تقريرٌ إسباني عن الضاحية.. هذا ما قاله عن طبطبائي
تاريخ النشر: 26th, November 2025 GMT
نشرت صحيفة "elpais" الإسبانيّة تقريراً جديداً قالت فيه إن "حزب الله الجريح لا يملكُ رداً على التصعيد الإسرائيلي في لبنان".
التقرير الذي ترجمهُ "لبنان24" يتحدث عن لحظات ما بعد اغتيال رئيس أركان "حزب الله" هيثم طبطبائي خلال غارة جويّة إسرائيلية استهدفت الضاحية الجنوبية لبيروت، الأحد الماضي، ويقول: "في جوٍّ من الفضول، أوقف رجل وامرأة على دراجة نارية برفقة طفلين صغيرين دراجتهما عندما رأوا الجدار الذي تصدّر مشهده نشرات الأخبار في لبنان.
ويكمل: "في ضواحي بيروت، حيث يمكن للمرء أن يسافر أميالاً دون أن يجد أي شوارع سليمة بعد الهجوم الإسرائيلي العام الماضي خلال الحرب مع جماعة حزب الله، لا يمكن تمييز الندبة التي خلّفها اغتيال القائد العسكري للجماعة، هيثم علي طباطبائي، يوم الأحد، عن غيرها".
ويضيف: "عشرات الرجال، يرتدون قمصاناً سوداء، وهم أعضاء في الحزب الذي يُعتبر السلطة الفعلية في المنطقة، حرصوا على تأمين موقع الهجوم يوم الاثنين الماضي بتوتر. يثير تفجير حارة حريك، إحدى بلديات ضواحي بيروت، تساؤلات لا يملك حزب الله إجابات عليها".
ويتابع: "رغم وقف إطلاق النار الساري منذ تشرين الثاني 2024، تقصف إسرائيل جنوب وشرق لبنان يومياً عقاباً لرفض حزب الله نزع سلاحه بموجب الاتفاق، علماً أن كل ذلك يحدث رغم أنَّ حزب الله لم يأمر بأي هجوم منذ 12 شهراً. أيضاً، تتمسك المنظمة الموالية لإيران بتفسيرها الخاص لوقف إطلاق النار، الذي لا يتطلب منها سوى نزع سلاحها في المنطقة الحدودية مع إسرائيل، مع ترك مسؤولية الدفاع عن البلاد في أيدي السلطات اللبنانية. هذا الوضع يُركز على المؤسسات اللبنانية ويكسب الوقت، مما يُخفف معاناة أتباعها، الذين تضرروا بشدة خلال صراع العام الماضي في المناطق ذات الأغلبية الشيعية".
وأكمل: "الآن، يشير الاغتيال السياسي لأحد الشخصيات القيادية في المنظمة، وهو أمر غير مسبوق خلال وقف إطلاق النار الذي استمر 12 شهراً، إلى تصعيد عسكري إسرائيلي فاجأ الحزب، من دون رد فعل جاهز، مما أجبره على الاختيار بين الوقوف مكتوف الأيدي في مواجهة هجوم كامن، مثل الهجوم الحالي، أو اتخاذ إجراء ومواجهة انتقام مدمر، مثل ذلك الذي قتل أكثر من 4000 شخص قبل وقف إطلاق النار".
من ناحيتها، تقول ليلى ترحيني، البالغة من العمر 31 عاماً: "كلا القرارين صعب للغاية".
تسعى ترحيني جاهدةً لعيش حياة طبيعية خلال يوم عملها في إحدى المكتبات، بينما يحافظ رجال يرتدون ملابس سوداء على النظام على الجانب الآخر من واجهة المتجر الذي يقع في المبنى المجاور للمكان الذي تم قصفه، ما أسفر عن اغتيال طبطبائي و4 آخرين وإصابة 28 آخرين.
في تصريحها، تقول الشابة إنَّ "المقاومة ستتخذ القرار المناسب، لكنني لا أعتقد أنهم سيردون الآن، فالحزب يفكر بالمدنيين".
بحسب ترحيني، يدرك "حزب الله" الوضع الصعب الذي يواجهه مؤيدوه، وتقول: "إنهم يلوموننا على بدء الصراع"، في إشارة إلى 8 تشرين الأول 2023، عندما أطلق "حزب الله" النار على إسرائيل تضامناً مع غزة، رابطًا مصير لبنان بمصير قطاع غزة.
