بمشاركة مصطفى محمد.. نانت يسقط فخ التعادل أمام أنجيه في الدوري الفرنسي
تاريخ النشر: 22nd, September 2024 GMT
تعادل آنجيه مع ضيفه نانت 1/1، اليوم الأحد، ضمن منافسات الجولة الخامسة من الدوري الفرنسي لكرة القدم.
وتقدم نانت عن طريق يوهان ليبينانت في الدقيقة 18، قبل أن يدرك حمد عبدلي التعادل لآنجيه في الدقيقة 24 من ضربة جزاء.
ورفع نانت رصيده إلى ثماني نقاط في المركز الخامس، فيما رفع آنجيه رصيده إلى نقطتين في المركز الثامن عشر والأخير.
وفي مباراة أخرى بنفس الجولة، فاز مونبيليه على ضيفه أوكسير 3/2.
وتقدم أوكسير عن طريق حامد تراوري في الدقيقة 18، وأدرك أكور أدامز التعادل لمونبيليه في الدقيقة 65.
وسجل موديبو سانجان الهدف الثاني لمونبيليه في الدقيقة71، وبعده بدقيقة واحدة أدرك آدو أونالو التعادل لأوكسير، قبل أن يعود أدامز ليسجل الهدف الثالث لمونبيليه في الدقيقة 75.
ورفع مونبيليه رصيده إلى أربع نقاط في المركز الخامس عشر، بفارق نقطة عن أوكسير في المركز السادس عشر.
من جانبه، فاز بريست على تولوز 2/صفر.
وسجل مامي بالدي الهدف الأول لبريست في الدقيقة 21، وأضاف رومان فايفر الهدف الثاني في الدقيقة الأولى من الوقت المحتسب بدلا من الضائع للشوط الثاني.
ورفع بريست رصيده إلى ست نقاط في المركز الحادي عشر، فيما تجمد رصيد تولوز عند خمس نقاط في المركز الثالث عشر.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الدوري الفرنسي مصطفى محمد نانت مباراة نانت أنجيه نقاط فی المرکز فی الدقیقة رصیده إلى
إقرأ أيضاً:
انطلاق جلسات الإستئناف في قضية سعد لمجرد أمام القضاء الفرنسي
زنقة 20 ا متابعة
تتجه أنظار الرأي العام مجددًا نحو القضاء الفرنسي، مع انطلاق جلسات الاستئناف في قضية الفنان المغربي سعد لمجرد، المتابع أمام محكمة الجنايات في باريس بتهمة اغتصاب شابة فرنسية تدعى لورا، وهي القضية التي أثارت جدلا واسعا منذ تفجّرها سنة 2016.
ويأتي هذا الاستئناف بعد أن تقدّم فريق دفاع لمجرد بطلب رسمي لإعادة النظر في الحكم الابتدائي الصادر في فبراير 2023، والذي قضى بسجنه لمدة ست سنوات، بعدما اعتبرته المحكمة مذنباً بتهمة الاغتصاب.
وينتظر أن تشهد جلسات الاستئناف مرافعات مطولة ومواجهة قانونية حاسمة بين الادعاء والدفاع، حيث يسعى محامو لمجرد إلى تفنيد ما اعتبروه “ضعفاً في القرائن المعتمدة لإدانته”، والتركيز على غياب الأدلة المادية القاطعة، معتبرين أن الحكم السابق اعتمد بشكل رئيسي على رواية الضحية دون تعزيزها بقرائن دامغة.
من جهة أخرى، يراهن الادعاء على تثبيت الحكم الابتدائي، مستندا إلى تصريحات الضحية والتقارير الطبية التي تم تقديمها خلال أطوار المحاكمة الأولى.
وتعد هذه القضية من أبرز الملفات التي شغلت الرأي العام المغربي والفرنسي على حد سواء، نظرا للشهرة الواسعة التي يتمتع بها لمجرد في العالم العربي، ولانقسام الشارع والجمهور بين داعم له باعتباره بريئا إلى أن تثبت إدانته، وبين من يرى في المحاكمة اختبارا لنزاهة القضاء في قضايا العنف الجنسي.