المركز القومي للترجمة يتيح كتاب «تدبر الكِبَر» بخصم 50%
تاريخ النشر: 24th, September 2024 GMT
أعلن المركز القومي للترجمة إتاحة كتاب «تدبر الكِبَر.. محاورات حول التقاعد والحب والتجاعيد والندم» بمنفذ البيع بخصم 50%، والكتاب تأليف: مارثا نوسباوم وسول ليفمور وترجمة هشام ممدوح طه.
التقدم في العمروالكتاب معني بتدبر العيش، ومقسم إلى 8 فصول و16 مقالًا عن مظاهر التقديم في العمر ومن بينها كيفية التعلم من مسرحية شكبير الشهيرة «الملك لير» وأفكار عن الوقت المناسب للتقاعد وما إذا كنا لنستمتع بجراحات التجميل أو تتعرض للنقد لها.
وحسب القومي للترجمة من أجواء الكتاب: أن تتقدم في العمر هو أن تجرب وتكتسب حكمة وتحب وتخسر وأن يكبر المرء وهو راضٍ عن جسده على الرغم من أنه قد يكون تراخى، إن الكبر هو الكثير من الأشياء الأخرى، قد يكون بالنسبة للبعض منحصرا في الندم والقلق والاكتناز والاحتياج، يمكن أن يعني أيضا التطوع والفهم والإرشاد وإعادة الاكتشاف والعفو وبوتيرة متزايدة النسيان.
ويمكن أن يعني للمحظوظين ماديا التقاعد والتوريث بوصية وبدوره الادخار والإنفاق فى السنوات السابقة، تنطبق الكثير من تلك الميول على أناس لم يفكروا بعد في أنهم يكبرون، لكن الأصدقاء والأقارب والزملاء الصغار ينظرون للكبار على أنهم مستودعات من الحكمة إلى جانب أنهم تحذيرات تمشي على قدمين.
هذا السعي للعثور على الخير أو حتى مجرد الحكمة في التجاعيد هو على الأقل يعود تاريخه إلى شيشرون، الذي تعد مؤلفاته وثيقة الصلة بعالمنا سريع التغيّر مثلما كان الأمر منذ ألفي عام.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المركز القومي للترجمة الترجمة التقدم في العمر شكسبير الملك لير
إقرأ أيضاً:
الحوثي: إسنادنا لغزة مستمر وسنستهدف سفن أي شركة تتعامل مع العدو
تعهد زعيم جماعة أنصار الله (الحوثيين) عبد الملك الحوثي، باستمرار إسناد غزة، مؤكدا أن إعلانهم عن المرحلة الرابعة من عمليات الإسناد يمثل خطوة ضرورية نتيجة لما وصل إليه الوضع في قطاع غزة.
وقال إن المرحلة الرابعة التي أعلنت الجماعة البدء فيها قبل 3 أيام، تعني استهداف سفن أي شركة تتعامل مع العدو، مشيرا إلى أنهم نفذوا هذا الأسبوع "عمليات بـ10 صواريخ وطائرات مسيرة، منها استهداف مطار اللد".
ويوم الأحد الماضي، أعلن الحوثيون أنهم قرروا تصعيد عملياتهم العسكرية ضد إسرائيل، وأكدوا أنهم بدؤوا المرحلة الرابعة من الحصار على العدو الإسرائيلي.
وقال المتحدث العسكري باسم أنصار الله يحيى سريع حينها إن المرحلة الرابعة التي أطلقتها الجماعة تشمل "استهداف جميع السفن التابعة لأي شركة تتعامل مع موانئ العدو، وفي أي مكان يمكن الوصول إليه".
وأكد سريع -في بيان متلفز- أن الشركات التي تتجاهل التحذيرات ستتعرض سفنها للهجوم بغض النظر عن وجهتها، وبغض النظر عن جنسيتها.
وأضاف في هذا الصدد: "تحذر القوات المسلحة اليمنية كافة الشركات بوقف تعاملها مع موانئ العدو الإسرائيلي ابتداء من ساعة إعلان هذا البيان، ما لم (تستجب)، فسوف تتعرض سفنها وبغض النظر عن وجهتها للاستهداف في أي مكان يمكن الوصول إليه أو تطاله صواريخنا ومسيراتنا".
ودعا سريع "كافة الدول إلى أن عليها -إذا أرادت تجنب هذا التصعيد- الضغط على العدو لوقف عدوانه ورفع الحصار عن قطاع غزة، فلا يمكن لأي حر على هذه الأرض أن يقبل بما يجري".
????عاجل????
السيد القائد: هذا الأسبوع تم الإعلان عن المرحلة الرابعة التي تعني الاستهداف لسفن أي شركة تتعامل مع العدو الإسرائيلي وتنقل له البضائع طالما تمكنت القوات المسلحة من أن تطالها بالاستهداف pic.twitter.com/e1gTKgwMuM
— قناة المسيرة (@TvAlmasirah) July 31, 2025
خيارات تصعيديةوقبل أسبوع، قال زعيم جماعة أنصار الله عبد الملك الحوثي إنهم يدرسون خيارات تصعيدية إضافية دعما للفلسطينيين بغزة، وذلك مع استمرار عملياتهم البحرية ضد السفن التابعة لإسرائيل أو المتوجهة إليها.
إعلانوقال الحوثي -في كلمة عن مستجدات العدوان على قطاع غزة- إن موقفهم الرسمي والشعبي وعلى كل المستويات لن يألو جهدا في نصرة الشعب الفلسطيني.
وأشار إلى استمرار تطوير القدرات العسكرية لتكون أكثر فاعلية في "التنكيل بالعدو الإسرائيلي والضغط عليه".
كذلك أكد استمرار "حظر الملاحة البحرية على العدو الإسرائيلي"، وقال إن ميناء أم الرشراش (إيلات) عاد إلى الإغلاق التام، وهو ما تسبب في خسائر كبيرة لإسرائيل، بحسب زعيم الحوثيين.
وأشار الحوثي إلى أنهم نفذوا منذ بداية الإسناد لقطاع غزة 1679 عملية عسكرية ما بين صواريخ وطائرات مسيّرة وزوارق حربية.
كما كشف عن أن اليمن تعرض لـ2843 غارة وقصفا بحريا سقط بسببها المئات من القتلى والجرحى، لكنها فشلت في منع الموقف اليمني من مساندة الشعب الفلسطيني بغزة.
وتواصل جماعة الحوثيين مهاجمة السفن التابعة لإسرائيل وكذلك السفن المتوجهة إليها، وتشدد على استمرار العمليات حتى وقف إسرائيل حرب الإبادة في غزة.
ومنذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، تشن إسرائيل إبادة جماعية بغزة تشمل القتل والتجويع والتدمير والتهجير القسري، متجاهلة النداءات الدولية كافة وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها.