في هذه الحلقة من Explore، نزور وادي فرغانة في أوزبكستان، حيث لا يزال الحرفيون المهرة والحرف القديمة حية حتى الآن، ويتوارث الحرفيون المعرفة جيلاً بعد جيل.

اعلان

تبدأ رحلتنا في مدينة تشوست، حيث يقوم صانعو السكاكين المهرة، المعرفون باسم السوزانجار، بإبداع سكين البيشوك الأوزبكي الشهير، الذي طالما كان رمزًا لعلو المكانة والتقاليد.

 

ثم ننتقل إلى ريشتان، حيث يحيي حرفيو صناعة الخزف هذا الفن باستخدام الأساليب التي تبني رابطًا بين الحرفيين والأرض. 

تعكس كلتا الحرفتين التراث الخالد لأوزبكستان، حيث تروي كل قطعة قصة من دقة الصنع والثقافة.

شارك هذا المقال مواضيع إضافية كييف بوست: هجوم أوكراني على قاعدة روسية لإنتاج المسيّرات قرب حلب شولتس وماكرون في القائمة: من هم القادة الأوروبيون الأقل شعبية في القارة العجوز؟ تقاليد ثقافة سفر أوزبكستان اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next عاجل. إسرائيل تقصف خيام النازحين بجباليا وخان يونس وتدفع بثقل المعركة إلى لبنان بعد أن سقطت قواعد الاشتباك يعرض الآن Next ألمانيا تنفي تعليق صادرات الأسلحة إلى إسرائيل.. ونتنياهو يتهم نظيره البريطاني بتقويض الدولة العبرية يعرض الآن Next بعد موجة الانفجارات الثانية للأجهزة اللاسلكية: هل تقترب المواجهة بين حزب الله وإسرائيل؟ يعرض الآن Next مقتل 15 شخصاً وإعلان حالة الطوارئ في 22 منطقة نتيجة الحرائق في بيرو يعرض الآن Next الغرب يسعى لمعاقبة روسيا من خلال دول في آسيا الوسطى اعلانالاكثر قراءة ماذا نعرف عن جهاز "البيجر" الذي اخترقته إسرائيل بلبنان ودمشق وأصاب نحو 2800 مدني ومن عناصر حزب الله؟ 12 قتيلا وآلاف الجرحى في انفجار "البيجر" وحزب الله يحمل إسرائيل المسؤولية: "العدو سينال قصاصه" من الهمشري وعياش إلى تفجيرات البيجر بلبنان.. إسرائيل وتاريخ طويل من عمليات الاتصالات المفخخة القاتلة ما حقيقة تورط شركة "غولد أبولو" التايوانية بتفجير أجهزة "بيجر" التي يستخدمها حزب الله؟ كشمير تبدأ أول انتخابات محلية بعد خمس سنوات من إلغاء الحكم الذاتي اعلان

LoaderSearchابحث مفاتيح اليومالصراع الإسرائيلي الفلسطيني قطاع غزةلبنانحزب اللهوفاةرجل إطفاءأزمة المناخحرائق غاباتانفجارروسياإسرائيلإيطاليا Themes My Europeالعالمالأعمالالسياسة الأوروبيةGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامج Services مباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024

المصدر: euronews

كلمات دلالية: الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قطاع غزة لبنان حزب الله وفاة رجل إطفاء الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قطاع غزة لبنان حزب الله وفاة رجل إطفاء تقاليد ثقافة سفر أوزبكستان الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قطاع غزة لبنان حزب الله وفاة رجل إطفاء أزمة المناخ حرائق غابات انفجار روسيا إسرائيل إيطاليا السياسة الأوروبية یعرض الآن Next

إقرأ أيضاً:

حزب المودة النسوي ولادة سياسية تهز كيان الأحزاب التقليدية

بقلم: الحقوقية انوار داود الخفاجي ..

