إعصار "جون" يشكل عاصفة تضرب سواحل المكسيك.. وفيضانات محتملة
تاريخ النشر: 24th, September 2024 GMT
ضرب إعصار جون سواحل المكسيك المطلة على المحيط الهادئ في شكل عاصفة قوية تدفع أمامها كميات هائلة من مياه الفيضانات والأمطار الغزيرة عبر ولايتي جيريرو وأواكساكا، حسبما أفادت وكالة بلومبرج للأنباء اليوم الثلاثاء.إعصار جونونقلت بلومبرج عن الحكومة المكسيكية قولها إن العاصفة ضربت ولاية جيريرو في حوالي الساعة 0915 مساء بالتوقيت المحلي، مصحوبة برياح بلغت سرعتها 220 كيلومترا (136.
ودعت السلطات المكسيكية السكان إلى اتخاذ "أقصى درجات الحيطة والحذر". وقالت حاكمة ولاية جيريرو ، إيفلين سالجادو بينيدا في منشور لها على موقع التواصل الاجتماعي إكس ، إنها أصدرت أوامرها بفتح جميع الملاجئ المؤقتة في المناطق الساحلية التابعة للولاية.
أخبار متعلقة زلزال بقوة 6.4 ريختر يضرب شرق إندونيسياالعثور على المئات من خطوط نازكا في بيرو بفضل الذكاء الاصطناعي
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 مكسيكو سيتي إعصار جون إعصار المكسيك الفيضانات
إقرأ أيضاً:
زلزال بقوة 6.3 درجة يضرب قبالة سواحل هوكايدو اليابانية
ضرب زلزال بقوة (6.3) درجات على مقياس ريختر قبالة الساحل الشرقي لمحافظة هوكايدو، في الساعة (3:52) صباحًا بالتوقيت المحلي، وذلك حسبما ذكرت وكالة الأرصاد الجوية اليابانية.
وقع الزلزال على عمق ضحل، وسُجلت شدته عند (4) درجات على المقياس الياباني البالغ (7) درجات، في مناطق مثل تايكي وأوراهورو شرقي هوكايدو. ولم ترد حتى الآن أي أنباء عن وقوع خسائر بشرية أو مادية جراء الزلزال.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } زلزال بقوة 6.3 درجة يضرب قبالة سواحل هوكايدو اليابانية - أرشيفيةتصاعد وتيرة الزلازلومنذ بداية العام 2025 ويشهد العالم زلازل يومية، واللافت للنظر هو شدة هذه الهزات وتنوع مواقعها إذ يشهد العالم ضربات قوية تتخطى الـ 6 درجات بمقياس ريختر في آسيا وأمريكا الجنوبية والبحر المتوسط.أنواع الزلازل المختلفة
تُصنَّف الزلازل بناءً على أسبابها إلى عدة أنواع، أبرزها:
1. الزلازل التكتونية: تحدث نتيجة حركة الصفائح التكتونية وانزلاقها على طول الفوالق.
2. الزلازل البركانية: تنجم عن النشاط البركاني، حيث تؤدي حركة الصهارة إلى توليد اهتزازات.
3. الزلازل المستحثة: تنتج عن الأنشطة البشرية مثل بناء السدود أو استخراج الموارد الطبيعية.
تشير الدراسات إلى أن عدد الزلازل الكبيرة «بقوة 7 درجات فأكثر» ظل ثابتًا نسبيًا على مر العقود. ومع ذلك، فإن زيادة وسائل الإعلام والتكنولوجيا الحديثة أسهمت في زيادة الوعي والتغطية الإعلامية للزلازل عند حدوثها.
أما بالنسبة للزلازل الأقل في القوة فهناك زيادة ملحوظة فيها ومن أسبابها النشاط الإنساني المتعلق بشق الطرق وأعمال التفجير الإنشائي والإستكشافي واستخراج النفط والغاز وغيرها.