"جزيرة الجبيل" ترسي عقداً لتطوير "الجبيل تاون سنتر" بقيمة 400 مليون درهم
تاريخ النشر: 23rd, September 2024 GMT
أعلنت شركة جزيرة الجبيل للاستثمار، اليوم الاثنين، ترسية عقد أعمال تطوير "الجبيل تاون سنتر" في قرية سوق الجبيل، على شركة برايت أكورد للمقاولات العامة بقيمة 400 مليون درهم، ويشمل العقد تطوير أربعة مباني مكتبية، ومبنيين سكنيين "إطلالات الجبيل 7 و8".
وقالت الشركة، في بيان اليوم الاثنين، إن المشروع يضم مباني تجارية وسكنية، ذات أثر بيئي منخفض، تُعزز نمط الحياة المجتمعية الصحية والمستدامة على جزيرة الجبيل، وتسهم في ترسيخ مكانتها كخيار مثالي للعيش والاستثمار، ووجهة رائدة لأسلوب حياة استثنائي.ومن المتوقع أن يبدأ العمل على تطوير هذا المشروع خلال الربع الثالث من العام الجاري، على أن يتم الانتهاء منه خلال الربع الثالث من عام 2026.
ويوفر المشروع ملاعب رياضية ومراكز للياقة البدنية وحدائق عامة ومسجدا ومركزا طبيا، وحضانة أطفال، وسوبر ماركت، فضلا عن أكثر من 40 محلًا تجارياً وأجنحة مطاعم ومركز مجتمعي.
وقال المهندس عبد الله سعيد الشامسي، مدير العمليات في شركة جزيرة الجبيل للاستثمار، إن الشركة تسعى لتطوير مجتمع حيوي ينسجم مع الجمال الطبيعي للجزيرة، وتتكامل فيه الخدمات التي تعزز جودة حياة السكان والزوار والعاملين في الجزيرة.
وأضاف أنه يتم التطلع للعمل مع شركة برايت أكورد للمقاولات العامة، وبدء عمليات إنشاء مشروع "الجبيل تاون سنتر" الذي يؤكد الالتزام تجاه تقديم أسلوب حياة متوازن ومتميز ومتكامل وفق أعلى المعايير.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: تفجيرات البيجر في لبنان رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الإمارات جزیرة الجبیل
إقرأ أيضاً:
اشتكت من راتب لا يتجاوز ألف درهم.. شركة نسيج تطرد عاملة بطنجة
زنقة 20 | متابعة
أثارت واقعة طرد عاملة من إحدى شركات خياطة الملابس بمدينة طنجة موجة جدل واسعة على مواقع التواصل الاجتماعي، بعد ظهورها في مقطع فيديو تندد فيه بظروف عملها الصعبة وراتبها الهزيل الذي لا يتجاوز 1070 درهماً، معتبرة أنه غير كافٍ لتغطية احتياجاتها الأساسية بعد دفع كراء المنزل.
وقالت العاملة، في فيديو ثانٍ نشرته بعد ساعات من تداول المقطع الأول، إنها تعرضت للطرد من عملها في يوم ممطر، وهو ما زاد من معاناتها وأثار موجة تعاطف كبيرة معها، خاصة في ظل الظروف الاجتماعية الصعبة التي تعيشها.
الواقعة أعادت إلى الواجهة النقاش حول أوضاع العمال داخل بعض الوحدات الصناعية، خصوصاً تلك المرتبطة بصناعة النسيج، وما يتعرض له عدد منهم من ضغوط مهنية ورواتب متدنية لا تواكب ارتفاع تكاليف المعيشة.
تابعوا آخر الأخبار من زنقة 20 على Google News