إلى ذلك، تشعر ترحيني "بالخوف الدائم"، وتقول إنها انفجرت باكية، وهي محبطة لأن "كثيراً من اللبنانيين لا يفهمون" معنى العيش في مجتمعات قد تقصفها إسرائيل في أي لحظة.
التقرير يقول إنه "في ظلّ تكهنات حول ضعف الحزب، تُعدّ الجنازات الفرصة الوحيدة المتبقية للأخير لإظهار قوته، وإظهار هيمنته على البلاد"، وأضاف: "يوم الاثنين، انضمّ آلاف المؤيدين إلى تجمعٍ كان ممثله الرئيسي رئيس المجلس التنفيذي لحزب الله، الشيخ علي دعموش، الذي لم يُبدد خطابه الشكوك المحيطة بالحزب".
وينقل التقرير عن المهندس حسين ريشوني (30 عاماً) قوله إن "هناك إحباطا وغضب"، مُشيراً إلى أنَّ "إسرائيل تقصفُ لبنان يومياً، وأن الحكومة اللبنانية تبدو عاجزة عن فعل شيء حيال ذلك"، وأضاف: "إننا وسط كل ذلك، نفقدُ أحباءنا ومنازلنا وشعورنا بالأمن في بلدنا". المصدر: ترجمة "لبنان 24" مواضيع ذات صلة عن نعيم قاسم.. هذا ما قاله تقرير إسرائيلي Lebanon 24 عن نعيم قاسم.. هذا ما قاله تقرير إسرائيلي
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: عن نعیم قاسم إطلاق النار Lebanon 24 Lebanon 24 هذا ما قاله حزب الله فی لبنان لعملی ة
إقرأ أيضاً:
تقرير لـMiddle East Eye: ماذا يعني التطبيع مع إسرائيل؟
ذكر موقع "Middle East Eye" البريطاني أن "ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان كان ضيفًا مرحبًا به من قبل الرئيس الأميركي دونالد ترامب في واشنطن في وقت سابق من هذا الشهر، ووعد باستثمارات بمليارات الدولارات وإبرام صفقات لشراء طائرات مقاتلة من طراز F-35، ولكنه رفض الإعلان عن شيء كان ترامب، بل وسكان المكتب البيضاوي السابقون يتوقون إليه: علاقات كاملة ورسمية بين المملكة العربية السعودية وإسرائيل. وفي عهد ترامب الأول، وقعت إسرائيل اتفاقيات إبراهيم مع الإمارات والبحرين والمغرب والسودان، وقد أدى ذلك إلى الاعتراف الرسمي بإسرائيل، وإقامة علاقات دبلوماسية كاملة، والأهم من ذلك، اتفاقيات تجارية ثنائية".
وبحسب الموقع، "لكن منذ ذلك الحين، شرعت إسرائيل في الإبادة الجماعية في غزة، والحرب على لبنان، والهجمات على دول مثل اليمن وإيران وسوريا وقطر، مما تسبب في غضب في كل أنحاء المنطقة، وصداع كبير للدول العربية التي أبرمت الصفقات، والحكومات التي تفكر في إبرام اتفاقياتها الخاصة لإعادة النظر في الأمر. وخلال لقائه في البيت الأبيض، قال ولي العهد ردًا على أسئلة الصحفيين: "نعتقد أن بناء علاقات جيدة مع كل دول الشرق أمرٌ جيد. ونريد أن نكون جزءًا من اتفاقيات إبراهيم. لكننا نريد أيضًا التأكد من أننا نضمن مسارًا واضحًا لحل الدولتين"."
وتابع الموقع، "إن المملكة العربية السعودية قالت منذ فترة طويلة إنها لن تطبع العلاقات مع إسرائيل قبل قيام الدولة الفلسطينية، وأكدت للقيادة الفلسطينية أنها لن تفعل ذلك طالما أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو يقود إسرائيل. ولكن تل أبيب، وبعيداً عن الانسحاب من فلسطين المحتلة كما اقترحت مبادرة السلام العربية، أقرت تشريعاً مؤقتاً لضم الضفة الغربية رسمياً، التي احتلتها بشكل غير قانوني منذ عام 1967. أما قطر، أقوى داعم عربي لفلسطين في الخليج، استبعدت صراحةً أي اتفاق مع إسرائيل خلال ولاية ترامب الأولى، ولم يتغير هذا الموقف، لا سيما في أعقاب قصف إسرائيل لمفاوضي حماس في قطر في أيلول 2025، والذي أجبر نتنياهو على الاعتذار".
