الاحتلال الإٍسرائيلي: مستعدون لعمليات عسكرية دفاعية وهجومية على الحدود
تاريخ النشر: 19th, September 2024 GMT
أكد المتحدث باسم حكومة الاحتلال الإٍسرائيلية، أن إسرائيل متأهبة لعمليات عسكرية دفاعية وهجومية على الحدود وفي كل مكان، وفق نبأ عاجل أفادت به قناة «القاهرة الإخبارية».
.المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الاحتلال إسرائيل حكومة الاحتلال
إقرأ أيضاً:
خارطة تفاعلية | تعرف إلى مسار قافلة الصمود إلى غزة.. هل تصل وجهتها الأخيرة؟
غادرت قافلة الصمود التي انطلقت من العاصمة تونس، مدينة زليتن الليبية، الخميس، باتجاه مدينة مصراتة، فيما وجهتها الأخيرة هي بوابة معبر رفح على الحدود مع قطاع غزة.
ووصلت القافلة إلى مشارف مدينة مصراتة الليبية، وناشدت السلطات المصرية تسهيل مرورها إلى مدينة رفح المتاخمة لقطاع غزة.
وانطلقت القافلة صباح الاثنين من العاصمة التونسية بمشاركة مئات الناشطين من بلاد المغرب العربي، في إطار تحرك شعبي تضامني لدعم الشعب الفلسطيني في غزة.
وتقدمت "قافلة الصمود" الجزائرية القوافل المشاركة، حيث انطلقت من العاصمة الجزائر نحو تونس الأحد، للالتحاق بالقافلة التونسية، ومنها إلى ليبيا.
وتأتي المبادرة في إطار تحركات عالمية لآلاف المتضامنين من 32 دولة، في محاولة لوقف الحرب الإسرائيلية وكسر الحصار المفروض على قطاع غزة، وإيصال المساعدات إلى أكثر من مليوني فلسطيني يواجهون خطر المجاعة، وفقا لمنظمي القافلة.
الاحتلال يطلب منعها
وطالبت سلطات الاحتلال الإسرائيلي السلطات المصرية بمنع مئات الناشطين المؤيدين للفلسطينيين من الوصول إلى المنطقة الحدودية المحاذية لغزة ومحاولة الدخول إلى القطاع المحاصر.
من جهتها، أكدت القاهرة أن دخول الأجانب إلى منطقة الحدود يتطلب تقديم طلبات والحصول على "موافقات مسبقة".
وقال وزير الحرب الإسرائيلي يسرائيل كاتس في بيان "أتوقع من السلطات المصرية أن تمنع وصول المحتجين الجهاديين إلى الحدود المصرية الإسرائيلية وألا تسمح لهم بالقيام باستفزازات أو محاولة دخول غزة، وهي خطوة من شأنها أن تعرض سلامة الجنود الإسرائيليين للخطر ولن يُسمح بها".
في المقابل، ناشد التحالف العالمي لمناهضة الاحتلال في فلسطين، السلطات المصرية تسهيل دخول أكثر من أربعة آلاف متضامن دولي من 54 دولة حول العالم، من بينهم وفد برلماني أوروبي، يعتزمون التوجه إلى مدينة العريش ثم إلى معبر رفح للمشاركة في اعتصام سلمي يوم الأحد المقبل ضمن فعاليات المسيرة العالمية من أجل غزة.