برج الدلو.. حظك اليوم السبت 21 سبتمبر 2024: اغتنم الفرصة
تاريخ النشر: 21st, September 2024 GMT
مولود برج الدلو لديه شخصية مرحة ومحبوبة كثيرا من الآخرين ومحبة للحياة، يسعى دائما لإسعاد نفسه وإبساطها بشتى الطرق، يحب الخروج والسفر والسهر والتنزة برفقة الأصدقاء، ويعشق التنقل من مكان لآخر وتجربة الأشياء الجديدة، كما أنه يقدم على إجراء المغامرات، ولا يخشى حدوث شيء أمام متعته التي يجدها في المغامرة نفسها، لديه قلب طيب وحنون يسعى لإرضاء الآخرين.
ومن أبرز مشاهير برج الدلو الفنانة الخليجية الكبيرة أحلام الشامسي، والفنانة المصرية ياسمين صبري ونسرين طافش.
حظك اليوم برج الدلو على الصعيد المهنييجب على مولود برج الدلو اليوم أن يحرص على إنجاز كافة مهامة ومسؤولياته المسندة إليه، حتى يتجنب الجزاءات التي قد تقع عليه إثر ذلك.
لا تستسلم للشعور بالتعب والإرهاق الذي يؤثر عليك اليوم، واحرص على أن تكون ذو مزاج جيد لا يعكر صفوه شيئا.
حظك اليوم برج الدلو على الصعيد العاطفيقد ينتظر مولود هذا البرج اليوم فراق مع الحبيب نتيجة لحدوث الكثير من المشكلات بينهم، فإن كان هناك فرصة لإصلاح ذلك اغتنمها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حظك اليوم عالم الأبراج توقعات الأبراج الأبراج اليومية برج الدلو توقعات برج الدلو برج الدلو حظک الیوم
إقرأ أيضاً:
إذاعة أمريكية: نداءات من شمال غزة لاغتنام الفرصة الأخيرة
وسط الدمار المتفاقم في شمال غزة، ترتفع أصوات استغاثة ملحة تطالب بتحرك فوري لوقف الحرب، في وقت تقترب فيه المنطقة من حافة الانهيار الشامل، وفق ما أوردته الإذاعة الأمريكية "NPR".
وفي ظل تصعيد العمليات العسكرية الإسرائيلية وسوء الأوضاع الإنسانية، يعيش سكان المناطق المنكوبة في جباليا وبيت لاهيا وأجزاء من مدينة غزة أوضاعًا كارثية؛ شوارع مدمرة، عائلات نازحة تكتظ في ملاجئ تفتقر لأبسط مقومات الحياة من كهرباء ومياه نظيفة وخدمات طبية، بينما تتناقص الإمدادات الغذائية، وتنتشر الأمراض.
وقالت سيدة شابة من شمال القطاع للإذاعة: "لقد نفد منا كل شيء – الوقت، الطعام، وحتى الأمل. إذا استمرت الحرب أكثر، فلن يبقى شيء يمكن إنقاذه".
وتشير الإذاعة إلى أن هذا الواقع المرير دفع بالكثير من السكان إلى مطالبة الأطراف المعنية – وفي مقدمتها حماس – بالتخلي عن الحسابات السياسية والالتفات إلى الكارثة الإنسانية المحدقة.
يقول معلم مسن من بيت حانون: "كفى شعارات وخطابات. ما نحتاجه الآن هو السلام، ولا شيء غيره".
وفي ظل تدمير البنى التحتية وانهيار منظومات الحكم المحلي، تبرز المخاوف من انزلاق شمال غزة إلى حالة من الفوضى يصعب احتواؤها. وقد عبّر صحفي محلي – فضل عدم الكشف اسمه – عن هذا القلق بقوله: "لم يعد لدينا وقت لمعارك جديدة. نحتاج إلى قرارات جريئة وسريعة لوضع حد لما يجري".
وتنقل الإذاعة أن مشاعر الغضب واليأس باتت طاغية بين السكان، الذين باتوا يتساءلون عن جدوى التضحيات المستمرة في ظل غياب أي أفق للحل، وقيادة تبدو عاجزة أو غير راغبة في تغيير المسار، بينما تنزف غزة يومًا بعد يوم.
ويرى مراقبون، حسب الإذاعة، أن شمال غزة بلغ نقطة تحول، إذ باتت الضغوط الإنسانية والعسكرية تنذر بعواقب وخيمة ما لم يتم التحرك سياسيًا، سواء عبر وقف لإطلاق النار، أو فتح ممرات إنسانية، أو التوصل إلى اتفاقيات لتبادل الأسرى.
ورغم كل هذا الألم، تظل هناك بارقة أمل. "هذه فرصتنا الأخيرة. إذا ضاعت هذه اللحظة، قد لا نحصل على غيرها"، يقول طالب جامعي دُمّرت جامعته بالكامل.
وبحسب الإذاعة الأمريكية، فإن سكان شمال غزة يبعثون برسالة واضحة للعالم: الوقت قد نفد. يجب أن تتوقف الحرب – ليس غدًا، بل الآن.