وزير الكهرباء والطاقة والمياه يهنئ قائد الثورة والرئيس المشاط بثورة 21 سبتمبر
تاريخ النشر: 20th, September 2024 GMT
الثورة نت/..
رفع وزير الكهرباء والطاقة والمياه، الدكتور علي سيف محمد، برقية تهنئة إلى قائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، وفخامة المشير الركن مهدي المشاط رئيس المجلس السياسي الأعلى، بمناسبة العيد العاشر لثورة الـ 21 من سبتمبر المجيدة.
وعبر وزير الكهرباء والطاقة والمياه في البرقية باسمه ونيابة عن كوادر الوزارة والجهات التابعة لها عن أسمى آيات التهاني والتبريكات بهذه المناسبة الوطنية، مؤكدا أن ثورة الـ 21 سبتمبر قهرت قوى الاستبداد والهيمنة الخارجية على اليمن ومنحت اليمن كامل قراره السيادي.
وأوضح أن ثورة ٢١ سبتمبر، ستظل تعمل على تحقيق كامل أهدافها في الحرية والاستقلال ومواجهة قوى الهيمنة والاستكبار العالمي بقيادة أمريكا، وبريطانيا، والكيان الصهيوني.
ولفت الوزير سيف إلى أن هذه المناسبة الوطنية، تأتي في ظل أوضاع استثنائية، يعيشها الشعب اليمني والأمة، في ظل ما يتعرض له الشعب الفلسطيني من حرب إبادة وجرائم يندى لها جبين الإنسانية من قبل الكيان الصهيوني المدعوم أمريكياً وأوروبياً.
وأشاد بمواقف القيادة الثورية والسياسية المشرفة في نصرة الشعب الفلسطيني وبملحمة الصمود والثبات التي سطرها الشعب اليمني وما يزال في مواجهة العدو الأمريكي، البريطاني، الصهيوني وأدواته ومرتزقته، وإفشال مخططات العدوان الهادفة النيل من اليمن.
وأثنى على تضحيات أبطال القوات المسلحة والأمن الذين قدموا أرواحهم في سبيل الدفاع عن الوطن وسيادته واستقلاله، وسطروا أروع البطولات للحفاظ على مكتسبات اليمنيين في الحرية والاستقلال والعزة والكرامة.
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
خالد أبو بكر: الكهرباء والمياه الحد الأدنى للحياة ولا مجال للصمت عند انقطاعهما
قال الإعلامي خالد أبو بكر، إن أزمة انقطاع الكهرباء والمياه في محافظة الجيزة خلال الأيام الماضية تمثل مسألة لا يجب التعامل معها باعتبارها رفاهية، بل هي من صميم الحقوق الأساسية للمواطن، مشددًا على أن المواطن لا يتحمّل مسؤولية الأعطال المفاجئة التي وقعت.
وأضاف، خلال تقديم برنامج "آخر النهار"، عبر قناة "النهار"، أنّ الانقطاعات شملت عددًا كبيرًا من المناطق، ومنها مدينة الحوامدية، وذلك نتيجة خلل فني في إحدى دوائر محطة جزيرة الدهب، كما جاء في بيانات صادرة عن محافظة الجيزة ووزارة الكهرباء، وقد تكررت حالات الانقطاع بعد إعلان الوزارة عن عودة التيار، ما أثار مزيدًا من التساؤلات والغضب الشعبي.
وطالب خالد أبو بكر الحكومة المصرية بالخروج ببيان واضح يجيب عن ثلاثة أسئلة أساسية: ما الذي حدث بالضبط؟ ومتى سيتم إصلاح العطل بشكل نهائي؟ وكيف سيتم تعويض المتضررين؟ مشيرًا إلى أن هذه الخطوات تمثل الحد الأدنى من الشفافية والاحترام لحقوق المواطنين.
واختتم أبو بكر حديثه بدعوة الحكومة إلى شرح تفاصيل خطة الإصلاح والجدول الزمني المرتبط بها، مؤكدًا أن وزارة الكهرباء تبذل مجهودًا كبيرًا في ظل ظروف صعبة، لكن التواصل الفعال والشفافية مع الناس هو ما يحدد مدى النجاح في إدارة الأزمة: "نرفع صوتنا لأننا لا نطلب رفاهية بل حقًّا أساسيًا في الكهرباء والمياه".
https://www.youtube.com/watch?v=7kAhUbjRoGQ