البيجر وإسرائيل وحزب الله.. ماذا بعد؟
تاريخ النشر: 20th, September 2024 GMT
وعصر يوم 17 سبتمبر/أيلول الجاري، بدأت تتوالى تقارير عن إصابات في صفوف عناصر حزب الله، نتيجة انفجار أجهزة الاستدعاء المعروفة بـ"البيجر"، ثم وقعت موجة ثانية من التفجيرات خلال اليوم التالي، ولكنها كانت هذه المرة عبر أجهزة "ووكي توكي" اللاسلكية.
وتسلط هذه الحلقة من برنامج "بانوراما الجزيرة نت" الضوء على أسباب التفجيرات التي وقعت في مناطق مختلفة بلبنان، وأجهزة الاتصالات التي انفجرت والأهداف التي تستخدم لأجلها حاليا بعدما كانت للنداء والاستدعاء أواخر القرن الماضي، قبل أن يتقلص دورها كثيرا مع ظهور الهواتف الذكية.
كما تسلط الضوء على آراء محللين ومختصين في الشؤون السياسية والعسكرية والسيبرانية، والأهداف التي سعت إليها إسرائيل من تلك التفجيرات، واحتمال ذهاب الجبهة الشمالية نحو حرب واسعة.
20/9/2024المزيد من نفس البرنامجماهر الجازي.. من حيث لا تحتسب إسرائيلتابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteالمصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات arrowمدة الفیدیو
إقرأ أيضاً:
من فضلكم لا تنسوها.. ماذا قالت الفنانة أروى بعد وفاة والدتها؟
#سواليف
#غيب_الموت #سميرة_دسوقي الشافعي، #والدة #الفنانة_أروى، بعد معاناة مع المرض. وأعلنت أروى نبأ الوفاة بأسى عميق، ناشرةً صورة عبر حسابها طالبة الدعاء من أجلها “من فضلكم، لا تنسوها من دعائكم بالرحمة والمغفرة، بإذن الله.”
في منشور عبر منصة “إكس”، عبّرت أروى عن حزنها بكلمات مؤثرة”بقلبٍ مؤمن بقضاء الله وقدره، أنعي والدتي الغالية، سميرة دسوقي الشافعي. أسأل الله أن يتغمدها بواسع رحمته، ويسكنها فسيح جناته. إنا لله وإنا إليه راجعون.”
ونشرت أروى صورة جمعتها بوالدتها وابنتها وزوجها، مرفقة برسالة حزينة كتبت فيها: “أمي… رفيقة دربي، رحلتِ بهدوء كما عشتِ. كنتِ أمي وابنتي، سندي وطمأنينتي. قلبي موجوع لفقدك، رغم رضاي الكامل بقضاء الله. لم تكوني تغيبين عن حياتي لحظة، حتى بعد زواجي، كنتِ دوماً قريبة. يا أحنّ قلب، يا قطعة من روحي، أرجو أن تكوني راضية عني، وأسأل الله أن يجعلني بارة بك حتى آخر يوم في عمري.”
مقالات ذات صلة شهادة الزور تقود نجمين تركيين شهيرين للسجن! 2025/05/25وتابعت “ارقدي بسلام يا أمي، لن ننساك أبدًا. نسأل الله أن يبدلك دارًا خيرًا من دارك، وأهلاً خيرًا من أهلك، وزوجًا خيرًا من زوجك، وأن يجعل قبرك روضة من رياض الجنة. آمين يا رب العالمين.”
انهالت كلمات العزاء والمواساة من زملاء أروى في الوسط الفني والإعلامي.
فقالت الإعلامية فادية الطويل: “الله يرحمها ويصبرك يا أروى، قلوبنا معك.”
وكتبت الفنانة سوزان نجم الدين: “الله يرحمها ويمنحك الصبر على هذا الفقد، جعله الله خاتمة الأحزان.”
أما الفنانة وعد، فكتبت: “رحمها الله وغفر لها، وأسكنها فسيح جناته، وألهمكم الصبر والسلوان.”
وقدم الإعلامي فيصل الزهراني تعازيه قائلاً: “عظم الله أجركم، إنا لله وإنا إليه راجعون.”
كما كتبت الفنانة إلهام علي: “الله يرحمها ويصبر قلوبكم، البقاء لله.”
أما الإعلامي مصطفى الآغا، فعبّر بقوله: “خالص التعازي، وغفر الله لفقيدتكم الغالية.”