فيلم «أهل الكهف» لـ خالد النبوي يحقق رقم هزيل بدور العرض أمس
تاريخ النشر: 24th, September 2024 GMT
حقق فيلم «أهل الكهف» بطولة النجم خالد النبوي، إيرادات ضعيفة للغاية بدور العرض السينمائية أمس
إيرادات فيلم أهل الكهفوبلغت إيرادات فيلم أهل الكهف، أمس حوالي 72 جنيها فقط في شباك التذاكر، ليصبح بذلك مهدد بالسحب خلال الساعات المقبلة.
تدور أحداث فيلم أهل الكهف، في الفترة من عام 250 ميلادية، حول صراع الإنسان مع الزمن، وهذا الصراع يتمثل في ثلاثة من البشر، يبعثون إلى الحياة بعد نوم يستغرق أكثر من ثلاثة قرون ليجدوا أنفسهم في زمن غير الزمن الذي عاشوا فيه من قبل.
ضم فيلم أهل الكهف، في بطولته عدد من نجوم الفن منهم: خالد النبوي، وغادة عادل، ومحمد ممدوح، وأحمد عيد، ومحمد فراج، وبسنت شوقي، ومحمود حميدة وبيومي فؤاد، وريم مصطفى، وعدد آخر من الفنانين.
والعمل مقتبس من رواية للكاتب الراحل توفيق الحكيم، ومعالجة درامية أيمن بهجت قمر، ومن إخراج عمرو عرفة.
اقرأ أيضاًبسبب تراجع الإيرادات.. فيلم أهل الكهف مهدد بالسحب من السينمات
أفلام عيد الأضحى 2024.. التفاصيل الكاملة لـ فيلم أهل الكهف بعد عرضه في دور السينما
فيلم «أهل الكهف» مهدد بالسحب من دور العرض السينمائية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فيلم فيلم أهل الكهف اهل الكهف أهل الكهف فيلم اهل الكهف ابطال فيلم اهل الكهف فيلم اهل الكهف محمد فراج فيلم اهل الكهف خالد النبوي ايرادات فيلم اهل الكهف فیلم أهل الکهف
إقرأ أيضاً:
حزب العمال البريطاني يحقق فوزا مفاجئا في اسكتلندا
قال رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر إن الشعب في اسكتلندا "صوت من أجل التغيير"، وذلك عقب الفوز المفاجئ لحزب العمال الذي يرأسه في الانتخابات التكميلية للبرلمان الاسكتلندي.
وهنأ ستارمر مرشح حزبه، الفائز ديفي راسل، وأعرب عن تطلعه لانتخابات العام المقبل عبر إسكتلندا، بحسب وكالة الأنباء البريطانية (بي أيه ميديا).
وفاز راسل بمقعد عن الدائرة التي تشمل هاميلتون ولاركهول وستونهاوس، بعدما صار شاغرا إثر وفاة الوزيرة الحكومية الاسكتلندية كريستينا ماكلفي، التي تنتمي للحزب الوطني الاسكتلندي.
وقال ستارمر، في منشور عبر مواقع التواصل الاجتماعي صباح اليوم الجمعة "الشعب في اسكتلندا صوت مجددا من أجل التغيير".
وتغلب مرشح حزب العمال على مرشحة الحزب الوطني الاسكتلندي كاتي لودون التي تكبدت هزيمتها الثالثة منذ 2023.
يأتي الفوز على خلفية استطلاعات الرأي التي كانت تضع حزب العمال الاسكتلندي في المرتبة الثالثة بعد الحزب الوطني الاسكتلندي وحزب الإصلاح البريطاني، وسوف يعطي بلا شك دفعة لمحاولة رئيس حزب العمال الاسكتلندي في أن يصبح الوزير الأول لاسكتلندا في انتخابات العام المقبل.