وأضاف الموقع، "كما استبعد الرئيس السوري أحمد الشرع إقامة علاقات مع إسرائيل، وقال لقناة فوكس نيوز في 11 تشرين الثاني: "أعتقد أن الوضع في سوريا يختلف عن وضع الدول التي وقعت على اتفاقيات إبراهيم. لسوريا حدود مع إسرائيل، وإسرائيل تحتل مرتفعات الجولان منذ عام 1967. لن ندخل في مفاوضات مباشرة الآن. ربما تساعدنا الإدارة الأميركية والرئيس ترامب على الوصول إلى هذا النوع من المفاوضات". وبعد الاستيلاء على مزيد من الأراضي في سوريا عقب سقوط بشار الأسد في كانون الأول 2024، تحتفظ إسرائيل بقوات متمركزة في جنوب البلاد. وأعلنت تركيا، التي تربطها علاقات دبلوماسية بإسرائيل منذ عام 1949، أنها ستقطع هذه العلاقات في تشرين الثاني 2024 في خضم الإبادة الجماعية التي ارتكبتها إسرائيل في غزة. وأغلقت أنقرة لاحقًا مجالها الجوي أمام إسرائيل، ومنعت السفن الإسرائيلية من دخول موانئها، وأعلنت أنها أوقفت التجارة، إلا أن هناك أدلة مستمرة على استمرار الصادرات، لا سيما ناقلات النفط التركية التي تنقل النفط الخام إلى الموانئ الإسرائيلية".
وبحسب الموقع، "كما أتى وزير الخارجية الإسرائيلية جدعون ساعر على ذكر لبنان، الذي تعتبره إسرائيل من الناحية الفنية "دولة معادية" والعكس صحيح، كدولة على شفا التطبيع مع إسرائيل، لكن بيروت قاومت حتى الآن. وتسعى قيادة البلاد، بقيادة الرئيس جوزاف عون ورئيس الوزراء نواف سلام، إلى نزع سلاح حزب الله، لكن عون فرّق بين السلام مع إسرائيل والعلاقات الكاملة، بما في ذلك الاعتراف بها، وهو ما يعتبره الكثيرون في لبنان استسلامًا. وقال عون في 11 حزيران: "السلام هو عدم وجود حالة حرب، وهذا ما يهمنا في لبنان حاليًا. أما مسألة التطبيع، فهي ليست حاليًا جزءًا من السياسة الخارجية اللبنانية"."
وتابع الموقع، "لا تزال الدول العربية الأخرى تقاوم فكرة الاتفاقيات مع إسرائيل، بما في ذلك العراق وسلطنة عمان والكويت وتونس وليبيا والجزائر واليمن. وفي الوقت عينه، ربما تكون إيران، خصم إسرائيل منذ فترة طويلة والتي تدعم حماس وحزب الله، هي الدولة الأقل احتمالا لتطبيع العلاقات. في أيلول 2025، وخلال مؤتمر صحفي مشترك مع نتنياهو، صرّح ترامب بأن إيران قد تنضم يومًا ما إلى اتفاقيات إبراهيم، وقال: "من يدري، ربما تنضم إيران أيضًا. نأمل أن نتمكن من التفاهم مع إيران. أعتقد أنهم سيكونون منفتحين على ذلك. أنا أؤمن بذلك حقًا. ولكن قد يكونون أعضاءً أيضًا". ولكن في 12 تشرين الأول، قال وزير الخارجية الإيرانية عباس عراقجي: "إن إيران لن تعترف أبداً بنظام احتلالي ارتكب إبادة جماعية وقتل الأطفال"."
