حمدان بن محمد: فخورون بتطور العلاقات الإماراتية-الأوزبكية وحريصون على دعمها
تاريخ النشر: 27th, September 2024 GMT
قال سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع عبر منصة «إكس»: التقيت اليوم فخامة شوكت ميرضيائيف، رئيس أوزبكستان، في القصر الرئاسي بالعاصمة طشقند، وذلك في مستهل زيارتنا الرسمية للجمهورية الصديقة.
وتابع سموه: خلال اللقاء، نقلنا تحيات قيادة الإمارات، وبحثنا سبل تعزيز علاقات الصداقة والتعاون التي تجمع بلدينا وشعبينا.
وأضاف سموه: فخورون بالتطور الملحوظ الذي تشهده العلاقات الإماراتية-الأوزبكية، وحريصون على دعم تلك العلاقات لآفاق جديدة بما يخدم مصالحنا المشتركة ويتماشى مع تطلعات قيادتنا الرشيدة في تعزيز منظومة التعاون الدولي.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات حمدان بن محمد
إقرأ أيضاً:
دفاع النواب: تعزيز العلاقات المصرية البريطانية يعكس رؤية استراتيجية لدعم الأمن والاستقرار في المنطقة
أشاد النائب يحيي الكدواني، عضو لجنة الدفاع والأمن الوطني بمجلس النواب، بتطور العلاقات المصرية البريطانية في الفترة الأخيرة، مؤكدًا أن هذه العلاقات تمثل خطوة هامة نحو بناء شراكة استراتيجية تعود بالنفع على الشعبين وتساهم في تعزيز الاستقرار الإقليمي.
وقال الكدواني في تصريح خاص لـ"صدى البلد"،: "تعتبر العلاقات المصرية البريطانية من العلاقات الاستراتيجية التي تمثل أهمية بالغة على المستويين السياسي والاقتصادي. ترفيع هذه العلاقات إلى شراكة استراتيجية سيفتح آفاقًا جديدة للتعاون في مجالات عدة، وخاصة في مجالات الدفاع والأمن، مما يعزز الأمن القومي المصري والاستقرار الإقليمي في المنطقة."
وأضاف النائب: "في ظل التحديات الأمنية والاقتصادية التي تواجهها منطقة الشرق الأوسط، تأتي هذه الشراكة لتسهم في تحقيق استقرار المنطقة وتعزيز التعاون المشترك في مواجهة التهديدات الأمنية. كما أن هذا التعاون سيعزز من دور مصر كلاعب رئيسي في المنطقة."
وأوضح الكدواني أن دعم مصر الثابت للقضية الفلسطينية وموقفها الراسخ في الدعوة إلى تحقيق حل الدولتين سيظل في صلب السياسة الخارجية المصرية، وهو ما يعكس التزام مصر بالعدالة وحقوق الإنسان على المستوى الدولي. مشددًا على ضرورة أن تواصل مصر الضغط الدولي على إسرائيل لوقف العدوان على غزة وتوفير الحماية للمدنيين.
وختم الكدواني تصريحاته قائلاً: "إن تعزيز العلاقات مع بريطانيا ليس فقط فرصة لتعزيز التعاون الاقتصادي، ولكن أيضًا فرصة لتحريك القضايا الإقليمية العادلة، خاصة القضية الفلسطينية، في الاتجاه الصحيح نحو تحقيق السلام والعدالة."