حزب الله يعلن انقطاع الاتصالات مع القيادة العليا
تاريخ النشر: 28th, September 2024 GMT
قال مصدر مقرب من تنظيم حزب الله اللبناني إن الاتصال بالقيادة العليا للجماعة انقطع، بعد الضربات الإسرائيلية على الضاحية الجنوبية لبيروت، مساء أمس الجمعة.
ولم يصدر التنظيم بياناً بشأن أمينها العام حسن نصر الله حتى الآن، رغم مرور ساعات على الهجوم.وأعلنت وزارة الصحة اللبنانية ارتفاع حصيلة الهجوم الإسرائيلي على بيروت إلى 6 قتلى و91 مصاباً.
وقال الجيش الإسرائيلي إنه نفذ ضربة على المقر المركزي لحزب الله، في الضاحية الجنوبية لبيروت، في هجوم هز العاصمة اللبنانية، وتسبب في تصاعد سحب دخان كثيفة فوق المدينة.
وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، دانيال هاغاري، في بيان متلفز، إن "الجيش نفذ ضربة دقيقة، على المقر المركزي لحزب الله في الضاحية الجنوبية لبيروت".
وقال موقع "أكسيوس" الإخباري الأمريكي، نقلاً عن مصدر إسرائيلي إن حسن نصر الله، كان هدفاً لأحدث غارة إسرائيلية على الضاحية الجنوبية لبيروت"، وأضاف أن "الجيش الإسرائيلي يتحقق مما إذا كان نصر الله قد قُتل في الغارات أم لا".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: إسرائيل وحزب الله تفجيرات البيجر في لبنان رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية حسن نصر الله بيروت إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الضاحیة الجنوبیة لبیروت الجیش الإسرائیلی نصر الله
إقرأ أيضاً:
“المطبخ المركزي العالمي” يعلن نفاد مخزوناته في غزة
#سواليف
أعلنت منظمة #المطبخ_المركزي_العالمي (وورلد سنترال كيتشن) الإغاثية الأمريكية أنها لم تعد قادرة على #توفير_الطعام لسكان قطاع #غزة بسبب #الحصار الإسرائيلي ومنع إدخال #المساعدات.
وقالت المنظمة أمس الأربعاء: “بعد تقديم أكثر من 130 مليون وجبة و26 مليون رغيف خبز خلال الأشهر الثمانية عشر الماضية، لم تعد منظمة وورلد سنترال كيتشن تمتلك المؤن اللازمة لطهي الوجبات أو عمل الخبز في غزة”.
ومنذ أوائل مارس الماضي منعت إسرائيل إدخال جميع المساعدات إلى القطاع الساحلي المحاصر، الذي يقطنه نحو مليوني فلسطيني.
مقالات ذات صلة اعتقال الكاتب أحمد أبو غنيمة على خلفية منشور 2025/05/08وتتهم إسرائيل حركة حماس بتحويل المساعدات الإنسانية إلى أغراض عسكرية وبيعها لتحقيق أرباح تُستخدم في تمويل عملياتها العسكرية.
وبحسب الأمم المتحدة، يواجه مئات الآلاف من السكان في غزة نقصا حادا في الغذاء.
وقالت المنظمة إن مخزوناتها من الطعام نفدت ولم يعد بالإمكان إعادة تزويدها بسبب الحصار، مضيفة أن مطابخها الميدانية لم تعد تحتوي على مكونات كافية.
وقال مؤسس المنظمة، خوسيه أندريس: “شاحناتنا المحملة بالطعام والإمدادات تنتظر في مصر والأردن وإسرائيل وجاهزة للدخول إلى غزة، لكنها لا تستطيع التحرك دون تصريح. يجب السماح بتدفق المساعدات الإنسانية”.
وذكرت المنظمة أنها كانت تقدم وجبات يومية لمئات الآلاف من الأشخاص، ولا تزال تقدم المساعدة عبر توزيع مياه الشرب.