وأضاف الموقع، "من جانبها، نفت إندونيسيا، أكبر دولة ذات أغلبية مسلمة في العالم، أن يكون من المقرر أن يقوم رئيسها اليميني برابوو سوبيانتو بزيارة إسرائيل. كانت هذه الخطوة ستُمثل خطوةً كبيرة، وتكهن البعض بأنها قد تُساعد إندونيسيا على الانضمام إلى منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية (OECD)، وهي منتدى تجاري بقيادة غربية. وشهدت البلاد احتجاجاتٍ دعماً لفلسطين خلال الإبادة الجماعية التي ارتكبتها إسرائيل في غزة. كما أن باكستان وبنغلاديش، اللتين شهدتا معارضة شعبية قوية للإبادة الجماعية التي ارتكبتها إسرائيل في غزة، تعارضان أيضا أي اتفاق".
وبحسب الموقع، "يُشكّل الغضب الواسع النطاق إزاء مجزرة غزة مشكلةً خطيرةً لأي زعيم عربي أو مسلم يُفكّر في توقيع اتفاق إبراهيم. وبموجب خطة ترامب للسلام المكونة من 20 نقطة، والتي أقرها مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة في 17 تشرين الثاني، سيتم نشر قوة استقرار دولية في غزة، والتي قد تشمل قوات من إندونيسيا وتركيا وقطر والإمارات العربية المتحدة وغيرها، لكن إسرائيل لا تزال تنتهك اتفاق وقف إطلاق النار في غزة بشكل روتيني، وتواصل قصف لبنان، وتحافظ على احتلالها في سوريا، وتصعيد عملياتها العسكرية في الضفة الغربية". المصدر: خاص "لبنان 24" مواضيع ذات صلة تقرير لـ"Middle East Eye" يكشف: لا يوجد بلد عربي آمن من هيمنة إسرائيل Lebanon 24 تقرير لـ"Middle East Eye" يكشف: لا يوجد بلد عربي آمن من هيمنة إسرائيل 26/11/2025 10:30:26 26/11/2025 10:30:26 Lebanon 24 Lebanon 24 تقرير لـ"Middle East Eye": لماذا يجب على ترامب التوقف عن دفع أجندة إسرائيل في لبنان؟ Lebanon 24 تقرير لـ"Middle East Eye": لماذا يجب على ترامب التوقف عن دفع أجندة إسرائيل في لبنان؟
26/11/2025 10:30:26 26/11/2025 10:30:26 Lebanon 24 Lebanon 24 كيف انتصر الحوثيون على إسرائيل؟.. تقرير لـ"Middle East Eye" يُجيب Lebanon 24 كيف انتصر الحوثيون على إسرائيل؟.. تقرير لـ"Middle East Eye" يُجيب
26/11/2025 10:30:26 26/11/2025 10:30:26 Lebanon 24 Lebanon 24 تقرير لـ"Middle East Eye" يكشف: لهذا السبب يبدي "حزب الله" استعداده للتقرب من السعودية Lebanon 24 تقرير لـ"Middle East Eye" يكشف: لهذا السبب يبدي "حزب الله" استعداده للتقرب من السعودية
26/11/2025 10:30:26 26/11/2025 10:30:26 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص عربي-دولي صحافة أجنبية وزير الخارجية دونالد ترامب الإسرائيلية الإسرائيلي اللبنانية حزب الله إسرائيل تابع قد يعجبك أيضاً
عون يستقبل وزير الخارجية المصري والوفد المرافق
Lebanon 24 عون يستقبل وزير الخارجية المصري والوفد المرافق
03:06 | 2025-11-26 26/11/2025 03:06:38 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو: الجيش الإسرائيلي يقوم بأعمال تجريف داخل الأراضي اللبناني في حولا
Lebanon 24 بالفيديو: الجيش الإسرائيلي يقوم بأعمال تجريف داخل الأراضي اللبناني في حولا
03:00 | 2025-11-26 26/11/2025 03:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 ترسيم الحدود مع قبرص: مكسب للبنان أم بداية صراع مع سوريا وتركيا؟
Lebanon 24 ترسيم الحدود مع قبرص: مكسب للبنان أم بداية صراع مع سوريا وتركيا؟
03:00 | 2025-11-26 26/11/2025 03:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 التوم: " لبنان القوي" يدعم موقع رئاسة الجمهورية
Lebanon 24 التوم: " لبنان القوي" يدعم موقع رئاسة الجمهورية
