مبحبش أحتفل بعيد ميلادي.. تصريحات مصطفى قمر على "ميجا أف أم"
تاريخ النشر: 23rd, September 2024 GMT
احتفل الفنان مصطفى قمر بعيد ميلاده، أمس الأحد الموافق 22 سبتمبر، حيث ولد في مثل هذا اليوم من عام 1966، وشارك بمداخلة هاتفية للراديو “ميجا إف إم”، وصرح من خلالها عدة تصريحات متعلقة بحياته الخاصة ومشواره الفني وأيضا يوم ميلاده، ويعرض لكم “الفجر الفني” أبرز تلك التصريحات خلال السطور التالية.
تصريحات مصطفى قمر
أعرب “قمر” عن سعادته الشديدة بمعايدات الجمهور له في عيد ميلاده، قائلا: "معايدتكم ليا مفاجأة حلوة جدا ورجعتوني لذكريات زمان على نغم اف ام لما قدمت برنامج هما كلمتين وكانت فترة حلوة أوي".
وأضاف عن حبه للإذاعة،قائلا: "بحب ميكروفون الإذاعة وبحب أغاني الراديو لأنه له سحر ومذاق خاص".
مصطفى قمر
وتابع: "بكون مبسوط جدًا والناس لسه شايفاني زي زمان على الرغم من إن الزمن لا يقهر ولكن الجمال جمال القلب والروح، بحاول أتعامل بالأخلاق الجميلة بقدر الإمكان في الوسط الفني وخارج الوسط الفني".
وأضاف عن احتفاله بعيد ميلاده، قائلًا: "مش بحب أحتفل بعيد ميلادي ومش بحب الزحمة، وممكن أخرج مع أولادي والعيلة بس من غير احتفال، وبشكر ربنا على نعمة العمر والصحة والعافية وأحلى حاجة في الدنيا الطاقة الإيجابية والضحك، وكنت بحب الفنان الراحل سمير غانم جدا لأنه تجسيد للبهجة".
مصطفى قمر
وتابع عن أعماله مع الفنانة ياسمين عبدالعزيز، قائلًا: "عملت مع ياسمين عبد العزيز نجاحات جميلة جدًا وعاشت في أذهان الناس وبتمنى إني أسيب تأثير وتاريخ ليا مع الناس من خلال الأفلام والأغاني وبشكر جمهوري اللي سندني كل السنين اللي فاتت".
وتحدث عن أعماله الفترة القادمة، قائلا: "لسه عندي جديد وأفكار جديدة بحلم أقدمها لجمهوري".
أغنية “مين غيرك”
واختتم:"أغنية "مين غيرك" كان ليها كواليس خاصة في التصويرة، لغاية النهارده الناس بتحب أغاني مصطفى قمر ودي أكبر نعمة بحمد ربنا عليها في عيد ميلادي".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الراحل سمير غانم الفنان مصطفي قمر الفنان الراحل سمير غانم الفنانة ياسمين عبدالعزيز مصطفى قمر مصطفى قمر
إقرأ أيضاً:
في ذكرى ميلاده.. أعمال درامية استلهمت أحداثها من روايات نجيب محفوظ
لا يزال الأديب العالمي نجيب محفوظ حاضرًا في الوجدان، رغم مرور 19 عامًا على رحيله، بما تركه من إرث روائي فريد تحول إلى علامة بارزة في تاريخ السينما والدراما المصرية، حيث مثلت أعماله الأدبية مصدرًا ثريًا اعتمد عليه كبار كتاب السيناريو في تقديم أعمال خالدة، من بينها فيلما «الحرافيش»، و«بين القصرين».
ما هي أبرز الأعمال الأدبية لـ نجيب محفوظ التي تم تحويلها إلي أفلام؟ووصل عدد الروايات التي تحولت إلى أفلام لـ الأديب نجيب محفوظ إلى 21 رواية وهي: «اللص والكلاب، بين القصرين، بداية ونهاية، زقاق المدق، الطريق، القاهرة 30، خان الخليلي، قصر الشوق، السمان والخريف، ميرامار، السراب، ثرثرة فوق النيل، السكرية، الشحاذ، الحب تحت المطر، الكرنك، عصر الحب، الشيطان يعظ، وكالة البلح، قلب الليل، الحب فوق هضبة الهرم».
بينما وصل عدد الروايات التي تحولت إلى مسلسلات تليفزيونية إلى 8 روايات، وهي: «اللص والكلاب، الباقي من الزمن ساعة، بين القصرين، قصر الشوق، حضرة المُحترم، الأقدار، حديث الصباح والمساء، أفراح القبة».
- نشر نجيب محفوظ 34 رواية وأكثر من 350 قصة قصيرة والعشرات من سيناريوهات الأفلام وخمس مسرحيات خلال مسيرته الأدبية التي استمرت 70 عامًا، تركزت أعماله حول حياة الشعب المصري، وكانت ثلاثية القاهرة التي نشرت في الفترة بين عامي 1956-1957 من أبرز أعماله.
- بدأ نجيب محفوظ بنشر بعض القصص القصيرة، عندما كان يعمل موظفًا إداريًا في جامعة القاهرة، وفي العام التالي لتعيينه سكرتيرًا لوزير الأوقاف الإسلامية بالبرلمان في وزارة الأوقاف.
- كما نشر نجيب محفوظ رواية «حكمة خوفو» والمعروفة باسم «عبث الأقدار».
- في عام 1943 نشر روايته رادوبيس وتلاها رواية خان الخليلي في 1945.
- بعد انتقاله إلى مكتبة الغوري في القاهرة عام 1945، وعمله على مشروع القرض الحسن نشر ثلاثيته وهي عبارة عن ثلاث روايات تصور حياة ثلاثة أجيال في القاهرة بدايًة من الحرب العالمية الأولى وحتى ثورة عام 1952، وكانت أسماء الروايات بين القصرين عام 1956، وقصر الشوق 195، والسكرية عام 1957، ونشرت روايته أولاد حارتنا في عام 1959.
- كتب نجيب محفوظ 35 رواية و19 مجموعة قصصية، تحولت عشرات منها إلى أعمال فنية: أفلام ومسرحيات ومسلسلات، وفي كل عمل منهم نعيد اكتشاف النص المحفوظي وكأنه يقرأ أو يُرى لأول مرة.
أهم الجوائز التي حصل عليها نجيب محفوظحصل نجيب محفوظ على عدة جوائز هامة:
جائزة نوبل للآداب 1988.
الوسام الرئاسي من الجامعة الأمريكية عام 1989.
شهادة الدكتوراه الفخرية من الجامعة الأمريكية.
كرم في العام 1992، وعين عضوًا فخريًا في الأكاديمية الأمريكية للفنون والآداب، وانتخب عضوًا في عام 2002.
جائزة مجمع اللغة العربية عن رواية خان الخليلي عام 1946.
جائزة الدولة التقديرية في الآداب عام 1968.
جائزة قلادة النيل العظمى عام 1988.
جائزة مبارك في الآداب من المجلس الأعلى للثقافة عام 1999.
جائزة كفافيس عام 2004.
اقرأ أيضاًغدًا.. ورشة «دروب مصر» بمتحف نجيب محفوظ بمناسبة الذكرى الـ 114 لميلاده
من شوارع القاهرة إلى جائزة نوبل.. كيف صنع نجيب محفوظ مجده؟
احتفالا بالذكرى الـ 114 لميلاده.. غدا ورشة بعنوان «سينما أدب نجيب محفوظ»