نظام جديد لـ كأس إنتركونتيننتال
تاريخ النشر: 24th, September 2024 GMT
انطلقت مباريات كأس إنتركونتيننتال قبل أيام، حيث حقق العين الإماراتي انتصارًا كبيرًا على أوكلاند النيوزيلندي بنتيجة 6-0 في الدور التمهيدي من البطولة.
تتميز هذه البطولة، التي أطلقها الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، بتعديلات جديدة تشبه النسخ السابقة من كأس العالم للأندية، مع بعض الفروق الملحوظة:
تأهل مباشر لريال مدريد: بطل أوروبا، ريال مدريد الإسباني، سيتأهل مباشرة إلى المباراة النهائية دون خوض نصف النهائي، كما كان في النسخ السابقة.
تنظيم متعدد المدن: بدلاً من إقامة البطولة في دولة واحدة، ستُقام المباريات في عدة مدن.
مواعيد متفرقة: ستُقام مباريات البطولة في مواعيد مختلفة بين سبتمبر وديسمبر، بدلًا من تجمعها في أسبوع واحد كما اعتادت.
مسارات الفرق: سيتنافس أبطال إفريقيا وآسيا وأوقيانوسيا في مسار واحد، والفائز من هذا المسار سيتأهل لمباراة "التحدي" أمام الفائز من مباراة بطل أميركا الجنوبية وبطل أميركا الشمالية.
وفي سياق المنافسات، سيواجه العين الأهلي المصري في القاهرة يوم 29 أكتوبر، لتحديد المتأهل لمباراة "التحدي". الفائز في هذه المباراة سيقابل ريال مدريد في الدوحة يوم 18 ديسمبر المقبل.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: كأس العين اوكلاند أوكلاند النيوزيلندي الإماراتي
إقرأ أيضاً:
الدبيبة يكرم صنّاع فيلم «صعود» الفائز بجائزة الأفضل في إفريقيا
استقبل رئيس حكومة الوحدة الوطنية، عبدالحميد الدبيبة، كلًا من الكاتب سراج هويدي والمخرج أسامة رزق، تكريمًا لفوز فيلمهما “صعود” بجائزة أفضل فيلم إفريقي، والتي منحتها منظمة الاتحاد الإفريقي للسينما السمعية البصرية (FPFCA)، خلال فعاليات مهرجان خريبكة السينمائي الدولي بالمملكة المغربية، وحضر اللقاء مدير مركز السينما الليبية، مصطفى الكرماجي.
وأشاد رئيس الوزراء بهذا الإنجاز الذي وصفه بأنه “علامة فارقة في مسار السينما الليبية”، مشيرًا إلى أن الجائزة تؤكد قدرة المبدع الليبي على تقديم خطاب بصري ناضج، يستلهم من الواقع والتاريخ، ويترجمه بلغة سينمائية راقية قادرة على مخاطبة الوجدان الإنساني عبر الحدود.
كما عبّر الدبيبة، عن تقديره الكبير للإسهامات المتواصلة لهويدي ورزق في إثراء المشهد الثقافي الليبي، من خلال أعمال سينمائية ودرامية عالية الجودة، أسهمت في استعادة الثقة في المحتوى المحلي، وأعادت الاعتبار للسرد البصري الليبي، لا سيّما في الأعمال التاريخية ذات البعد الثقافي والوطني.
وفي ختام اللقاء، أكد رئيس الوزراء أن مثل هذه النجاحات تستدعي توفير دعم مؤسسي مستدام للفن الليبي، باعتباره أحد الأدوات الاستراتيجية في تعزيز الهوية الوطنية، وبناء الجسور الثقافية مع العالم، وتقديم صورة ليبيا كـ”بلد الإبداع والذاكرة والتجدد”.
آخر تحديث: 27 يوليو 2025 - 16:25