في مشهد سياسي طالما طغى عليه الحضور الذكوري وهيمنة الأحزاب التقليدية، يعلن حزب المودة النسوي عن ولادته كحركة سياسية جديدة في العراق، تقف على أكتاف النساء وتخاطب قضاياهن بجرأة لم يسبق لها مثيل. تأسيس الحزب جاء تتويجًا لسنوات من التهميش والخذلان السياسي الذي عانته المرأة العراقية، ليس فقط من قبل مؤسسات الدولة، بل من المنظومة الحزبية التي استخدمت المرأة كورقة انتخابية ثم تجاهلتها بعد الفوز.
إن تأسيس حزب نسوي مستقل، تقوده نساء ويُعبّر عن أولوياتهن، ليس مجرد خطوة سياسية، بل حدث اجتماعي وثقافي يعكس نضج وعي المرأة العراقية وإصرارها على كسر دائرة التبعية والانخراط في صناعة القرار. حزب المودة النسوي لا يسعى فقط إلى تمثيل النساء في البرلمان، بل إلى تغيير المعادلة السياسية برمتها، وإعادة تعريف مفاهيم المواطنة، العدالة، والتنمية، من منظور يضع الإنسان، وبالأخص المرأة، في قلب الاهتمام.
الأحزاب التقليدية، التي شاخت قياداتها وتآكلت رؤاها، كانت تعيد إنتاج نفس الخطاب النخبوي وتتعامل مع مشاركة النساء كديكور انتخابي. أما حزب المودة ، فهو ينهض على رؤية جديدة تؤمن بأن تمكين النساء لا يكون بالشعارات، بل بإتاحة القرار لهن، ومنحهن فرصة التعبير عن قضاياهن: من العنف الأسري والبطالة، إلى الأمية والتهميش الاقتصادي والسياسي.
تشير بيانات الحزب الأولية إلى أنه ينطلق من القواعد الشعبية، ويستمد شرعيته من قصص النساء المهمشات في القرى والأرياف والمناطق المنسية، لا من الصفقات السياسية في كواليس السلطة. وهو حزب عابر للطوائف، يعلي صوت المرأة بوصفها مواطنة لها كامل الحقوق، لا تابعة لعشيرة أو طائفة أو جهة سياسية.
إن دخول حزب المودة النسوي إلى السباق البرلماني المرتقب، يمثل لحظة اختبار للوعي السياسي العراقي، وسؤالًا صارخًا للناخبين: هل سنمنح أصواتنا هذه المرة لمن يشبهنا ويتحدث بلسان معاناتنا؟ أم نعود إلى تدوير ذات الوجوه التي سرقت الأحلام وخذلت الشعب؟

من المتوقع أن يواجه الحزب حملات تشكيك من قبل خصومه لكن نجاحه لا يقاس بعدد المقاعد، بل بقدر ما يوقظ من ضمائر ويحفز من نساء أخريات على الخروج من دائرة الصمت. فحتى لو لم يفز بالأغلبية، فإن مجرد وجوده هو نصر للمرأة العراقية ورسالة بأن زمن الإقصاء قد ولى.

في الختام، لا بد أن تدرك القوى السياسية التقليدية أن المشهد بدأ يتغير، وأن النساء لم يعدن مجرد رقم انتخابي ، بل قوة حقيقية تصنع الرأي العام، وتقود التغيير، وتكتب التاريخ بأصواتهن. و حزب المودة النسوي هو أول الغيث في هذا المسار الطويل نحو عراقٍ أكثر عدالة، وإنصافًا، ومساواة.

انوار داود الخفاجي

مقالات مشابهة

  • صناعة البرلمان: توجيهات الرئيس دفعة قوية لتوطين صناعة السيارات في مصر
  • برلماني: توجيهات الرئيس دفعة قوية لتوطين صناعة السيارات بمصر
  • هل ما نعيشه الآن من علامات الساعة؟.. أمين الفتوى يُجيب
  • نواب لـ صدى البلد : دعم الحرف اليدوية خطوة ذكية لتعزيز الاقتصاد
  • جيمي لي كورتيس تتحدث عن الضرر الذي لحق بالنساء بسبب صناعة التجميل
  • متاحف قطر تطلق الشهر المقبل مشروعها الجديد الإقامة الفنية للأعمال الخزفية
  • منتخب الجودو للناشئين يعود من أوزبكستان
  • أذكار الصباح الواردة عن النبي.. اغتنم ثوابها ورددها الآن
  • حزب المودة النسوي ولادة سياسية تهز كيان الأحزاب التقليدية
  • الضغط على لبنان يتصاعد وبرّاك يحذّر: التصريحات لا تكفي.. سلام يعرض على بري عقد جلسة للحكومة تقر حصرية السلاح