02:55 | 2025-11-26 26/11/2025 02:55:56 Lebanon 24 Lebanon 24 عبدالله أثنى على الدور التاريخي الذي تقوم به القاهرة على خط بيروت
Lebanon 24 عبدالله أثنى على الدور التاريخي الذي تقوم به القاهرة على خط بيروت
02:53 | 2025-11-26 26/11/2025 02:53:09 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة
للعسكريين.. إليكم هذا الخبر بشأن المنحة المالية
Lebanon 24 للعسكريين.. إليكم هذا الخبر بشأن المنحة المالية
11:31 | 2025-11-25 25/11/2025 11:31:38 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد صراع طويل مع مرض السرطان... وفاة فنانة عربيّة شهيرة جدّاً (صورة)
Lebanon 24 بعد صراع طويل مع مرض السرطان... وفاة فنانة عربيّة شهيرة جدّاً (صورة)
06:24 | 2025-11-25 25/11/2025 06:24:07 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد استهداف الضاحية.. ما وضع حجوزات السفر إلى لبنان خلال زيارة البابا وماذا عن موسم الأعياد؟
Lebanon 24 بعد استهداف الضاحية.. ما وضع حجوزات السفر إلى لبنان خلال زيارة البابا وماذا عن موسم الأعياد؟
12:30 | 2025-11-25 25/11/2025 12:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 ضبط سيارة آتية من أوروبا إلى لبنان... ماذا وجدت قوى الأمن في داخلها؟
Lebanon 24 ضبط سيارة آتية من أوروبا إلى لبنان... ماذا وجدت قوى الأمن في داخلها؟
09:38 | 2025-11-25 25/11/2025 09:38:30 Lebanon 24 Lebanon 24 توقيف "الونش" على طريق المطار... قوى الأمن تكشف ما يقوم به داخل أحد الفنادق
Lebanon 24 توقيف "الونش" على طريق المطار... قوى الأمن تكشف ما يقوم به داخل أحد الفنادق
07:32 | 2025-11-25 25/11/2025 07:32:12 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب
ترجمة رنا قرعة قربان - Rana Karaa Korban أيضاً في لبنان
03:06 | 2025-11-26 عون يستقبل وزير الخارجية المصري والوفد المرافق 03:00 | 2025-11-26 بالفيديو: الجيش الإسرائيلي يقوم بأعمال تجريف داخل الأراضي اللبناني في حولا 03:00 | 2025-11-26 ترسيم الحدود مع قبرص: مكسب للبنان أم بداية صراع مع سوريا وتركيا؟ 02:55 | 2025-11-26 التوم: " لبنان القوي" يدعم موقع رئاسة الجمهورية 02:53 | 2025-11-26 عبدالله أثنى على الدور التاريخي الذي تقوم به القاهرة على خط بيروت 02:36 | 2025-11-26 الحرارة تعود للارتفاع وستتخطى معدلاتها.. ولكن الأمطار عائدة في هذا الموعد فيديو هربت من المدرسة وعاشت تجارب مؤلمة.. مايا دياب تكشف عن معاناة ابنتها "كاي" من هذه التروما (فيديو)
Lebanon 24 هربت من المدرسة وعاشت تجارب مؤلمة.. مايا دياب تكشف عن معاناة ابنتها "كاي" من هذه التروما (فيديو)
02:38 | 2025-11-19 26/11/2025 10:30:26 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو: بعروض جوية.. ترامب يستقبل الامير محمد بن سلمان في البيت الابيض
Lebanon 24 بالفيديو: بعروض جوية.. ترامب يستقبل الامير محمد بن سلمان في البيت الابيض
11:23 | 2025-11-18 26/11/2025 10:30:26 Lebanon 24 Lebanon 24 قائدة على المنصة.. أوّل امرأة تقود أوركسترا إيرانية فمن هي؟ (فيديو)
Lebanon 24 قائدة على المنصة.. أوّل امرأة تقود أوركسترا إيرانية فمن هي؟ (فيديو)
12:17 | 2025-11-15 26/11/2025 10:30:26 Lebanon 24 Lebanon 24
Download our application
مباشر الأبرز لبنان فيديو خاص إقتصاد عربي-دولي متفرقات أخبار عاجلة
Download our application
Follow Us
Download our application
بريد إلكتروني غير صالح Softimpact
Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24