أكثر من ٢٢ ألف مستفيد من بالبرامج المساندة في الكليات التقنية والمعاهد العام الماضي
تاريخ النشر: 25th, September 2024 GMT
الرياض : البلاد
أوضحت المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني أن عدد المتدربين والمتدربات بالكليات التقنية والمعاهد المستفيدين من البرامج التدريبية التطويرية المساندة بالعام التدريبي 1445هـ بلغ 22.507 متدربين ومتدربات.
وأشار المتحدث الرسمي للمؤسسة فهد العتيبي أن تلك البرامج التدريبية هي مجموعة منتقاة من البرامج الإثرائية والمعرفية تُقدم للمتدربين والمتدربات في فترة البرامج المساندة التي تعتمدها المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني في نهاية كل عام تدريبي لتنمية مهارات المتدربين والمتدربات.
وأضاف العتيبي أن هذه البرامج المقدمة بالكليات والمعاهد تسهم في تعزيز المفاهيم المعرفية وتنمية القدرات والمهارات وبناء وصقل الجوانب الشخصية لدى المتدربين والمتدربات.
يذكر أن عدد البرامج المساندة المنفذة نهاية العام الماضي بلغ 14 برنامجاً مسانداً في عدة مجالات من أبرزها: أساسيات الخدمة السحابية،
وأساسيات قواعد البيانات، وكذلك برمجة الألعاب والتطبيقات باستخدام HTML5 ، والبرمجة باستخدام لغة بايثون ،وبرنامج المسار الوظيفي ،و أيضاً مهارات الاتصال والحوار.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: التدريب التقني
إقرأ أيضاً:
الأمين العام للأمم المتحدة يزور مقر مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية بالرياض
زار معالي الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيرس, والوفد المرافق له اليوم، مقر مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية بمدينة الرياض، والتقى خلالها معالي المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على المركز الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة وعددًا من قيادات المركز، بحضور مندوب المملكة الدائم لدى الأمم المتحدة في ww نيويورك السفير الدكتور عبدالعزيز بن محمد الواصل.
وبحث الدكتور عبدالله الربيعة مع الأمين العام للأمم المتحدة الموضوعات ذات الاهتمام المشترك المتصلة بالشؤون الإنسانية والإغاثية، وسبل تكثيف التعاون المشترك بين مركز الملك سلمان للإغاثة ومنظمات الأمم المتحدة المختلفة.
وقُدم خلال اللقاء عرض مرئي عن مشاريع المركز وبرامجه التي بلغت حتى الآن (3.881) مشروعًا في (109) دول بقيمة تربو على (8) مليارات دولار أمريكي، منها المشاريع النوعية مثل برنامج الأطراف الصناعية، و برنامج “مسام” لتطهير الأراضي اليمنية من الألغام، ومشروع إعادة إدماج الأطفال اليمنيين المرتبطين سابقًا بالنزاع المسلح (كفاك)، فضلًا عن البرامج الطبية التطوعية وبرنامج السعودي للتوائم الملتصقة، وتأسيس المنصات الإلكترونية الإغاثية والتطوعية والتوثيق والتسجيل الدولي، وغيرها من المبادرات الإنسانية المهمة الكثيرة.
اقرأ أيضاًالمجتمعلا تبدأ من الصفر.. ملتقى DeveGo 2025 انطلاقة جديدة نحو أنماط العمل الحديثة
بعدها اطلع الأمين العام للأمم المتحدة على المعرض الدائم المقام في بهو المركز الذي تضمن خريطة تفاعلية تتيح معرفة الدول المستفيدة من مشاريع المركز، ووسائل عرض سمعية ومقروءة لقصص إنسانية مؤثرة، وشاشة لعرض البرامج التطوعية للمركز، وركنًا يتيح كتابة رسائل إنسانية من جانب زوار المركز، بالإضافة إلى نظارات الواقع الافتراضي التي يتعايش فيها الزائر افتراضيًا مع الحياة اليومية للاجئين والنازحين، كما التقى بعدد من الكوادر الطبية السعوديين المتطوعين في البرامج الطبية المنفذة خارج المملكة، واستمع منهم لتجاربهم الشخصية في تنفيذ المشاريع التطوعية للمركز.
عقب ذلك زار معاليه مكاتب شركاء المركز من المنظمات والهيئات الدولية، مستمعًا لشرح من ممثلي المنظمات عن طبيعة عملهم المشترك مع مركز الملك سلمان للإغاثة.