكي أبقى بالمعتقل لتتلذذ نفسيته المريضة ( بحيث أبقاني ٨ أشهر في المعتقل ٣ اشهر منها زجني مع الدواعش وقادة الدواعش لتعرفوا نرجسيته وحقده ) بعدها أطلق سراحي … فأثناء الجلسات كنت اقول للقضاة الافاضل وهم يتذكرون قلت ( سيدور الزمان وسترون أنا من سيحاسب العبادي وجماعته ) لاني واثق من براءتي ،ومن الظلم الذي وقع ضدي، وواثق ان الباطل لن يدوم، وسوف ينتصر الحق. لاني راية بيضاء وهيهات يتمكن العبادي ان يضع فيها اي تلويث ! )
رابعا : وبالفعل اقتربت جدا دورة الزمان وكأني ارى المشهد أمامي بأني سوف ( أحاسب العبادي وابو الشون والاخرين الذين اساءوا لي ولأسرتي وللطفل الذي اصيب بالسكر مدى حياته بسبب الصدمة والترويع اثناء الاعتقال ) قريبا جدا وبالقانون سوف نكون وجه لوجه وليس مثلهم بالبلطجة وترويع العائلات والأطفال …. نعم قربت هذه الساعة جدا ( ولو اختفى العبادي في منهولات بغداد سأفتشها أنا وابناء عمومتي منهول بعد منهول حتى اجده لأذكّرهُ بظلمه وقمعه وترويعه للعائلات ويقف امامي لينال جزاءه بالقانون )
خامسا :-ولقد قَالَ الله تَعَالَى: مَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ حَمِيمٍ وَلَا شَفِيعٍ يُطَاعُ [غافر:18]، وقال تعالى: وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ نَصِيرٍ [الحج:71].
سمير عبيد
٤ حزيران ٢٠٢٥